دعم أنثوي للصبيح: نتمنى أن يمر الاستجواب على خير
موظفات في وزارة التربية داعمات للصبيح
| كتب نواف نايف |
«الراي» التقت الموظفات المؤازرات اللواتي أبدى بعضهن ارتياحا لموقف الوزيرة.
وتقول الموظفة سلوى الفرحان انها عاصرت عددا من وزراء التربية ولم تر مثل الشعبية التي حظيت بها الوزيرة «ام عادل» قائلة سنقف معها في الجلسة وسندعمها معنويا ونريد ان نثبت للجميع ان المرأة قادرة على العطاء وفي جميع المراكز.
اما الموظفة غيداء عبدالغفور فأكدت انها تقف إلى جانب الوزيرة الصبيح لأمرين، الأول: كونها امرأة من بنات جنسها والامر الآخر: كونها لم تساهم يوما في اصدار قرار يؤذي الموظفين.
واضافت «نتمنى ان يمر يوم جلسة الاستجواب على خير»، واجمعت كلثوم ومريم وابرار ان «الوزيرة الصبيح ساهمت في الارتقاء بمستوى التعليم مستذكرات القرارات التي ساهمت في رفع مستوى التعليم ومؤكدات ان الوزيرة الصبيح هي نموذج المرأة القادرة على اداء عملها واتقانه وان الجهود التي تبذلها الصبيح لا يعلم بها احد خصوصا وانها تعمل بصمت».
اما «المراسل» في مكتب الوزيرة «فايز» فقال: «العمة نورية ما تستهلش اللي بيحصل معها وأنا عاصرتها منذ زمن طويل وربنا يكون معها ويجيب العواقب سليمة».
«عندما تقف المرأة إلى جانب بنت جنسها»... فقد اصطفت مجموعة من موظفات وزارة التربية معلقات «باجات» في داخلها صور فوتوغرافية لوزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية الصبيح، تأييدا لها في يوم استجوابها.
وفيما تستعد الوزيرة الصبيح للوقوف صباح اليوم على منصة الاستجواب، فقد زارها عدد من الموظفين خصوصا من بنات جنسها، اللواتي أجمعن على ان الوزيرة الصبيح لا تستحق هذا الاستجواب، لاسيما وان لها بصمات راسخة على صعيد وزارة التربية على مدى أكثر من 30 عاما من العطاء المستمر دون انقطاع.
«الراي» التقت الموظفات المؤازرات اللواتي أبدى بعضهن ارتياحا لموقف الوزيرة.
وتقول الموظفة سلوى الفرحان انها عاصرت عددا من وزراء التربية ولم تر مثل الشعبية التي حظيت بها الوزيرة «ام عادل» قائلة سنقف معها في الجلسة وسندعمها معنويا ونريد ان نثبت للجميع ان المرأة قادرة على العطاء وفي جميع المراكز.
اما الموظفة غيداء عبدالغفور فأكدت انها تقف إلى جانب الوزيرة الصبيح لأمرين، الأول: كونها امرأة من بنات جنسها والامر الآخر: كونها لم تساهم يوما في اصدار قرار يؤذي الموظفين.
واضافت «نتمنى ان يمر يوم جلسة الاستجواب على خير»، واجمعت كلثوم ومريم وابرار ان «الوزيرة الصبيح ساهمت في الارتقاء بمستوى التعليم مستذكرات القرارات التي ساهمت في رفع مستوى التعليم ومؤكدات ان الوزيرة الصبيح هي نموذج المرأة القادرة على اداء عملها واتقانه وان الجهود التي تبذلها الصبيح لا يعلم بها احد خصوصا وانها تعمل بصمت».
اما «المراسل» في مكتب الوزيرة «فايز» فقال: «العمة نورية ما تستهلش اللي بيحصل معها وأنا عاصرتها منذ زمن طويل وربنا يكون معها ويجيب العواقب سليمة».