عالمكشوف / نرفع العقال للعفاسي!


بقلم: مطلق نصار
بعد المواقف المشرفة التي بدرت من وزير الشؤون الاجتماعية والعمل المستشار الدكتور محمد محسن العفاسي جزاه الله الف خير من خلال حرصه على مصلحة الرياضة الكويتية والدفاع عن حقوقها ومكتسباتها والمحافظة على سمعة الكويت كدولة مؤسسات وتصديه لتمادي اللجنة الاولمبية الدولية في تعمد ايذائها لرياضتنا وتمسكه بتطبيق كامل قوانين الاصلاح الرياضي واحترامه لحكم القضاء الكويتي في ما يتعلق بقرار مجلس ادارة الهيئة العامة للشباب والرياضة في حل مجالس عدد من الاندية التي تمردت واعترضت وتصدت على تطبيق القوانين الدستورية لدولة الكويت، اتخوف على هذا الرجل القانوني «النظيف... العفيف» بأن تعلن الحرب عليه من مراكز القوى السياسية والرياضية التي تدير استمرار ازمة الرياضة وتسعى لضرب قوانين الاصلاح وتتخابر مع اللجنة الاولمبية الدولية وبقية الاتحادات والتنظيمات الخارجية لاستمرار ايقاف وتعليق نشاطنا الخارجي والتي بدأت بالفعل من بعض الاطراف المساندة والداعمة لتلك القوى، وقد تكون الحرب عليه من داخل مجلس الوزراء نفسه!
> وزير الشؤون السابق المستشار بدر الدويلة «طيروه» من الوزارة بعد ضغوطات من بعض القوى السياسية والرياضية لأنه لم يرضخ لابتزازهم ويأتمر بأوامرهم يقوم بتعديل القوانين المحلية وترشيح رئيس مجلس ادارة ومدير عام للهيئة العامة للشباب والرياضة من (ربعهم) ومن الموالين لهم كما نجحوا في فترة سابقة... تصفية الحسابات إحدى سمات العمل السياسي والرياضي معا للاسف في الكويت... فسياسة «من ليس معي فهو ضدي» هي احد الشعارات التي تحملها بعض مراكز القوى السياسية والرياضية في البلد والتي ساهمت في تقسيم الولاءات كل على مزاجها ووفق خط ومنهج وفكر كل شخص يخوض في المجال الرياضي.
> المستشار الدكتور محمد العفاسي عنصر ايجابي في الحكومة وخبير قضائي وقانوني مطلع على القوانين واللوائح ويعرف «البير وغطاه» اعرف ان الوزير بوسعود ان خطا خطوة للامام لتعميق مفهوم صيانة حقوق دولة الكويت والمحافظة على هيبتها ومكانتها وتصدى وكشف الاعيب ومراسلات بعض المسؤولين في اللجنة الاولمبية الدولية واهدافهم لتدمير الرياضة الكويتية وجعلها عاجزة ضعيفة لتصبح مقاطعة من مقاطعات اللجنة الاولمبية الدولية في لوذان تديرها وفق ما يمليه عليهم قوى رياضية وسياسية في الكويت لضرب قوانين الاصلاح الرياضي والهيمنة مرة اخرى على مقدرات الشباب الرياضي سوف يحارب وسوف توجه سهام الانتقاد له والهجوم عليه من بعض النفوس الضعيفة وتصويره بأنه الخاضع لتهديدات وابتزازات فرسان الاصلاح الرياضي في مجلس الامة بينما هو في واقع الحال المدافع الاول والحصن الحصين للرياضة الكويتية يدير الازمة وفق قناعاته ومبادئه ومحافظته على الدستور والحق الكويتي وسيادة الدولة د. العفاسي يستحق منا ان «نرفع له العقال» والله يكفيه شر العابثين والمتصيدين وكفو بوسعود!
بعد المواقف المشرفة التي بدرت من وزير الشؤون الاجتماعية والعمل المستشار الدكتور محمد محسن العفاسي جزاه الله الف خير من خلال حرصه على مصلحة الرياضة الكويتية والدفاع عن حقوقها ومكتسباتها والمحافظة على سمعة الكويت كدولة مؤسسات وتصديه لتمادي اللجنة الاولمبية الدولية في تعمد ايذائها لرياضتنا وتمسكه بتطبيق كامل قوانين الاصلاح الرياضي واحترامه لحكم القضاء الكويتي في ما يتعلق بقرار مجلس ادارة الهيئة العامة للشباب والرياضة في حل مجالس عدد من الاندية التي تمردت واعترضت وتصدت على تطبيق القوانين الدستورية لدولة الكويت، اتخوف على هذا الرجل القانوني «النظيف... العفيف» بأن تعلن الحرب عليه من مراكز القوى السياسية والرياضية التي تدير استمرار ازمة الرياضة وتسعى لضرب قوانين الاصلاح وتتخابر مع اللجنة الاولمبية الدولية وبقية الاتحادات والتنظيمات الخارجية لاستمرار ايقاف وتعليق نشاطنا الخارجي والتي بدأت بالفعل من بعض الاطراف المساندة والداعمة لتلك القوى، وقد تكون الحرب عليه من داخل مجلس الوزراء نفسه!
> وزير الشؤون السابق المستشار بدر الدويلة «طيروه» من الوزارة بعد ضغوطات من بعض القوى السياسية والرياضية لأنه لم يرضخ لابتزازهم ويأتمر بأوامرهم يقوم بتعديل القوانين المحلية وترشيح رئيس مجلس ادارة ومدير عام للهيئة العامة للشباب والرياضة من (ربعهم) ومن الموالين لهم كما نجحوا في فترة سابقة... تصفية الحسابات إحدى سمات العمل السياسي والرياضي معا للاسف في الكويت... فسياسة «من ليس معي فهو ضدي» هي احد الشعارات التي تحملها بعض مراكز القوى السياسية والرياضية في البلد والتي ساهمت في تقسيم الولاءات كل على مزاجها ووفق خط ومنهج وفكر كل شخص يخوض في المجال الرياضي.
> المستشار الدكتور محمد العفاسي عنصر ايجابي في الحكومة وخبير قضائي وقانوني مطلع على القوانين واللوائح ويعرف «البير وغطاه» اعرف ان الوزير بوسعود ان خطا خطوة للامام لتعميق مفهوم صيانة حقوق دولة الكويت والمحافظة على هيبتها ومكانتها وتصدى وكشف الاعيب ومراسلات بعض المسؤولين في اللجنة الاولمبية الدولية واهدافهم لتدمير الرياضة الكويتية وجعلها عاجزة ضعيفة لتصبح مقاطعة من مقاطعات اللجنة الاولمبية الدولية في لوذان تديرها وفق ما يمليه عليهم قوى رياضية وسياسية في الكويت لضرب قوانين الاصلاح الرياضي والهيمنة مرة اخرى على مقدرات الشباب الرياضي سوف يحارب وسوف توجه سهام الانتقاد له والهجوم عليه من بعض النفوس الضعيفة وتصويره بأنه الخاضع لتهديدات وابتزازات فرسان الاصلاح الرياضي في مجلس الامة بينما هو في واقع الحال المدافع الاول والحصن الحصين للرياضة الكويتية يدير الازمة وفق قناعاته ومبادئه ومحافظته على الدستور والحق الكويتي وسيادة الدولة د. العفاسي يستحق منا ان «نرفع له العقال» والله يكفيه شر العابثين والمتصيدين وكفو بوسعود!