«الراي» حضرت البروفات قبل البدء بتصوير الفيلم
قضايا اجتماعية وإنسانية... في «الكيلو 300»
لقطة جماعية لفريق العمل
انطلقت مساء الخميس الماضي البروفات الخاصة بقراءة النص للفيلم السينمائي الكويتي «الكيلو 300»، للمنتج والكاتب بندر السعيد، والذي يحمل بين طياته مزيجاً من الأطروحات الاجتماعية ذات البعد الإنساني، كما لا يخلو من الحسّ الكوميدي، الذي اشتهر به عدد من النجوم المشاركين، مثل عبدالله الخضر ومرام البلوشي وأحمد العونان. «ولعل أبرز ما يميّز العمل أنّه لا يرتكز على قضية شائعة بشكل دقيق، كي لا يكون الفيلم مرهوناً بفترة زمنية معيّنة»، وفقاً لصناعه.
«الراي»، وبدعوة من فريق الفيلم، حضرت البروفات في يومها الأول، قبل الشروع في التصوير خلال الأيام المقبلة.
في البداية، تحدّث منتج ومؤلف الفيلم بندر السعيد قائلاً:«(الكيلو 300) هو الفيلم الأول لنا بعد تجارب مسرحية وتلفزيونية، فهو عمل اجتماعي ذا بعد إنساني، كما لا يخلو من الحسّ الكوميدي، حيث يناقش قضايا متعدّدة، أبرزها علاقة العبد بربه سبحانه وتعالى، وظن الإنسان بخالقه عزوجل، وكيف تكون الدنيا قبل وبعد ذلك»، منوهاً إلى أنّ «الفيلم يطرح أيضاً موضوعات كانت دارجة بفترات متباعدة وليست محصورة في فترة زمنية معيّنة».
بدوره، عبّر الفنان إبراهيم الحربي عن إعجابه بفكرة الفيلم، حيث قال: «منذ فترة وأنا أبحث عن عمل يكون فيلماً بمعنى الكلمة، حتى وجدت هذا العمل الذي يمثل قصة إنسان يمر بظروف صعبة، ومواقف معيّنة تجبره على تغيير كبير بحياته». بينما التقطت الفنانة مرام البلوشي طرف الحديث، فقالت: «العمل إنساني بالمجمل، ولكنّ هناك جانباً من الكوميديا فيه»، كاشفة عن تجسيدها لدور «مريم»، الزوجة الصبورة والمكافحة، التي تعاني من مطبات تعترض طريق حياتها.
الفنان عبد الله الخضر، قال بدوره: «الفيلم يشهد تعاوني للمرة الأولى مع المنتج والكاتب بندر السعيد، وتم الاتفاق على أن أقدم دور (دريول)، وهو السائق الذي يمر في مواقف وأحداث متعدّدة مع (بو يوسف) الذي يؤدي دوره الفنان إبراهيم الحربي». في حين أوضح المخرج ثامر العسلاوي أن الفيلم يعتمد على أسلوب مختلف في نقل الحدث، وبتكنولوجيا مختلفة على صعيد السينما الخليجية.
يُذكر أن فيلم «الكيلو 300» من تأليف وإنتاج بندر السعيد وإخراج ثامر العسلاوي، بينما يظهر فيه كضيوف الشرف أحمد العونان، يعقوب عبدالله، ملاك الكويتية وعبدالله بهمن، كما يشهد مشاركة عدد من الوجوه الشابة، على غرار هبة العبسي ويوسف المطر وعبدالرحمن الحميدي وغيرهم الكثير.
«الراي»، وبدعوة من فريق الفيلم، حضرت البروفات في يومها الأول، قبل الشروع في التصوير خلال الأيام المقبلة.
في البداية، تحدّث منتج ومؤلف الفيلم بندر السعيد قائلاً:«(الكيلو 300) هو الفيلم الأول لنا بعد تجارب مسرحية وتلفزيونية، فهو عمل اجتماعي ذا بعد إنساني، كما لا يخلو من الحسّ الكوميدي، حيث يناقش قضايا متعدّدة، أبرزها علاقة العبد بربه سبحانه وتعالى، وظن الإنسان بخالقه عزوجل، وكيف تكون الدنيا قبل وبعد ذلك»، منوهاً إلى أنّ «الفيلم يطرح أيضاً موضوعات كانت دارجة بفترات متباعدة وليست محصورة في فترة زمنية معيّنة».
بدوره، عبّر الفنان إبراهيم الحربي عن إعجابه بفكرة الفيلم، حيث قال: «منذ فترة وأنا أبحث عن عمل يكون فيلماً بمعنى الكلمة، حتى وجدت هذا العمل الذي يمثل قصة إنسان يمر بظروف صعبة، ومواقف معيّنة تجبره على تغيير كبير بحياته». بينما التقطت الفنانة مرام البلوشي طرف الحديث، فقالت: «العمل إنساني بالمجمل، ولكنّ هناك جانباً من الكوميديا فيه»، كاشفة عن تجسيدها لدور «مريم»، الزوجة الصبورة والمكافحة، التي تعاني من مطبات تعترض طريق حياتها.
الفنان عبد الله الخضر، قال بدوره: «الفيلم يشهد تعاوني للمرة الأولى مع المنتج والكاتب بندر السعيد، وتم الاتفاق على أن أقدم دور (دريول)، وهو السائق الذي يمر في مواقف وأحداث متعدّدة مع (بو يوسف) الذي يؤدي دوره الفنان إبراهيم الحربي». في حين أوضح المخرج ثامر العسلاوي أن الفيلم يعتمد على أسلوب مختلف في نقل الحدث، وبتكنولوجيا مختلفة على صعيد السينما الخليجية.
يُذكر أن فيلم «الكيلو 300» من تأليف وإنتاج بندر السعيد وإخراج ثامر العسلاوي، بينما يظهر فيه كضيوف الشرف أحمد العونان، يعقوب عبدالله، ملاك الكويتية وعبدالله بهمن، كما يشهد مشاركة عدد من الوجوه الشابة، على غرار هبة العبسي ويوسف المطر وعبدالرحمن الحميدي وغيرهم الكثير.
