الصناديق أسقطت أسماء لها ثقلها في الدائرة... ووجه جديد تربّع على رأس القائمة
«الرابعة»... رياح التغيير قويّة


- 52 عاماً مُعدّل الأعمار
- الرقيب الأصغر سناً والمويزري الأكبر
- خروج الوسمي والسويط والخليفة وعودة الجمهور
كانت «سرّايات» الصناديق قوية في الدائرة الرابعة، ورياحها أسقطت أسماء لها وزنها وثقلها في الدائرة وعلى قائمة نواب مجلس الأمة خلال السنوات الأخيرة، فضلاً عن تأخر مراكز بعض الناجحين مقارنة بنتائج 2022. فقد أسفرت نتائج الانتخابات عن سقوط كل من عبيد الوسمي وثامر السويط ومرزوق الخليفة، وهم من النواب الذين كان لهم حضور كبير في المرحلة السابقة، وكان سقوطهم مفاجئاً وغير متوقع، في ظل المنافسة الحادة التي شهدتها الانتخابات والتي ظلت الأسماء تتبادل مواقع الفوز حتى اللحظات الأخيرة من الفرز الذي انتهى بإعلان فقدانهم مقاعدهم، سواء في مجلس 2022 المبطل، أو في مجلس 2020 المنحل.
في المقابل، دخلت ثلاثة وجوه جديدة، لم يسبق لها أن خاضت تجربة برلمانية، بل إن أحد هذه الوجوه قد تصدر قائمة العشرالفائزين بحصده 8487 صوتاً وهو بدر سيار الشمري، ليكون مفاجأة الانتخابات، سواء من حيث النجاح، أو الحصول على هذا الرقم والمركز، كما دخل إلى قائمة الفائزين متعب الرثعان ومحمد الرقيب.
وعاد النائب في مجلس 2020 فايز الجمهور إلى قائمة الفائزين . وقد بلغت نسبة التغيير في الدائرة 40 في المئة مقارنة بمجلس 2022 و60 في المئة عن مجلس 2020. بينما بلغ معدل أعمار الفائزين 52 عاماً، فكان محمد الرقيب أصغرهم سناً بـ42 عاماً، وأكبرهم شعيب المويزري الذي يبلغ 64 عاماً.
وبحسب إحصائية خاصة أعدتها «الراي»، فقد بلغ معدل الأعمار في هذه الدائرة 52 عاماً، فيما كان النائب محمد الرقيب الأصغر سناً (42 عاماً) والنائب شعيب المويزري الأكبر سناً (64 عاماً).
مستمرون من 2022
مبارك الطشة
محمد هايف
مبارك الحجرف
عبدالله فهاد
سعد الخنفور
شعيب المويزري
خارجون
عبيد الوسمي
ثامر السويط
مرزوق الخليفة
يوسف البذالي (لم يترشح)
عائدون من 2020
فايز الجمهور
وجوه جديدة
بدر سيار الشمري
متعب الرثعان
محمد الرقيب