30 في المئة من أسهمها لشركات الهاتف النقال
4 نواب يقترحون إنشاء شركة لتقديم خدمات «الاتصالات»


اقترح النواب الدكتور علي العمير وخالد السلطان ومحمد براك المطير وشعيب المويزري تأسيس شركة مستقلة لتقديم خدمات لقطاع الاتصالات مثل توفير أبراج الاتصالات.
وجاء في مقدمة الاقتراح: «وينص الاقتراح على تأسيس شركة مستقلة تقوم بخدمة قطاع الاتصالات بتوفير خدمات الربط وأبراج الاتصالات، وفي ما يلي ملخص لأهدافها وأعمالها:
> تأسيس شركة مساهمة عامة (يمكن تسميتها شركة خلية لشبكات المعلومات) مهمتها الأساسية توفير أبراج اتصالات لشركات الهاتف المحمول وكذلك شركات نقل المعلومات في المستقبل.
> يخصص 30 في المئة من أسهم تلك الشركة لشركات الهاتف المحمول الحالية (زين، وطنية، فيفا) و20 في المئة لشركات الانترنت الحالية و20 في المئة للهيئات والمؤسسات الحكومية و30 في المئة للعامة.
> تقوم تلك الشركات بإجراء تقييم محاسبي للأبراج الحالية المملوكة من قبل شركات الاتصالات الموجودة والمرخصة في دولة الكويت.
> بعد إجراء التقييم تقوم بشراء جميع الأبراج الموجودة وتنتقل ملكيتها لها.
> تقوم شركة خلية بعد ذلك بتقليل تركيز عدد الأبراج في كل محطة. فبدلا من أن يكون في كل محطة 3 أبراج (لكل شركة برج) يتم عمل برج واحد يخدم الشركات الثلاث الحالية، وذلك يتم اجراء التحديثات الفنية القائمة حاليا لتستوعب الطاقة الاستيعابية المرغوبة.
> كذلك تقوم شركة خلية باتاحة الفرصة لشركات الإنترنت لاستخدام تلك الأبراج لنقل المعلومات وتقديم خدمة WI MAX للإنترنت.
> وبذلك سيكون مردود شركة خلية هو استئجار الأبراج وتقديم خدمات الربط لشركات الاتصالات، حيث ان الرسوم تحتسب بكمية المعلومات أو الطاقة الاستيعابية المشغولة من قبل شركة الاتصالات.
> ومما يستحق الذكر ان شركة خلية ستمتلك عددا كبيرا من الأبراج نتيجة استحواذها على عدد كبير من الأبراج الحالية، وتستطيع إعادة توزيعها بالكويت لتوفير تغطية أكبر للهاتف المحمول ونقل المعلومات.
> كما يمكن إلزام خلية بإقامة أبراج اتصالات ذات شكل جذاب داخل المدن والمناطق السكنية وذلك لتحسين منظر المدينة، وهناك شواهد حالية لأبراج على شكل نخيل وكذلك اشكال أخرى متوافرة في الأسواق العالمية.
وفي ما يلي ملخص للفوائد من هذا المشروع:
1 - تقليل عدد أبراج الاتصالات في الكويت.
2 - تقليل تركيز الأبراج الخاصة في شركات الاتصالات في المناطق السكنية.
3 - تفادي المخاطر الصحية لكثرة أبراج الاتصالات وتقليلها.
4 - النهوض بالشكل الجمالي لدولة الكويت.
5 - خلق فرص استخدام مرادف لأبراج الاتصالات كخدمات wi max وخدمات أخرى.
6 - خلق فرص وظيفية للشباب الكويتي في هذه الشركة.
7 - تقليل الجهد اللازم للجهات الرقابية بمراقبة أنشطة أبراج الاتصالات وتركيزها على مراقبة شركة واحدة.
8 - الاستفادة من دمج إدارات الشبكات في الشركات الثلاث الحالية في شركة واحدة.
9 - توفير فرصة استثمارية للشركات المختصة والمال العام وعامة الشعب.
10 - إنشاء أول شركة من نوعها في المنطقة والتي ستكون مثالا تجاريا وبيئيا يحتذى به قد تقتدي به دول المنطقة وتكون دوله مصدره للأفكار التجارية والخبرات.
وجاء في مقدمة الاقتراح: «وينص الاقتراح على تأسيس شركة مستقلة تقوم بخدمة قطاع الاتصالات بتوفير خدمات الربط وأبراج الاتصالات، وفي ما يلي ملخص لأهدافها وأعمالها:
> تأسيس شركة مساهمة عامة (يمكن تسميتها شركة خلية لشبكات المعلومات) مهمتها الأساسية توفير أبراج اتصالات لشركات الهاتف المحمول وكذلك شركات نقل المعلومات في المستقبل.
> يخصص 30 في المئة من أسهم تلك الشركة لشركات الهاتف المحمول الحالية (زين، وطنية، فيفا) و20 في المئة لشركات الانترنت الحالية و20 في المئة للهيئات والمؤسسات الحكومية و30 في المئة للعامة.
> تقوم تلك الشركات بإجراء تقييم محاسبي للأبراج الحالية المملوكة من قبل شركات الاتصالات الموجودة والمرخصة في دولة الكويت.
> بعد إجراء التقييم تقوم بشراء جميع الأبراج الموجودة وتنتقل ملكيتها لها.
> تقوم شركة خلية بعد ذلك بتقليل تركيز عدد الأبراج في كل محطة. فبدلا من أن يكون في كل محطة 3 أبراج (لكل شركة برج) يتم عمل برج واحد يخدم الشركات الثلاث الحالية، وذلك يتم اجراء التحديثات الفنية القائمة حاليا لتستوعب الطاقة الاستيعابية المرغوبة.
> كذلك تقوم شركة خلية باتاحة الفرصة لشركات الإنترنت لاستخدام تلك الأبراج لنقل المعلومات وتقديم خدمة WI MAX للإنترنت.
> وبذلك سيكون مردود شركة خلية هو استئجار الأبراج وتقديم خدمات الربط لشركات الاتصالات، حيث ان الرسوم تحتسب بكمية المعلومات أو الطاقة الاستيعابية المشغولة من قبل شركة الاتصالات.
> ومما يستحق الذكر ان شركة خلية ستمتلك عددا كبيرا من الأبراج نتيجة استحواذها على عدد كبير من الأبراج الحالية، وتستطيع إعادة توزيعها بالكويت لتوفير تغطية أكبر للهاتف المحمول ونقل المعلومات.
> كما يمكن إلزام خلية بإقامة أبراج اتصالات ذات شكل جذاب داخل المدن والمناطق السكنية وذلك لتحسين منظر المدينة، وهناك شواهد حالية لأبراج على شكل نخيل وكذلك اشكال أخرى متوافرة في الأسواق العالمية.
وفي ما يلي ملخص للفوائد من هذا المشروع:
1 - تقليل عدد أبراج الاتصالات في الكويت.
2 - تقليل تركيز الأبراج الخاصة في شركات الاتصالات في المناطق السكنية.
3 - تفادي المخاطر الصحية لكثرة أبراج الاتصالات وتقليلها.
4 - النهوض بالشكل الجمالي لدولة الكويت.
5 - خلق فرص استخدام مرادف لأبراج الاتصالات كخدمات wi max وخدمات أخرى.
6 - خلق فرص وظيفية للشباب الكويتي في هذه الشركة.
7 - تقليل الجهد اللازم للجهات الرقابية بمراقبة أنشطة أبراج الاتصالات وتركيزها على مراقبة شركة واحدة.
8 - الاستفادة من دمج إدارات الشبكات في الشركات الثلاث الحالية في شركة واحدة.
9 - توفير فرصة استثمارية للشركات المختصة والمال العام وعامة الشعب.
10 - إنشاء أول شركة من نوعها في المنطقة والتي ستكون مثالا تجاريا وبيئيا يحتذى به قد تقتدي به دول المنطقة وتكون دوله مصدره للأفكار التجارية والخبرات.