مناشدات إلى / وزير الداخلية

تصغير
تكبير
>اتقدم بكتابي هذا وبه راجياً من الله ثم من وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد، وطامعاً في عطفه وكرمه الموافقة على قبولي بدورة الشرطة، حيث انني سعودي الجنسية والوالدة كويتية الجنسية ولدي شقيق كويتي الجنسية وزوجتي كويتية الجنسية ولدي طفلة، ووالدي متوفى وكان عسكريا سابقا بالجيش الكويتي وكان ضمن المشاركين بمناطق العمليات العسكرية خارج البلاد، ولديه نوط الخدمة (البرونزي) وأنا من أبناء هذا الوطن ومن مواليد هذا البلد عشنا على أرضه الطاهرة وتعلمنا حب هذا الوطن والولاء له، لذا فإنني أرجو من معاليكم وبحكم الظروف المعيشية الموافقة على تسجيلي وانضمامي بالسلك العسكري، آملاً من الله ثم منكم العطف والرحمة، علماً بأن عمري 32 سنة وعشرة أشهر.



البيانات لدى «الراي»



الشيخ فيصل الحمود



توجهت سيدة أرملة وتعول اولادها بمناشدة إلى الشيخ فيصل الحمود ترجوه مساعدتها واغاثتها وانقاذها من كرب ألم بها، بسبب تعرضها لعملية نصب من أناس نزعت الرحمة من قلوبهم أدت إلى تكبيلها بديون لم يكن لها أي دخل فيها، وفوجئت انها ممنوعة من السفر بسبب هذه الديون التي لم تعلم بها على الاطلاق، وعليها ضبط واحضار ومعرضة للسجن في أي لحظة، وساعتها سيشرد اولادها الذين ليس لهم معيل غيرها.

فماذا تصنع وهي امرأة بلا سند في هذه الحياة، الامن رحمة الله سبحانه وتعالى، ثم عطف الخيرين وذوي المروءة وهذا ما جعلها تلجأ إلى الشيخ فيصل الحمود صاحب القلب الكبير والأيادي البيضاء آملة في كرمه ومروءته ان يمد لها يد العون لإنقاذها من هذه الكارثة التي دمرت حياتها وحياة ابنائها وجعلتهم لا يعرفون طعم الراحة أو النوم خوفاً من مصير مجهول لا يعلمه الا الله سبحانه وتعالى.





البيانات لدى «الراي»
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي