شارع الصحافة / ملفات الساعة في صحافة «المحروسة» الأسبوعية
اشتعال الصراع داخل «الإخوان» ... وجدل واسع بسبب «مقرئات» القرآن

«السد العالي» يحتفل بعيد ميلاده الخمسين


| القاهرة - من محمود متولي |
«زاوية تتناول أهم ما طرحته المجلات والصحف والإصدارات المصرية خلال الأيام الأخيرة.. من موضوعات وملفات وحوارات وقضايا.. نتعرف عليها.. نقترب منها.. نقدمها مختصرة.. ليتعرف القارئ المصري على أحوال المحروسة من خلالها.. وما يدور في كواليس شارعها ومطابعها الصحافية».
* تحت عنوان «الحكاية مش حكاية سد.. حكاية الكفاح اللي ورا السد» نشرت مجلة «المصور» ملفا بمناسبة مرور 50 عاما على وضع أساس السد العالي العظيم ذكرت فيه: إنه بالرغم من مرور كل هذه السنوات يبقى السد شامخا يضخ الماء في أكثر أوقات الشدة. يفي مع النيل بالخير ويقي مصر شر فيضانات مدمرة.
وتابعت المجلة قائلة: السد العالي بات رمزا لتوهج الكرامة المصرية مسجلا صفحة من أروع الصفحات التي سطرها المصريون بالجهد والعرق والكبرياء.
وقالت المجلة إن هناك العديد من العمال البسطاء والمهندسين الذين شاركوا في بناء السد لايزالون أحياء يتذكرون هذا الصرح الذي يتدفق بالذكريات مع تدفق مياهه الهادرة.
* تحت عنوان «حبيب يعترف الجماعة بعيدة عن الديموقراطية» نشرت مجلة «الأهرام العربي» تصريحات لنائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين - المحظورة - وعضو مجلس الشورى العالمي المستقيل الدكتور محمد حبيب أوضح فيها أن لائحة الجماعة تقول إنه في حال خلو منصب المرشد العام يتولى نائب المرشد في مصر تسيير أمورها ثم يقوم مكتب الإرشاد بتوجيه دعوة لمجلس الشورى العام ليتداول على شخصية أو اثنتين أو ثلاث وذلك خلال مدة زمنية لاتزيد على 30 يوما ولكن لم يحدث أي من هذه الإجراءات ولكن الذي حدث أن المرشد أخذ على عاتقه أن يوجه الدعوة لمجلس الشورى في مصر لتسمية المرشد من دون عرض الأمر علينا.
* وتحت عنوان «جدل حول تعيين مقرئات في الإذاعة» نشرت جريدة «الأسبوع» تحقيقا حول الجدل الواسع الذي أثير أخيرا حول دعوة مشاهير القراء لعودة مقرئات القرآن إلى الإذاعة المصرية وأيد بعض علماء الأزهر الفكرة ووصفوها بالإيجابية. ورفضها آخرون واعتبروها خروجا عن المألوف ومخالفة للشرع وقالت الأستاذ بجامعة الأزهر الدكتورة آمنة نصير إنه لايوجد في تاريخ الأمة الإسلامية من أفتى بأن صوت المرأة عورة والصحابيات كن يدخلن على النبي ويقولون: يارسول الله أنت تعطي الرجال أكثر مما تعطينا فجعل لهن النبي يوما ليعلمهن الدين وعندما انصرف المحاربون عن الرسول «صلى الله عليه وسلم» في غزوة أحد وقفت أم عمارة تدافع عنه .
ولفتت نصير إلى أن هناك مقرئات شهيرات في القرن الرابع الهجري بالأندلس ولامانع من قراءة المرأة في الإذاعة مادام صوتها «حسنا» وجميلا في تلاوة آيات الذكر الحكيم حتى تكون القارئة قدوة للنساء مايعني أنه يمكن جذب من أكرمهن الله بحسن الصوت لقراءة القرآن بدلا من الغناء.
ورفضت نصير أن تجلس النساء في سرادقات الرجال لتلاوة القرآن وقالت: إن ذلك ليس من باب التحريم وإنما من باب عدم الملاءمة واحترام ماألفه الناس وهذا بعكس الإذاعة والتلفاز اللذين يوجد بهما اختلاط.
* وتحت عنوان «الساعات الفاصلة في مأساة نجع حمادي» نشرت مجلة «روزاليوسف» تقريرا عن أزمة الفتنة الطائفية بمركز نجع حمادي في قنا بصعيد مصر والتي تفجرت أخيرا قالت فيه: إن نجع حمادي تشهد ساعات حاسمة يضع فيها الجميع أيديهم على قلوبهم وهي تقف على فوهة بركان خطير للفتنة الطائفية.
وأشارت إلى أن المدينة لم تشهد لحظة هدوءا أو راحة منذ ارتكاب حمام الكموني - هذا المسجل الخطر - جريمته القذرة بإطلاق النار عشوائيا على عدد من المسيحيين أثناء خروجهم من كنيستي مريم العذراء ومار يوحنا عقب تأدية صلاة عيد الميلاد فتحول العيد إلى أحزان غطت المشهد العام وتصاعدت المواجهات الدامية بين المسلمين والمسيحيين والشرطة بالرغم من حظر التجوال.
