No Script

حكايات طفولة... على الخويسات!

No Image
تصغير
تكبير

مع إشراقة الشمس، اشرورقت عيون من «حبسهم» الفيروس طويلاً في منازلهم، وهرعوا إلى شاطئ الخويسات القريب من سكنهم، لينسجوا مع أشعة خيوطها الذهبية، خيوطاً من اللهو... وحكايات طفولة.

الصغار، وجدوا في جَزر مياه البحر... مداً لخطواتهم، وراحوا يتراكضون قبل أن يعود المدّ، ويشتد عود الشمس فوق رؤوسهم، التي باتت تفكر في العودة إلى «حبس» صفوف الدراسة، المؤملة مع التعافي من الوباء الذي كان السبب في ابتعادهم عن مدارسهم، ويحدوهم الأمل أن تفتح الأنشطة الخاصة بهم أبوابها أمامهم مطلع الشهر المقبل... لتكتمل حكاياتهم.

(الصورة بعدسة الزميل سعود سالم)

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي