No Script

الأكثر مشاهدة خلال رمضان وفق دراسة «إبسوس» 2022

مشكوريييييييين... «تلفزيون الراي» رقم واحد

تصغير
تكبير

- المركز الأول على كل التلفزيونات المحلية وغير المحلية المُشاهدة في الكويت عدا فترة أذان المغرب
- حقق نحو ضعف المشاهدة عن أقرب المنافسين خلال فترة السهرة بعد منتصف الليل «مع بوشعيل»
- حقق القفزة الأكبر والأكثر تطوراً وبفارق كبير عن المنافسين

مشكوريييييييين... تلفزيون «الراي» رقم واحد

هذه كانت خلاصة دراسة شركة «إبسوس» عن مشاهدات التلفزيون في شهر رمضان الماضي حيث احتل المركز الأول في الكويت.

«إبسوس» المختصة في مجال دراسة مواقع وترتيب المؤسسات الإعلامية في المنطقة منذ عشرات السنين انتهت دراستها إلى أن تلفزيون «الراي» تخطى داخل الكويت كل التلفزيونات والفضائيات الحكومية والخاصة محلياً وخارجياً.

القفزة لم تأتِ بالصدفة، بل بناء على عنصرين: المشاهدون الأوفياء الذين نقول لهم شكرا من القلب على شهاداتهم، والجهد الذي بذل من قبل فريق العمل الداخلي و«النجوم» الذين أسعدوا الكويتيين عبر برامجهم المتنوعة. وقبل هذا وذاك، القرار الجريء باعتماد قفزة تطويرية صادمة إيجابياً مكنتها من مغادرة القوالب المعلبة سلفاً. كان القرار: (دورة برامج لرمضان بلا مسلسلات).

ورغم كل التساؤلات والاستفسارات والنصائح إلا أن التجربة نجحت لأنها أتت في توقيت صحيح وباحتراف مطمئن واحترام للمتلقي... وبكلفة مدروسة وغير استعراضية مزجت بين فكرة قوية جديدة ومميزة وبين ما يريده المشاهد.

ماذا جاء في الدراسة:

- تلفزيون «الراي» حاز المركز الأول على كل التلفزيونات المحلية وغير المحلية المُشاهدة في الكويت عدا فترة أذان المغرب.

- حقق القفزة الأكبر فكان وفق «إبسوس» الأكثر تطوراً وبفارق كبير عن المنافسين.

برنامج السهرة...

ماذا قالت عنه إبسوس؟

- تلفزيون «الراي» تسيّد وبشكل واضح جداً المشاهدة في فترة بعد منتصف ليل (مع بوشعيل) محققاً نحو ضعف نسبة المشاهدة التي يُحققها أقرب منافس له.

مشكورين

نقولها لكل مَنْ ساندنا وكان عموداً رئيسياً من أعمدة نجاحنا.

مشكورين

لمَنْ تابعتم وشاهدتم تلفزيون «الراي» وبرامجه فكنتم أنتم أصحاب الفضل في تحقيق المركز الأول دون منافس.

مشكورين

لكل مَنْ قدموا أبداعاتهم على شاشة «الراي» خلال شهر رمضان المبارك.

مشكورين

لكل الطواقم الفنية والتحريرية التي عملت في البرامج وحققت هذا النجاح.

مشكورين

لكل الداعمين والرعاة والمعلنين الذين آمنوا معنا بالتغيير الذي قادته شاشة «الراي».

باختصار

لأن «الراي».. رايكم

«الراي» رقم واحد.



دورة برامجية متميزة وخارج المألوف

أضاء قمر «الراي» ليالي شهر رمضان الكريم بحُلّة جديدة، ومحتوى متميز يليق بالمشاهدين، ليرسخ استراتيجية الانطلاقة الجديدة، التي هدفت إلى مواءمة الإنتاجات المصورة، لتعرض عبر مختلف منصات النشر الرقمية إضافة إلى التلفزيون.

وتابع المشاهدون دورة برامجية مميزة، أتت بعد جهد من التفكير بتقديم كل ما هو مميز وحصري وبعيد عن المألوف، وتنوعت بين الحوارية والطبخ والحلويات والثقافية التراثية، والمخصصة للأطفال والمسابقات، إضافة إلى البرامج الدينية.

«مع بوشعيل»

من كان يتخيّل أن يشاهد الفنان القدير نبيل شعيل مذيعاً على شاشة التلفزيون؟... الحقيقة لا أحد!

فالنجم الذي سطع عالياً في سماء الأغنية العربية لعقود مضت، أضاء أيضاً عالم التقديم التلفزيوني من خلال شاشة «الراي قمرنا» عبر برنامج «مع بوشعيل».

