No Script

حقائق

تصغير
تكبير
،

لا شك في أنّ ريال مدريد وبرشلونة الإسبانيين يشكّلان مثالاً على التنافس الكبير والشرس بين فريقين عملاقين في مضمار كرة القدم، ولطالما شهد الـ«كلاسيكو» الذي يجمع بينهما أحداثاً لافتة تحت أنظار ملايين المتابعين حول العالم.

هذا الصراع التاريخي بين القطبين يمتد إلى ما هو أبعد من «المستطيل الأخضر» ليصل إلى سوق الانتقالات، ولا شك في أن تحوّل البرتغالي لويس فيغو من صفوف برشلونة إلى صفوف ريال مدريد في العام 2000 شكّل علامة فارقة بالنظر إلى نجومية اللاعب والطريقة التي عومل بها عندما استضاف «كامب نو» مواجهة الفريقين بعد الانتقال التاريخي.

ما زال فيغو يوصف بـ«الخائن» في كاتالونيا بيد أنه لطالما قارب المسألة بهدوء، معتبراً بأن اللاعب المحترف لا يتوقف على نادٍ، بيد أنه كان صريحاً أكثر بعد سنوات من الاعتزال حين قال رداً على سؤال حول السبب الذي الانتقال: «برشلونة لم يُحسن معاملتي. كان قد فات الأوان عندما بدأ بذلك. لذا، انتقلت إلى ريال مدريد».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي