اعتقال 8 أشخاص في ماليزيا على خلفية اعتداء على كنيسة
كوالالمبور - ا ف ب - اعلنت الشرطة الماليزية، امس، انها اعتقلت ثمانية اشخاص بشبهة الضلوع في حريق متعمد اضرم في كنيسة مطلع الجاري، وكان الاول في سلسلة اعتداءات تلته واستهدفت اماكن مسيحية مقدسة.
ووقعت اخيرا اكثر من عشرة اعتداءات واعمال تخريب ضد كنائس واماكن مسيحية مقدسة
في ماليزيا، التي تشهد جدلا داخليا حادا
في شأن حق غير المسلمين في استخدام كلمة «الله».
وقال بكري زينين، رئيس دائرة المحققين في الشرطة الفيديرالية، ان «ثمانية اشخاص اعتقلوا بشبهة الضلوع في الحريق المتعمد الذي اضرم في كنيسة (مترو تابيرناكلي). لقد وضعوا قيد التوقيف الاحترازي لمدة سبعة ايام تسهيلا للتحقيق». واضاف: «سنحقق فيما اذا كانت لهم صلة باعتداءات اخرى».
وفي 15 الجاري، حصل اعتداء ضد كنيسة، هو الحادي عشر في اطار هذه السلسلة. ويعتبر الاسلام الديانة الرسمية في ماليزيا، التي يدين نحو 10 في المئة من سكانها بالمسيحية.
وتصاعدت حدة التوترات بين المسيحيين والمسلمين منذ سمح القضاء لصحيفة «ذي هيرالد» الكاثوليكية المحلية باستخدام كلمة «الله» في ترجمتها لكلمة «غاد»، وهو قرار سرعان ما عادت عنه تحت وطأة الضغوط.
ووقعت اخيرا اكثر من عشرة اعتداءات واعمال تخريب ضد كنائس واماكن مسيحية مقدسة
في ماليزيا، التي تشهد جدلا داخليا حادا
في شأن حق غير المسلمين في استخدام كلمة «الله».
وقال بكري زينين، رئيس دائرة المحققين في الشرطة الفيديرالية، ان «ثمانية اشخاص اعتقلوا بشبهة الضلوع في الحريق المتعمد الذي اضرم في كنيسة (مترو تابيرناكلي). لقد وضعوا قيد التوقيف الاحترازي لمدة سبعة ايام تسهيلا للتحقيق». واضاف: «سنحقق فيما اذا كانت لهم صلة باعتداءات اخرى».
وفي 15 الجاري، حصل اعتداء ضد كنيسة، هو الحادي عشر في اطار هذه السلسلة. ويعتبر الاسلام الديانة الرسمية في ماليزيا، التي يدين نحو 10 في المئة من سكانها بالمسيحية.
وتصاعدت حدة التوترات بين المسيحيين والمسلمين منذ سمح القضاء لصحيفة «ذي هيرالد» الكاثوليكية المحلية باستخدام كلمة «الله» في ترجمتها لكلمة «غاد»، وهو قرار سرعان ما عادت عنه تحت وطأة الضغوط.
