رندة بري تهاجم الأكثرية و«تسلُّطها»
| بيروت - «الراي» |
تلقى رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري برقيتي شكر من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع السعودي الامير سلطان بن عبد العزيز ردا على تهنئته اياهما بعيد الاضحى المبارك.
كما تلقى بري برقية شكر من رئيس مجلس الشورى السعودي صالح بن عبد الله بن حميد، اشاد فيها بـ «الجهود التي يقوم بها الرئيس بري في مجال تعميق اواصر التعاون بين مجلس النواب اللبناني ومجلس الشورى السعودي».
وعلى خط آخر، لفت امس دخول عقيلة رئيس البرلمان رندة بري على خط «الهجوم» على فريق الأكثرية والحكومة اذ قالت خلال رعايتها احتفالاً تكريمياً لتنظيمات وحركات ساهمت في رفع اثار عدوان يوليو 2006 : «لا نستغرب ان مختلف السلطات في اسرائيل ومنها القضائية، باتت منسجمة مع الطبيعة العدوانية لاسرائيل، الا اننا نستغرب سكوت الاكثرية وحكومتها وتسلطها، وانكشاف زيف مناداتهم بالسيادة والحرية والاستقلال، اذ ما انتهكت كرامة الاوطان على النحو الذي هو حاصل اليوم. فهل ثمن الدعم الدولي المنقطع النظير وغير المسبوق لهذا الفريق بطريقة ممنهجية ومدروسة هو السكوت عن براءة الجيش الاسرائيلي من دمنا؟».
تلقى رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري برقيتي شكر من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع السعودي الامير سلطان بن عبد العزيز ردا على تهنئته اياهما بعيد الاضحى المبارك.
كما تلقى بري برقية شكر من رئيس مجلس الشورى السعودي صالح بن عبد الله بن حميد، اشاد فيها بـ «الجهود التي يقوم بها الرئيس بري في مجال تعميق اواصر التعاون بين مجلس النواب اللبناني ومجلس الشورى السعودي».
وعلى خط آخر، لفت امس دخول عقيلة رئيس البرلمان رندة بري على خط «الهجوم» على فريق الأكثرية والحكومة اذ قالت خلال رعايتها احتفالاً تكريمياً لتنظيمات وحركات ساهمت في رفع اثار عدوان يوليو 2006 : «لا نستغرب ان مختلف السلطات في اسرائيل ومنها القضائية، باتت منسجمة مع الطبيعة العدوانية لاسرائيل، الا اننا نستغرب سكوت الاكثرية وحكومتها وتسلطها، وانكشاف زيف مناداتهم بالسيادة والحرية والاستقلال، اذ ما انتهكت كرامة الاوطان على النحو الذي هو حاصل اليوم. فهل ثمن الدعم الدولي المنقطع النظير وغير المسبوق لهذا الفريق بطريقة ممنهجية ومدروسة هو السكوت عن براءة الجيش الاسرائيلي من دمنا؟».
