كمبيوتر محمول لكل يتيم.. «تنمية الخيرية» تواصل دعم أبنائها
لجنة استقبال الطلبة
جانب من محاضرة «أنا مسؤول»
الهاجري والمتطوعات
سعياً لتشجيع ودعم الطلبة المتميزين من فئة الأيتام، نظمت «جمعية تنمية الخيرية» فعالية لتوزيع أجهزة الكمبيوتر المحمول «لابتوب» على أبنائها الأيتام كمساهمة منها في تقديم الدعم اللازم لهم تزامنا مع بداية العام الدراسي.
وأكدت رئيسة اللجنة النسائية بجمعية تنمية الخيرية منيرة الهاجري حرص الجمعية على رعاية أبنائها من الطلبة الأيتام وبذل كل السبل الرامية الى تشجيعهم ومساعدتهم على التفوق في دراستهم، مشيرة إلى أن الجمعية تولي الجانب التعليمي اهتماما كبيرا من خلال البرامج والدعم المتنوع في هذا الشأن، إضافة إلى العناية بالجوانب الأخرى الاجتماعية والترفيهية وغيرها والذي تأخذه الجمعية بعين الاعتبار بهدف إدخال السعادة والسرور على الأيتام وأسرهم.
وتوجهت الهاجري بالشكر الجزيل لمبرة اليوسفي الخيرية على دعمها السخي للطلبة من فئة الأيتام والأسر المتعففة، مبينة أن هذا الدعم يأتي في إطار الشراكة المجتمعية التي تتبناها الجمعية مع عدد من المؤسسات الحكومية والقطاع الأهلي.
وتضمنت الفعالية محاضرة توعوية بعنوان «أنا مسؤول» التي وجهت نحو ترسيخ مفهوم المسؤولية المجتمعية لدى الطلبة، وغرس القيم والمبادئ الأخلاقية في نفوسهم.
الجدير بالذكر أن تنمية الخيرية تحرص على تنويع عملها الخيري بما يشمل فئات الأيتام والأسر المتعففة داخل الكويت وخارجها وتحرص على تبني المشروعات التي تحمل سمة الاستدامة للمستفيدين إضافة إلى المشروعات الموسمية وغيرها، مقدمة الشكر الجزيل لداعميها وأهل الكويت أصحاب الأيادي البيضاء.
وأكدت رئيسة اللجنة النسائية بجمعية تنمية الخيرية منيرة الهاجري حرص الجمعية على رعاية أبنائها من الطلبة الأيتام وبذل كل السبل الرامية الى تشجيعهم ومساعدتهم على التفوق في دراستهم، مشيرة إلى أن الجمعية تولي الجانب التعليمي اهتماما كبيرا من خلال البرامج والدعم المتنوع في هذا الشأن، إضافة إلى العناية بالجوانب الأخرى الاجتماعية والترفيهية وغيرها والذي تأخذه الجمعية بعين الاعتبار بهدف إدخال السعادة والسرور على الأيتام وأسرهم.
وتوجهت الهاجري بالشكر الجزيل لمبرة اليوسفي الخيرية على دعمها السخي للطلبة من فئة الأيتام والأسر المتعففة، مبينة أن هذا الدعم يأتي في إطار الشراكة المجتمعية التي تتبناها الجمعية مع عدد من المؤسسات الحكومية والقطاع الأهلي.
وتضمنت الفعالية محاضرة توعوية بعنوان «أنا مسؤول» التي وجهت نحو ترسيخ مفهوم المسؤولية المجتمعية لدى الطلبة، وغرس القيم والمبادئ الأخلاقية في نفوسهم.
الجدير بالذكر أن تنمية الخيرية تحرص على تنويع عملها الخيري بما يشمل فئات الأيتام والأسر المتعففة داخل الكويت وخارجها وتحرص على تبني المشروعات التي تحمل سمة الاستدامة للمستفيدين إضافة إلى المشروعات الموسمية وغيرها، مقدمة الشكر الجزيل لداعميها وأهل الكويت أصحاب الأيادي البيضاء.