الاتحاد الأوروبي يؤكد دعمه للسلامة الإقليمية للكويت ووحدة أراضيها
جانب من الاجتماع الوزاري المشترك للحوار الإستراتيجي الخليجي الأوروبي
- بوريل: نتابع بأكبر قدر من الاهتمام حكم «الاتحادية» العراقية
أكد الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل اليوم الثلاثاء استعداد الكتلة المكونة من 27 عضواً للمساعدة ودعم السلامة الإقليمية لدولة الكويت.
وأضاف بوريل، في كلمته الافتتاحية باجتماع المجلس الوزاري المشترك للدورة الـ 27 للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والاتحاد الأوروبي في مسقط، «إننا نتابع أيضاً بأكبر قدر من الاهتمام حكم المحكمة الاتحادية العليا العراقية في شأن اتفاقية الملاحة البحرية الموقعة عام 2012 مع دولة الكويت ولقد أتيحت لي فرصة مناقشة هذا الموضوع مع وزير خارجية دولة الكويت الشيخ سالم الصباح».
وأوضح أن «كلاً من الكويت والعراق شريكان مميزان لدى الاتحاد الأوروبي ونريد أن نرى حلا لتلك القضية ونحن على استعداد للمساعدة ودعم وحدة أراضي دولة الكويت».
وأوضح أنه «بعد تبني الاتحاد الأوروبي لاستراتيجية الخليج العام الماضي فإننا - الأوروبيين - هنا اليوم لتقييم التقدم المحرز في تعاوننا والالتزام بالعمل معا في مجالات أكثر استراتيجية».
وأكد استعداد الاتحاد الأوروبي لدعم جهود الشركاء في المنطقة لدعم التحديات الأمنية في الخليج.
وفي ما يتعلق بالوضع المأساوي الحالي في فلسطين، قال بوريل إن «الأولوية الآن هي وقف العنف والتصعيد وحماية المدنيين والإفراج عن جميع الرهائن»، مشيراً في هذا الصدد إلى أن الاتحاد الأوروبي أطلق بالتنسيق مع جامعة الدول العربية والسعودية ومصر والأردن «مبادرة مشتركة للمساعدة في تنشيط حل الدولتين» في سبتمبر الماضي.
وقال «إلا أن الحدث المأساوي في فلسطين حالياً هو نداء إيقاظ للمجتمع الدولي للمشاركة في إيجاد حل، مؤكداً أن»دعم أصدقائنا لوقف العنف أمر حيوي".
وأضاف بوريل، في كلمته الافتتاحية باجتماع المجلس الوزاري المشترك للدورة الـ 27 للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والاتحاد الأوروبي في مسقط، «إننا نتابع أيضاً بأكبر قدر من الاهتمام حكم المحكمة الاتحادية العليا العراقية في شأن اتفاقية الملاحة البحرية الموقعة عام 2012 مع دولة الكويت ولقد أتيحت لي فرصة مناقشة هذا الموضوع مع وزير خارجية دولة الكويت الشيخ سالم الصباح».
وأوضح أن «كلاً من الكويت والعراق شريكان مميزان لدى الاتحاد الأوروبي ونريد أن نرى حلا لتلك القضية ونحن على استعداد للمساعدة ودعم وحدة أراضي دولة الكويت».
وأوضح أنه «بعد تبني الاتحاد الأوروبي لاستراتيجية الخليج العام الماضي فإننا - الأوروبيين - هنا اليوم لتقييم التقدم المحرز في تعاوننا والالتزام بالعمل معا في مجالات أكثر استراتيجية».
وأكد استعداد الاتحاد الأوروبي لدعم جهود الشركاء في المنطقة لدعم التحديات الأمنية في الخليج.
وفي ما يتعلق بالوضع المأساوي الحالي في فلسطين، قال بوريل إن «الأولوية الآن هي وقف العنف والتصعيد وحماية المدنيين والإفراج عن جميع الرهائن»، مشيراً في هذا الصدد إلى أن الاتحاد الأوروبي أطلق بالتنسيق مع جامعة الدول العربية والسعودية ومصر والأردن «مبادرة مشتركة للمساعدة في تنشيط حل الدولتين» في سبتمبر الماضي.
وقال «إلا أن الحدث المأساوي في فلسطين حالياً هو نداء إيقاظ للمجتمع الدولي للمشاركة في إيجاد حل، مؤكداً أن»دعم أصدقائنا لوقف العنف أمر حيوي".