أطل «نبض الكويت» على مدى 30 ليلة، مذيعاً للمرة الأولى في مشواره، محاوراً ضيوفاً من شتى المجالات ومن مختلف البلاد العربية، واستطاع أن يصول معهم ويجول في عالمهم، وعلى أرضه.

«دار هنوف»

أطلت الشيف الكويتية هنوف البلهان مشرعة أبواب دارها بطريقة خارجة عن المألوف.

في «دار هنوف»، شاركت البلهان المشاهدين خبرتها التي اكتسبتها على مدار السنين... وتكلم البرنامج عن يوميات شيف وما وراء هذه المهنة الإنسانية، ومن هو هذا الشيف، وعن علاقته مع أفراد عائلته وأصدقائه، إلى جانب كل تفاصيل حياته اليومية، وفي خضم ذلك كله لم يخلُ من الحديث بشكل بسيط عن هنوف.

«بالحلو نفهم»

سلط برنامج «بالحلو نفهم» الضوء على أصناف الحلويات المميزة والتي تقدمها المطاعم الكويتية وما تقدمه المطاعم العالمية من أطباق «الحلو».

البرنامج الذي قدمته المدير العام لشركة ديليفرو سهام الحسيني، خاضت من خلاله أول تجربة تقديم تلفزيونية لها، فأخذت الجمهور في جولة لمعرفة أسرار وقصص نجاحات أصحاب المطاعم الكويتية، إضافة إلى معرفة سر النكهة في طبق «الحلو».

«بالعلبة»

وقع برنامج «بالعلبة»، الذي قدمه محمد الكاظمي، في 30 حلقة محفوفة بالتسلية والألعاب المشوّقة، حيث استهدف الأطفال في الفئة العمرية بين 6 و12 عاماً.

وتضمن البرنامج مجموعة من الفقرات المنوّعة، التي لا تخلو من روح التحدي والمنافسة بين المشاركين الصغار، لا سيما خلال البحث عمّا تخبئه كل علبة من العلب الموجودة في حوض كبير، مخفية بطريقة مُحكمة تحت كومة من الكرات البلاستيكية الملونة، ليكتشفوا بأنفسهم ما تحمله من أسرار ومفاجآت.

كما استعرض تحديات أخرى، مثل سباق الدراجات الهوائية والـ«سكوتر»، ومكعبات التركيب، التي تُنمي مستوى الإدراك وتصقل المهارات لدى الأطفال.

«دروازة»

نجح فريق برنامج «دروازة»، الذي أعده وقدمه رئيس الجمعية الكويتية للتراث فهد غازي العبدالجليل، في صناعة محتوى تراثي يجمع بساطة الماضي برؤية الحاضر.

دارت فكرة البرنامج حول الموروث الكويتي بمفرداته المختلفة، ولكن بتقنية مُعاصرة ومُغايرة كلياً عن نوعية البرامج التراثية التي شاهدناها في السابق، حيث فتح «دروازة» أبوابه على مناطق جديدة في الموروث الشعبي لم تطأها قدم من قبل، كما كشف عن الكثير من الوثائق التي تؤرخ أحداثاً ومناسبات متعددة، سياسية واجتماعية وفنية ورياضية.

«أحاديث وعِبر»

عاد الدكتور عبدالعزيز القصار، هذا العام بالبرنامج الذي يعده ويقدمه.

وتناول القصار مفاهيم شرعية مهمة امتزجت بمعانٍ أخلاقية عالية قدمها من خلال عرض حوادث نبوية شريفة معززة بأحاديث النبي -صلى الله عليه وسلم- التي استوعبت جوانب متعددة في الحياة، وتطرح المفاهيم الإسلامية السامية والأخلاق الراقية والأحكام الفقهية، ومستخلصاً من تلك الأحاديث والقصص النبوية الشريفة العبرة، ملتمساً الحكمة لينتفع المؤمن بها في دنياه وآخرته، وتكون له زاداً معيناً من خلال نهر عذب من مشكاة النبوة.

«كاش مع النبهان»

أطل برنامج المسابقات «كاش مع النبهان»، من إعداد وتقديم عبدالعزيز النبهان، مقدماً الجوائز النقدية والعينية على المشاركين فيه، بعد أن يجيبوا عن الأسئلة، حيث بلغ مجموع الجوائز في الموسم الرابع 50 ألف دينار.

البرنامج عبارة عن مسابقات غير تقليدية، بتصوير خارجي بين الجمهور، كما كانت هناك مشاركات عدة من مجموعة من الفنانين خلال زيارة فريق البرنامج لهم في البلاتوهات الخاصة بتصويرهم.

وجرى خلال البرنامج طرح 360 سؤالاً، بمعدل 12 سؤالاً يومياً.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي