No Script

... «صفافيييير»!

No Image
تصغير
تكبير

مثل الصفارة، التي تبدأ بطيئة وتأخذ بالارتفاع، هذه حال الحرارة الآخذة ارتفاعاً.

وفي «سوق الصفافير»، زادت حرارة الطقس من الحرارة المنبثقة عن «اللحيم»... حرارة!

ولعل العاملين في «سوق الصفافير»، وفي جميع المهن التي تتطلب العمل في «طقس النار» هذا، يسعون في سبيل لقمة العيش، لكنها تأتيهم «مولعة».

اللقطة دوّنها الزميل أسعد عبدالله بعدسته، على عجل لعامل في «سوق الصفافير»، هرباً من اللهب... تاركاً إياه للتفنن في صنعته.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي