أقامها صاحبها خلف أشجار الكيناكاربس على شارع رئيسي
فريق «العود» أزال ديوانية ضخمة في الفردوس

موقع المظلة بعد الإزالة

إزالة الديوانية




قام فريق العود المناط به متابعة أعمال إزالة التعديات الجديدة على املاك الدولة بإزالة ديوانية ضخمة أنشئت مؤخرا على مساحة 13X8 متر على الشارع الرئيسي في منطقة الفردوس باتجاه الصليبية.
وقال رئيس فريق الفروانية رياض بوربيع إن «فريق العود اكتشف ديوانية ضخمة خلف أشجار الكيناكاربس أقيمت اخيرا، فقام بإزالتها على الفور دون الحاجة إلى منح صاحبها مهلة أو إنذار لإزالتها، ذلك لأن المنطقة تم تمشيطها من قبل وقام غالبية المواطنين حينها بإزالة جميع أشكال التعديات بانفسهم»، مشيرا إلى أن منح المهلة أو الإنذار للإزالة تعطى عادة للمناطق التي يجري مسحها لأول مرة.
وأضاف بوربيع أن «فرق الإزالة بشكل عام لا تكتفي بالجولات التمشيطية التي تتمخض عنها عادة إنذارات ومن ثم عمليات إزالة طوال السنوات السابقة، بل قامت بتشكيل فريق العود لمتابعة حسن اتباع المواطنين والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية لإرشادات لجنة إزالة التعديات على أملاك الدولة والمظاهر غير المرخصة، ولتنفيذ تعليمات فرق الإزالة بشكل خاص»، مبينا أن كثيرا ما يتجول أعضاء فريق العود بين المساكن والحدائق المسورة بالأشجار الضخمة للكشف عن أي تعد على أملاك الدولة أو أي منشأة غير مرخصة، لترسيخ هيبة القانون أولا وإظهار بلادنا بالمظهر المتحضر اللائق ثانيا.
وزاد بوربيع أن «هذه الديوانية الضخمة أقامها صاحبها اخيرا على أملاك الدولة ظنا منه أن فرق الإزالة قد غادرت المنطقة دون رجعة، وأمثال هؤلاء الذين لا يتقيدون بالقوانين قلة ولله الحمد، وقد أزيلت ديوانيته ليكون عبرة للآخرين من المخالفين».
... وفريق «الإزالات» في حولي دكّ مظلة في السالمية
أعلن رئيس فريق حولي لإزالة التعديات على أملاك الدولة والمظاهر غير المرخصة طارق القطان عن قيام الفريق بأزالة مظلة ضخمة في السالمية ملاصقة لمسجد فهد السالم يستخدمها السكان كمواقف لسياراتهم.
وقال القطان في تصريح صحافي أن «اللجنة تسلمت شكوى من أحد المواطنين حول قيام أحد ملاك البنايات الاستثمارية باستخدام ساحة ملاصقة للمسجد كمواقف لسيارات سكان بنايته، حيث قام بإقامة مظلة تكفي لثمان سيارات من الجهتين».
وأضاف القطان إن «المظلة كانت غير مرخصة وأعاقت انسياب المرور من وإلى الساحات المحيطة بالمسجد سواء بالنسبة للمصلين أو لسكان العمارات المجاورة، مما اضطر الأمر إلى تقديم شكوى ومن ثم إزالتها حفاظا على مستلزمات الأمن وتوفيرا لاشتراطات السلامة»، مشيرا إلى أن كثيرا من الملاك يلجأون إلى هذه الأساليب ومنها توفير مواقف للسيارات حتى لو كانت على حساب سلامة الآخرين من أجل جذب المؤجرين وترغيبهم في السكن في عماراتهم، وهو سلوك يخالف القانون.
وقال رئيس فريق الفروانية رياض بوربيع إن «فريق العود اكتشف ديوانية ضخمة خلف أشجار الكيناكاربس أقيمت اخيرا، فقام بإزالتها على الفور دون الحاجة إلى منح صاحبها مهلة أو إنذار لإزالتها، ذلك لأن المنطقة تم تمشيطها من قبل وقام غالبية المواطنين حينها بإزالة جميع أشكال التعديات بانفسهم»، مشيرا إلى أن منح المهلة أو الإنذار للإزالة تعطى عادة للمناطق التي يجري مسحها لأول مرة.
وأضاف بوربيع أن «فرق الإزالة بشكل عام لا تكتفي بالجولات التمشيطية التي تتمخض عنها عادة إنذارات ومن ثم عمليات إزالة طوال السنوات السابقة، بل قامت بتشكيل فريق العود لمتابعة حسن اتباع المواطنين والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية لإرشادات لجنة إزالة التعديات على أملاك الدولة والمظاهر غير المرخصة، ولتنفيذ تعليمات فرق الإزالة بشكل خاص»، مبينا أن كثيرا ما يتجول أعضاء فريق العود بين المساكن والحدائق المسورة بالأشجار الضخمة للكشف عن أي تعد على أملاك الدولة أو أي منشأة غير مرخصة، لترسيخ هيبة القانون أولا وإظهار بلادنا بالمظهر المتحضر اللائق ثانيا.
وزاد بوربيع أن «هذه الديوانية الضخمة أقامها صاحبها اخيرا على أملاك الدولة ظنا منه أن فرق الإزالة قد غادرت المنطقة دون رجعة، وأمثال هؤلاء الذين لا يتقيدون بالقوانين قلة ولله الحمد، وقد أزيلت ديوانيته ليكون عبرة للآخرين من المخالفين».
... وفريق «الإزالات» في حولي دكّ مظلة في السالمية
أعلن رئيس فريق حولي لإزالة التعديات على أملاك الدولة والمظاهر غير المرخصة طارق القطان عن قيام الفريق بأزالة مظلة ضخمة في السالمية ملاصقة لمسجد فهد السالم يستخدمها السكان كمواقف لسياراتهم.
وقال القطان في تصريح صحافي أن «اللجنة تسلمت شكوى من أحد المواطنين حول قيام أحد ملاك البنايات الاستثمارية باستخدام ساحة ملاصقة للمسجد كمواقف لسيارات سكان بنايته، حيث قام بإقامة مظلة تكفي لثمان سيارات من الجهتين».
وأضاف القطان إن «المظلة كانت غير مرخصة وأعاقت انسياب المرور من وإلى الساحات المحيطة بالمسجد سواء بالنسبة للمصلين أو لسكان العمارات المجاورة، مما اضطر الأمر إلى تقديم شكوى ومن ثم إزالتها حفاظا على مستلزمات الأمن وتوفيرا لاشتراطات السلامة»، مشيرا إلى أن كثيرا من الملاك يلجأون إلى هذه الأساليب ومنها توفير مواقف للسيارات حتى لو كانت على حساب سلامة الآخرين من أجل جذب المؤجرين وترغيبهم في السكن في عماراتهم، وهو سلوك يخالف القانون.