وزير الدفاع البريطاني: نسعى لتوفير تدريب عسكري داخل أوكرانيا
غرانت شابس
قال وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس في مقابلة صحافية إن الحكومة البريطانية تريد نشر مدربين عسكريين في أوكرانيا، بالإضافة إلى تدريب القوات المسلحة الأوكرانية في بريطانيا أو دول غربية أخرى كما هو الحال في الوقت الحالي.
وحتى الآن، تجنبت بريطانيا وحلفاؤها التواجد العسكري الرسمي في أوكرانيا للحد من مخاطر الصراع المباشر مع روسيا.
وقدمت بريطانيا دورات تدريبية عسكرية مدتها خمسة أسابيع لنحو 20 ألف أوكراني خلال العام الماضي، وتعتزم تدريب عدد مماثل في المستقبل.
وفي مقابلة مع صحيفة «صنداي تليغراف» قال شابس إن هناك مجالا لتقديم تدريب عسكري داخل أوكرانيا بعد مناقشة يوم الجمعة مع قادة الجيش البريطاني.
ونُقل عنه قوله «كنت أتحدث اليوم عن تقريب التدريب في نهاية المطاف وداخل أوكرانيا أيضا».
وأضاف «خاصة في غرب البلاد، أعتقد أن الفرصة الآن هي جلب المزيد من الأشياء إلى البلاد».
وأشار شابس إلى أنه يأمل في أن تمضي شركات الدفاع البريطانية مثل «بي أيه إي سيستمز» قدما في خططها لإنشاء مصانع أسلحة في أوكرانيا.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس السبت إنه يريد تحويل قطاع الدفاع في بلاده إلى «مركز عسكري كبير» من خلال الشراكة مع مصنعي الأسلحة الغربيين لزيادة إمدادات الأسلحة لهجوم كييف المضاد على روسيا.
وعين رئيس الوزراء ريشي سوناك شابس وزيرا للدفاع في الأول من سبتمبر بعد استقالة سلفه بن والاس.
وحتى الآن، تجنبت بريطانيا وحلفاؤها التواجد العسكري الرسمي في أوكرانيا للحد من مخاطر الصراع المباشر مع روسيا.
وقدمت بريطانيا دورات تدريبية عسكرية مدتها خمسة أسابيع لنحو 20 ألف أوكراني خلال العام الماضي، وتعتزم تدريب عدد مماثل في المستقبل.
وفي مقابلة مع صحيفة «صنداي تليغراف» قال شابس إن هناك مجالا لتقديم تدريب عسكري داخل أوكرانيا بعد مناقشة يوم الجمعة مع قادة الجيش البريطاني.
ونُقل عنه قوله «كنت أتحدث اليوم عن تقريب التدريب في نهاية المطاف وداخل أوكرانيا أيضا».
وأضاف «خاصة في غرب البلاد، أعتقد أن الفرصة الآن هي جلب المزيد من الأشياء إلى البلاد».
وأشار شابس إلى أنه يأمل في أن تمضي شركات الدفاع البريطانية مثل «بي أيه إي سيستمز» قدما في خططها لإنشاء مصانع أسلحة في أوكرانيا.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس السبت إنه يريد تحويل قطاع الدفاع في بلاده إلى «مركز عسكري كبير» من خلال الشراكة مع مصنعي الأسلحة الغربيين لزيادة إمدادات الأسلحة لهجوم كييف المضاد على روسيا.
وعين رئيس الوزراء ريشي سوناك شابس وزيرا للدفاع في الأول من سبتمبر بعد استقالة سلفه بن والاس.