عميد شؤون الطلبة في جامعة الكويت التقى نادي الصداقة الطلابي
ذياب: أبوابنا مفتوحة أمام الجميع للمساهمة في تطوير العملية الأكاديمية

ذياب متوسطا اعضاء النادي


|كتب فراس نايف|
جدد عميد شؤون الطلبة في جامعة الكويت الدكتور عبدالرحيم ذياب تأكيده بأن أبواب عمادة شؤون الطلبة مفتوحة أمام الجميع للمساهمة في تطوير العملية الاكاديمية وفق متطلبات السياسة التي وضعتها الجامعة.
وقال ذياب بعد عقد العمادة لقاء مع نادي الصداقة الطلابي لمناقشة جملة من القضايا التي تهتم بشؤون طلبة السكن الطلابي: « ان اللقاء جاء ضمن سلسلة من اللقاءات مع النادي والذي يمثل جميع الطلبة الوافدين الدارسين في الكويت »، وزاد: « ان النادي تقدم بالشكر لادارة الجامعة ولمديرها الدكتور عبدالله الفهيد وعمادة شؤون الطلبة على مساهمتهم في تقديم كافة التسهيلات للطلبة لتسهيل إقامتهم في الكويت ». وأوضح ذياب ان النادي تقدم بجملة من الاقتراحات التي تساهم في تطوير العملية الاكاديمية للطلبة بشكل عام والطلبة الوافدين بشكل خاص، وتمت مناقشتها بشكل تفصيلي على ان تقدم هذه الاقتراحات بعد دراستها الى الادارة الجامعية، وبين ان طلبة السكن هم في الواقع وقبل ان يكونوا طلبة موفدين من أوطانهم هم أبناؤنا ولهم الاحترام والتقدير فهم يمثلون بلدانهم وسفراء لها، واحترامهم وتقديرهم جزء من تقدير الدولة لهذه الدول. وزاد ذياب: «ان هاجس عمادة شؤون الطلبة هو الوقوف مع متطلبات الطلبة ايا كانت، تطلعا للمزيد من الحقوق مع التأكيد على الواجبات المراد مراعاتها في الدراسة الأكاديمية بالجامعة».
جدد عميد شؤون الطلبة في جامعة الكويت الدكتور عبدالرحيم ذياب تأكيده بأن أبواب عمادة شؤون الطلبة مفتوحة أمام الجميع للمساهمة في تطوير العملية الاكاديمية وفق متطلبات السياسة التي وضعتها الجامعة.
وقال ذياب بعد عقد العمادة لقاء مع نادي الصداقة الطلابي لمناقشة جملة من القضايا التي تهتم بشؤون طلبة السكن الطلابي: « ان اللقاء جاء ضمن سلسلة من اللقاءات مع النادي والذي يمثل جميع الطلبة الوافدين الدارسين في الكويت »، وزاد: « ان النادي تقدم بالشكر لادارة الجامعة ولمديرها الدكتور عبدالله الفهيد وعمادة شؤون الطلبة على مساهمتهم في تقديم كافة التسهيلات للطلبة لتسهيل إقامتهم في الكويت ». وأوضح ذياب ان النادي تقدم بجملة من الاقتراحات التي تساهم في تطوير العملية الاكاديمية للطلبة بشكل عام والطلبة الوافدين بشكل خاص، وتمت مناقشتها بشكل تفصيلي على ان تقدم هذه الاقتراحات بعد دراستها الى الادارة الجامعية، وبين ان طلبة السكن هم في الواقع وقبل ان يكونوا طلبة موفدين من أوطانهم هم أبناؤنا ولهم الاحترام والتقدير فهم يمثلون بلدانهم وسفراء لها، واحترامهم وتقديرهم جزء من تقدير الدولة لهذه الدول. وزاد ذياب: «ان هاجس عمادة شؤون الطلبة هو الوقوف مع متطلبات الطلبة ايا كانت، تطلعا للمزيد من الحقوق مع التأكيد على الواجبات المراد مراعاتها في الدراسة الأكاديمية بالجامعة».