«فورمولا واحد».. فيتل: لم أعد أملك الكثير من الرغبة والحافز بسبب غياب النتائج
سيباستيان فيتل
أقرّ الألماني سيباستيان فيتل، بطل العالم أربع مرات في الفورمولا واحد، عقب إعلان رحيله عن الحلبات نهاية الموسم الحالي أنه «لم أعد أملك الكثير من الرغبة والحافز لوجودي هنا فقط لمجرد أن أكون هنا».
وإلى جانب احتلاله للمركز الرابع عشر في ترتيب السائقين هذا العام وخلف مقود سيارة أستون مارتن غير قادرة على دخول دائرة المنافسة، دفعت أسباب أخرى، وتحديداً بيئية وعائلية، سائق ريد بول وفيراري السابق إلى اعلان اعتزاله مع نهاية عقده مع فريقه العام الحالي.
وردا على سؤال حول كيفية توصله إلى هذا القرار، أجاب فيتل: «ليس قراراً اتخذته بين عشية وضحاها. تم اتخاذ القرار النهائي الأربعاء (...) فكرت كثيراً قبل اتخاذه. أعتقد أنه الوقت المناسب لي للقيام بأشياء أخرى (...) لم أعد أملك الكثير من الرغبة والحافز لوجودي هنا فقط لمجرد أن أكون هنا. كان الهدف دائماً هو الفوز وأن أكون في المقدمة. أعتقد أنه كان لي شرف المشاركة في العديد من السيارات ومع فرق رائعة في الماضي، لقد تمكنت من تحقيق الكثير على ما أعتقد بما يتعلق بالتميز، هذا الفريق (أستون مارتن) ليس بفترة راحة (...) ولكن من الواضح أن توليفتنا لم تكن قوية كما كنا نتمنى (... ). أن تكون منغمساً لهذه الدرجة يعني أيضاً قضاء الكثير من الوقت في عقلك وأفكارك، ولكن أيضاً بعيداً عن المنزل، والأطفال والعائلة، وقد طورت أشياء أخرى واهتمامات أخرى ووجهات نظر أخرى. لا يمكنني تجاهل تلك الأصوات. لذا، في نهاية المطاف، أعتقد أن هذه الأسئلة نمت وأخذت مكانة مركزية أكثر فأكثر (...) لكن ما زلت أحب السباقات».
وإلى جانب احتلاله للمركز الرابع عشر في ترتيب السائقين هذا العام وخلف مقود سيارة أستون مارتن غير قادرة على دخول دائرة المنافسة، دفعت أسباب أخرى، وتحديداً بيئية وعائلية، سائق ريد بول وفيراري السابق إلى اعلان اعتزاله مع نهاية عقده مع فريقه العام الحالي.
وردا على سؤال حول كيفية توصله إلى هذا القرار، أجاب فيتل: «ليس قراراً اتخذته بين عشية وضحاها. تم اتخاذ القرار النهائي الأربعاء (...) فكرت كثيراً قبل اتخاذه. أعتقد أنه الوقت المناسب لي للقيام بأشياء أخرى (...) لم أعد أملك الكثير من الرغبة والحافز لوجودي هنا فقط لمجرد أن أكون هنا. كان الهدف دائماً هو الفوز وأن أكون في المقدمة. أعتقد أنه كان لي شرف المشاركة في العديد من السيارات ومع فرق رائعة في الماضي، لقد تمكنت من تحقيق الكثير على ما أعتقد بما يتعلق بالتميز، هذا الفريق (أستون مارتن) ليس بفترة راحة (...) ولكن من الواضح أن توليفتنا لم تكن قوية كما كنا نتمنى (... ). أن تكون منغمساً لهذه الدرجة يعني أيضاً قضاء الكثير من الوقت في عقلك وأفكارك، ولكن أيضاً بعيداً عن المنزل، والأطفال والعائلة، وقد طورت أشياء أخرى واهتمامات أخرى ووجهات نظر أخرى. لا يمكنني تجاهل تلك الأصوات. لذا، في نهاية المطاف، أعتقد أن هذه الأسئلة نمت وأخذت مكانة مركزية أكثر فأكثر (...) لكن ما زلت أحب السباقات».