«زاوية تتناول أهم ما طرحته المجلات والصحف والإصدارات المصرية خلال الأيام الأخيرة.. من موضوعات وملفات وحوارات وقضايا.. نتعرف عليها.. نقترب منها.. نقدمها مختصرة.. ليتعرف القارئ المصري على أحوال المحروسة من خلالها.. وما يدور في كواليس شارعها ومطابعها الصحافية».
* تحت عنوان «الحكاية مش حكاية سد.. حكاية الكفاح اللي ورا السد» نشرت مجلة «المصور» ملفا بمناسبة مرور 50 عاما على وضع أساس السد العالي العظيم ذكرت فيه: إنه بالرغم من مرور كل هذه السنوات يبقى السد شامخا يضخ الماء في أكثر أوقات الشدة. يفي مع النيل بالخير ويقي مصر شر فيضانات مدمرة.
وتابعت المجلة قائلة: السد العالي بات رمزا لتوهج الكرامة المصرية مسجلا صفحة من أروع الصفحات التي سطرها المصريون بالجهد والعرق والكبرياء.
وقالت المجلة إن هناك العديد من العمال البسطاء والمهندسين الذين شاركوا في بناء السد لايزالون أحياء يتذكرون هذا الصرح الذي يتدفق بالذكريات مع تدفق مياهه الهادرة.
* تحت عنوان «حبيب يعترف الجماعة بعيدة عن الديموقراطية» نشرت مجلة «الأهرام العربي» تصريحات لنائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين - المحظورة - وعضو مجلس الشورى العالمي المستقيل الدكتور محمد حبيب أوضح فيها أن لائحة الجماعة تقول إنه في حال خلو منصب المرشد العام يتولى نائب المرشد في مصر تسيير أمورها ثم يقوم مكتب الإرشاد بتوجيه دعوة لمجلس الشورى العام ليتداول على شخصية أو اثنتين أو ثلاث وذلك خلال مدة زمنية لاتزيد على 30 يوما ولكن لم يحدث أي من هذه الإجراءات ولكن الذي حدث أن المرشد أخذ على عاتقه أن يوجه الدعوة لمجلس الشورى في مصر لتسمية المرشد من دون عرض الأمر علينا.
* وتحت عنوان «جدل حول تعيين مقرئات في الإذاعة» نشرت جريدة «الأسبوع» تحقيقا حول الجدل الواسع الذي أثير أخيرا حول دعوة مشاهير القراء لعودة مقرئات القرآن إلى الإذاعة المصرية وأيد بعض علماء الأزهر الفكرة ووصفوها بالإيجابية. ورفضها آخرون واعتبروها خروجا عن المألوف ومخالفة للشرع وقالت الأستاذ بجامعة الأزهر الدكتورة آمنة نصير إنه لايوجد في تاريخ الأمة الإسلامية من أفتى بأن صوت المرأة عورة والصحابيات كن يدخلن على النبي ويقولون: يارسول الله أنت تعطي الرجال أكثر مما تعطينا فجعل لهن النبي يوما ليعلمهن الدين وعندما انصرف المحاربون عن الرسول «صلى الله عليه وسلم» في غزوة أحد وقفت أم عمارة تدافع عنه .
ولفتت نصير إلى أن هناك مقرئات شهيرات في القرن الرابع الهجري بالأندلس ولامانع من قراءة المرأة في الإذاعة مادام صوتها «حسنا» وجميلا في تلاوة آيات الذكر الحكيم حتى تكون القارئة قدوة للنساء مايعني أنه يمكن جذب من أكرمهن الله بحسن الصوت لقراءة القرآن بدلا من الغناء.
ورفضت نصير أن تجلس النساء في سرادقات الرجال لتلاوة القرآن وقالت: إن ذلك ليس من باب التحريم وإنما من باب عدم الملاءمة واحترام ماألفه الناس وهذا بعكس الإذاعة والتلفاز اللذين يوجد بهما اختلاط.
* وتحت عنوان «الساعات الفاصلة في مأساة نجع حمادي» نشرت مجلة «روزاليوسف» تقريرا عن أزمة الفتنة الطائفية بمركز نجع حمادي في قنا بصعيد مصر والتي تفجرت أخيرا قالت فيه: إن نجع حمادي تشهد ساعات حاسمة يضع فيها الجميع أيديهم على قلوبهم وهي تقف على فوهة بركان خطير للفتنة الطائفية.
وأشارت إلى أن المدينة لم تشهد لحظة هدوءا أو راحة منذ ارتكاب حمام الكموني - هذا المسجل الخطر - جريمته القذرة بإطلاق النار عشوائيا على عدد من المسيحيين أثناء خروجهم من كنيستي مريم العذراء ومار يوحنا عقب تأدية صلاة عيد الميلاد فتحول العيد إلى أحزان غطت المشهد العام وتصاعدت المواجهات الدامية بين المسلمين والمسيحيين والشرطة بالرغم من حظر التجوال.