«تراث الجهراء»: 79 ألف دينار مساعدات للأسر المتعففة في 4 أشهر
|كتب عبدالله راشد|
قدمت جمعية إحياء التراث الإسلامي فرع الجهراء مساعدات الى 500 اسرة بقيمة 79 ألفا و315 دينارا من خلال مشروع «إعانة الأسر المتعففة»، وذلك منذ شهر سبتمبر وحتى ديسمبر من العام الفائت.
وقال رئيس لجنة الزكاة علي فواز المطيري ان المساعدات التي تم توزيعها بين الأسر المستحقة، نال النصيب الأكبر منها ضعفاء الدخل، الذين بلغ عددهم 447حالة، ثم الأرامل، واللاتي بلغت الحالات فيهن 52 أرملة، لافتا إلى حديث النبي عليه الصلاة والسلام «الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله».
وأشار إلى اهتمام اللجنة بفئات الأيتام، والذين بلغوا 39 يتيماً، حيث قامت اللجنة بتوزيع مبلغ 6300 ديناراً شملت أسرهم، مؤكدا أن اللجنة تساعد حالات الزواج والحالات الطبية والمدينين والمطلقات والمهجورات.
وأكد عناية ديننا الحنيف بكل أشكال العطاء والانفاق في المجتمع لتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي، وهي سبب لرحمة الله، مؤكداً دور أهل الكويت في رفع معاناة كثير من فقراء المسلمين، ومبيناً دور لجنة الزكاة في توطين الزكاة داخل هذا البلد الطيب، وأنها ما زالت تفتح باب التبرعات يومياً لاستقبال الزكاة، وتوزيعها على الأسر المحتاجة في محافظة الجهراء، والتي هي في أمس الحاجة لها، مذكراً بقول الله سبحانه وتعالى: «وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين».
قدمت جمعية إحياء التراث الإسلامي فرع الجهراء مساعدات الى 500 اسرة بقيمة 79 ألفا و315 دينارا من خلال مشروع «إعانة الأسر المتعففة»، وذلك منذ شهر سبتمبر وحتى ديسمبر من العام الفائت.
وقال رئيس لجنة الزكاة علي فواز المطيري ان المساعدات التي تم توزيعها بين الأسر المستحقة، نال النصيب الأكبر منها ضعفاء الدخل، الذين بلغ عددهم 447حالة، ثم الأرامل، واللاتي بلغت الحالات فيهن 52 أرملة، لافتا إلى حديث النبي عليه الصلاة والسلام «الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله».
وأشار إلى اهتمام اللجنة بفئات الأيتام، والذين بلغوا 39 يتيماً، حيث قامت اللجنة بتوزيع مبلغ 6300 ديناراً شملت أسرهم، مؤكدا أن اللجنة تساعد حالات الزواج والحالات الطبية والمدينين والمطلقات والمهجورات.
وأكد عناية ديننا الحنيف بكل أشكال العطاء والانفاق في المجتمع لتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي، وهي سبب لرحمة الله، مؤكداً دور أهل الكويت في رفع معاناة كثير من فقراء المسلمين، ومبيناً دور لجنة الزكاة في توطين الزكاة داخل هذا البلد الطيب، وأنها ما زالت تفتح باب التبرعات يومياً لاستقبال الزكاة، وتوزيعها على الأسر المحتاجة في محافظة الجهراء، والتي هي في أمس الحاجة لها، مذكراً بقول الله سبحانه وتعالى: «وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين».
