أكد أن وزير الإعلام تقاعس عن حماية الوحدة الوطنية
الوعلان: كل الخيارات مفتوحة أمام استجواب العبدالله
جانب من الحضور
... ومتحدثاً إلى أحد ذوي الاحتياجات
الوعلان مرحباً بضيوفه (تصوير زكريا عطية)
|كتب طلال الشمري|
حمّل النائب مبارك الوعلان وزير الإعلام الشيخ أحمد العبدالله مسؤولية الضرب بالوحدة الوطنية، وقال أمام حشد كبير في افتتاح مقر ديوانيته في الجهراء أول من أمس ان وزير الإعلام «تقاعس» عن أداء دوره في التصدي لبعض القنوات التي دأبت على شق الوحدة الوطنية».
وأوضح الوعلان ان المجموعة النيابية التي عقدت اجتماعها أمس (أول من أمس) في ديوانية النائب الدكتور فيصل المسلم بحثت كل الآراء بشأن مسؤولية وزير الإعلام عن ضرب الوحدة الوطنية.
وأشار إلى ان هناك اجتماعا لاحقا سيتم خلاله تحديد موقف هذه المجموعة النيابية بشأن استجواب وزير الإعلام... وكل «الخيارات ستبقى مفتوحة أمام استجوابه».
وأضاف «ان الوزير العبدالله سمح لبعض القنوات بأن تمس وتمزّق الوحدة الوطنية من دون أن يرد عليها بالشكل القانوني المطلوب».
من جهة أخرى، تطرق الوعلان إلى مشكلة منع الداعية السعودي الشيخ الدكتور محمد العريفي من دخول الكويت قائلاً: «ان ما سمعناه بشأن سماح وزارة الداخلية للداعية بدخول الكويت يُعد خطوة طيبة وقرارا صائبا، إذ ان التراجع عن الخطأ أفضل من الاستمرار فيه».
وأكد ان موعد افتتاح ديوانيته في الجهراء وان تأخر قليلا لكنه جاء لخدمة أهالي المنطقة، معتبرا انه «جزء من الجهراء» ولن يألو جهداً في متابعة هموم ومشكلات المدينة والتي يكن كل التقدير والاحترام والمحبة لأهلها جميعا».
حمّل النائب مبارك الوعلان وزير الإعلام الشيخ أحمد العبدالله مسؤولية الضرب بالوحدة الوطنية، وقال أمام حشد كبير في افتتاح مقر ديوانيته في الجهراء أول من أمس ان وزير الإعلام «تقاعس» عن أداء دوره في التصدي لبعض القنوات التي دأبت على شق الوحدة الوطنية».
وأوضح الوعلان ان المجموعة النيابية التي عقدت اجتماعها أمس (أول من أمس) في ديوانية النائب الدكتور فيصل المسلم بحثت كل الآراء بشأن مسؤولية وزير الإعلام عن ضرب الوحدة الوطنية.
وأشار إلى ان هناك اجتماعا لاحقا سيتم خلاله تحديد موقف هذه المجموعة النيابية بشأن استجواب وزير الإعلام... وكل «الخيارات ستبقى مفتوحة أمام استجوابه».
وأضاف «ان الوزير العبدالله سمح لبعض القنوات بأن تمس وتمزّق الوحدة الوطنية من دون أن يرد عليها بالشكل القانوني المطلوب».
من جهة أخرى، تطرق الوعلان إلى مشكلة منع الداعية السعودي الشيخ الدكتور محمد العريفي من دخول الكويت قائلاً: «ان ما سمعناه بشأن سماح وزارة الداخلية للداعية بدخول الكويت يُعد خطوة طيبة وقرارا صائبا، إذ ان التراجع عن الخطأ أفضل من الاستمرار فيه».
وأكد ان موعد افتتاح ديوانيته في الجهراء وان تأخر قليلا لكنه جاء لخدمة أهالي المنطقة، معتبرا انه «جزء من الجهراء» ولن يألو جهداً في متابعة هموم ومشكلات المدينة والتي يكن كل التقدير والاحترام والمحبة لأهلها جميعا».
