مؤشرات ربط بين قضية أحد المشاهير وأخرى
قضايا غسل الأموال... تحريات تكميلية جادة لأمن الدولة «الجديد»
تستعد «أمن الدولة» تحت إدارتها الجديدة لتقديم تحريات تكميلية جديدة إلى النيابة العامة في قضايا غسل الأموال وتضخم الحسابات التي تحقق فيها سواء ما يخص بعض المشاهير أو غيرهم ممن تم تحويلهم إليها بعد ملاحظات من البنوك إلى وحدة التحريات المالية ترصد حركة وتضخماً في الحسابات تستدعي التحقق.
وقالت مصادر قانونية لـ«الراي» إن «هناك عدداً ممن حولوا من المشاهير أو غيرهم قدموا إفادات وإثباتات مقنعة الى حد كبير تفسر التضخم الذي طرأ على حساباتهم، فيما لجأ آخرون عجزوا عن التفسير إلى القول إنهم فقدوا الفواتير والإثباتات نظراً لمضي شهور أو سنة ونيف عليها ولم يحتفظوا فيها، واكتفى تقرير أمن الدولة السابق بذلك».
المصادر تؤكد أن «التحريات التي أجراها جهاز أمن الدولة سابقاً لم تكن بالاحترافية المطلوبة، حيث اكتفى برصد الحسابات وسؤال بعض المشاهير مع تحويل إفاداتهم إلى النيابة كتحريات، وهو الأمر الذي يصعب معه إثبات البراءة أو الإدانة».
ولكن، والحديث للمصادر القانونية، فإن «التحريات التكميلية الجارية حالياً كفيلة بتغيير مسار التحقيقات في بعض القضايا». ورداً على سؤال عما إن كان هناك ربط محتمل بين قضايا المشاهير وتضخم الحسابات وقضايا أخرى مختلفة، قالت المصادر «كل شيء وارد، لا نستبق الأحداث، ولكن كل الاحتمالات قائمة، وهناك مؤشرات يمكن عبرها ربط قضية أخرى وتحديداً مع أحد المشاهير المثيرين للجدل».
وأعادت المصادر التذكير بأن «الحركة غير الطبيعية في الأرصدة تلازمت معها حركة عقارية وحركة في عالم (الساعات الثمينة) واليخوت، وتحويلات من الخارج تحت مبررات إعلانية لكن هناك فروقات بين ما يمكن إثباته وما دخل من الأموال الى الأرصدة».
وقالت مصادر قانونية لـ«الراي» إن «هناك عدداً ممن حولوا من المشاهير أو غيرهم قدموا إفادات وإثباتات مقنعة الى حد كبير تفسر التضخم الذي طرأ على حساباتهم، فيما لجأ آخرون عجزوا عن التفسير إلى القول إنهم فقدوا الفواتير والإثباتات نظراً لمضي شهور أو سنة ونيف عليها ولم يحتفظوا فيها، واكتفى تقرير أمن الدولة السابق بذلك».
المصادر تؤكد أن «التحريات التي أجراها جهاز أمن الدولة سابقاً لم تكن بالاحترافية المطلوبة، حيث اكتفى برصد الحسابات وسؤال بعض المشاهير مع تحويل إفاداتهم إلى النيابة كتحريات، وهو الأمر الذي يصعب معه إثبات البراءة أو الإدانة».
ولكن، والحديث للمصادر القانونية، فإن «التحريات التكميلية الجارية حالياً كفيلة بتغيير مسار التحقيقات في بعض القضايا». ورداً على سؤال عما إن كان هناك ربط محتمل بين قضايا المشاهير وتضخم الحسابات وقضايا أخرى مختلفة، قالت المصادر «كل شيء وارد، لا نستبق الأحداث، ولكن كل الاحتمالات قائمة، وهناك مؤشرات يمكن عبرها ربط قضية أخرى وتحديداً مع أحد المشاهير المثيرين للجدل».
وأعادت المصادر التذكير بأن «الحركة غير الطبيعية في الأرصدة تلازمت معها حركة عقارية وحركة في عالم (الساعات الثمينة) واليخوت، وتحويلات من الخارج تحت مبررات إعلانية لكن هناك فروقات بين ما يمكن إثباته وما دخل من الأموال الى الأرصدة».
