مناشدات إلى... / وزير الداخلية

تصغير
تكبير
نناشد صاحب القلب الكبير الشيخ جابر الخالد وزير الداخلية أن يساعدنا بإلغاء سابقة الإبعاد عن ولدنا «البدون» والمنسوب له جنسية عراقية مع العلم انه لا يحمل أي اثبات عراقي أبداً ويحمل بطاقة أمنية من لجنة البدون التنفيذية وهو متزوج وله ثلاثة أولاد ونحمل احصاء 1965 وأمه كبيرة في السن، ولم يحصل على رخصة قيادة بسبب هذه السابقة، وهو مسجون منذ 15/10/2009 في سجن الابعاد وغير معروف مدة مكوثه داخل السجن، فنناشدكم العفو عن ولدنا داعين الله لكم التوفيق والسداد.



أسرة السجين





وزيرة التربية



نحن مجموعة من أمناء المكتبات نناشد الله ثم وزيرة التربية د. موضي الحمود، بالنظر بعين العطف إلى أبنائها أمناء وأمينات المكتبات بإقرار الكادر الخاص بهم حيث ان هذه المهنة طاردة لأسباب كثيرة أولها: ضعف مرتب أمين المكتبة مقارنة بزملائنا المعلمين الذين يعملون معنا في الحقل نفسه وتخرجوا في الكلية نفسها أيضاً بفارق كبير جدا يصل إلى 220 دينارا تقريبا في بداية التعيين، ثانياً قرار رقم (625/2007) الذي أحبط زملاءنا كثيراً وحطمهم نفسيا بسبب عدم تحديد سنوات خدمة للنقل حيث ان هذا القرار وضعته الوزارة ولم تراع فيه أمورا كثيرة حيث ان بسبب هذا القرار لا يستطيع أمين المكتبة النقل خارج الوزارة نهائيا إلا بالاستقالة أو البقاء في الوزارة مدة 30 عاماً، وبعدها التقاعد فقط يعني (مكانك راوح).

ثالثاً: عدم السماح لنا بالتدريس علما بأننا من خريجي كلية التربية الأساسية وتربويون، فكيف لا يُسمح لنا بالتدريس؟ وكيف يسمح لمدرسي التجاري بالتحويل لمدرسي حاسوب ونحن لا يُسمح لنا؟ وإذا قدمنا للتحويل قالوا لنا نحن غير محتاجين لتخصصكم.

رابعاً: لا يوجد سلم وظيفي خاص بنا حيث ان أمين المكتبة يبقى مسماه الوظيفي طوال خدمته في الوزارة (أمين مكتبة).

وأخيراً، إذا تقدمنا للوظائف الاشرافية في المناطق التعليمية مثل (رئيس قسم الشؤون الوظيفية - الخدمات - شؤون الطلبة - إلخ) لا يقبلوننا بحجة أن التخصص غير مطلوب مع العلم بأنهم يقبلون جميع التخصصات الأخرى مثل المحاسبة إلخ... مع العلم ان أغلب الوظائف الاشرافية التابعة لنا يعمل بها من غير حاملي شهادات المكتبات ولا التقنيات، وأغلب مسؤولينا من غير المتخصصين. ولذلك، نرجو من وزيرة التربية النظر في مشاكلنا فنحن أبناؤها، وإذا كنا غير مهمين في العملية التربوية فاسمحي لنا بالنقل إلى وظائف نستطيع الحصول بها على مرتب يفوق مرتبنا الحالي بأكثر من 220 دينارا، وكلنا أمل بأن يتم النظر في أمرنا.



مجموعة من أمناء المكتبات
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي