معهد دولي: الديمقراطية تتراجع بوتيرة قياسية
معهد دولي: الديمقراطية تتراجع بوتيرة قياسية
قال المعهد الدولي للديمقراطية والمساعدة الانتخابية اليوم إن عدد الدول التي تنزلق نحو الاستبداد يتزايد في حين ارتفع عدد الديمقراطيات الراسخة المهددة إلى مستوى لم يبلغه من قبل قط.
وعزا المعهد، وهو منظمة دولية على مستوى الحكومات تتخذ من استوكهولم مقرا، في تقريره ذلك الاتجاه إلى السياسات الشعبوية، واستخدام قيود جائحة كوفيد-19 لإسكات المنتقدين، ونزوع دول لتقليد السلوك المناهض للديمقراطية الذي تنتهجه دول أخرى، واستخدام التضليل الإعلامي لتقسيم المجتمعات.
وقال المعهد في دراسته لعام 2021 عن حالة الديمقراطية اعتمادا على بيانات تم جمعها منذ 1975 "تعاني دول أكثر من ذي قبل من تآكل الديمقراطية". وقال إن "عدد الدول التي تعاني من "تراجع ديمقراطي" لم يكن بهذا الارتفاع قط"، في إشارة إلى الانحدار في مجالات من بينها الضوابط المفروضة على الحكومة واستقلال القضاء بالإضافة إلى حرية الإعلام وحقوق الإنسان.
وعزا المعهد، وهو منظمة دولية على مستوى الحكومات تتخذ من استوكهولم مقرا، في تقريره ذلك الاتجاه إلى السياسات الشعبوية، واستخدام قيود جائحة كوفيد-19 لإسكات المنتقدين، ونزوع دول لتقليد السلوك المناهض للديمقراطية الذي تنتهجه دول أخرى، واستخدام التضليل الإعلامي لتقسيم المجتمعات.
وقال المعهد في دراسته لعام 2021 عن حالة الديمقراطية اعتمادا على بيانات تم جمعها منذ 1975 "تعاني دول أكثر من ذي قبل من تآكل الديمقراطية". وقال إن "عدد الدول التي تعاني من "تراجع ديمقراطي" لم يكن بهذا الارتفاع قط"، في إشارة إلى الانحدار في مجالات من بينها الضوابط المفروضة على الحكومة واستقلال القضاء بالإضافة إلى حرية الإعلام وحقوق الإنسان.