محمد الصانع رئيسا لرابطة طلبة جامعة الخليج


| كتب غازي العنزي |
أعلنت رابطة طلبة جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا عن تشكيل هيئتها الإدارية للعام النقابي 2009/2010 حيث تضمنت محمد عادل الصانع رئيسا للرابطة وطلال الشطي نائبا للرئيس لشؤون الطلاب، ووسام مطر نائبا للرئيس لشؤون الطالبات ولولوة الشاهين أمينا للسر، وعبدالعزيز اللوغاني أمينا للصندوق، ويوسف البدر للجنة الأكاديمية، وأسرار الأنصاري للجنة الثقافية، وفهد الصالح للجنة الاجتماعية، وخالد الإبراهيم للجنة الإعلامية، ومحمد الصبيح للجنة المستجدين، ولولوة الملا للجنة شؤون الطلبة والخريجين، وأفنان الخالدي للجنة التدقيق الداخلي، وأماني التركي للجنة التنفيذية، وأحمد المضف للجنة العلاقات العامة، وأحمد الفيلكاوي للجنة الشؤون الرياضية.
وثمن محمد الصانع الثقة الغالية التي منحوها اياهم طلاب وطالبات جامعة الخليج في اختيارهم لممثليهم من خلال الانتخابات الطلابية السابقة.
ووعد الصانع الجموع الطلابية ببذل أعضاء الهيئة الادارية قصارى جهدهم للعمل على توفير كافة سبل الراحة للطلبة من خلال وضع الخطط الأكاديمية والثقافية والاجتماعية وغيرها، مؤكدا على أن الرابطة على اتم الاستعداد لتلقي كافة الشكاوى والاقتراحات المقدمة من الطلبة وذلك للعمل في توفير ما يلائم الجو الجامعي للطلبة.
... والمطيري ثمّن الثقة الطلابية لقائمة 1962
كتب غازي العنزي
ثمن المنسق العام لقائمة 1962 التي خاضت انتخابات رابطة طلبة جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا عبدالعزيز الجارالله المطيري الثقة الغالية للجموع الطلابية التي منحوها للقائمة وايمانهم بمبادئها وارتضاءهم لفكرها الذي يضع الدستور اولوية للقائمة والمحافظة عليه واجب وطني.
وقال المطيري ان «449 صوتا هي وسام على صدور جميع عاملي ومؤيدي القائمة بدأ من مكتب التنسيق العام وصولا الى مؤيدي القائمة خاصة وان قائمة 1962 بدأت العمل قبل 6 اشهر فقط، واستطاعت كسب هذه الثقة وخلقت منافسة قوية بين القوائم التي افتقدناها في جامعة الخليج، واستطاعت تحقيق المعادلة الصعبة واثبتت وجودها في فتره زمنية بسيطة». وأشار الى ان 1962 رفعت شعار 6 على 6 مقارنة بعملها خلال 6 اشهر وتحقيقها للمركز الثاني في الانتخابات، مؤكدا ان هذه ماهي الا نقطة انطلاقة الى الامام .
ووعد الجارالله المطيري طلاب وطالبات «gust» بمفاجأة جديدة ستحققها القائمة في المستقبل القريب تصب في المصلحة الطلابية واقامة المزيد من البرامج والانشطة التي تخفف العبء الدراسي عليهم وكذلك تحقيق المزيد من المكتسبات الطلابية .
أعلنت رابطة طلبة جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا عن تشكيل هيئتها الإدارية للعام النقابي 2009/2010 حيث تضمنت محمد عادل الصانع رئيسا للرابطة وطلال الشطي نائبا للرئيس لشؤون الطلاب، ووسام مطر نائبا للرئيس لشؤون الطالبات ولولوة الشاهين أمينا للسر، وعبدالعزيز اللوغاني أمينا للصندوق، ويوسف البدر للجنة الأكاديمية، وأسرار الأنصاري للجنة الثقافية، وفهد الصالح للجنة الاجتماعية، وخالد الإبراهيم للجنة الإعلامية، ومحمد الصبيح للجنة المستجدين، ولولوة الملا للجنة شؤون الطلبة والخريجين، وأفنان الخالدي للجنة التدقيق الداخلي، وأماني التركي للجنة التنفيذية، وأحمد المضف للجنة العلاقات العامة، وأحمد الفيلكاوي للجنة الشؤون الرياضية.
وثمن محمد الصانع الثقة الغالية التي منحوها اياهم طلاب وطالبات جامعة الخليج في اختيارهم لممثليهم من خلال الانتخابات الطلابية السابقة.
ووعد الصانع الجموع الطلابية ببذل أعضاء الهيئة الادارية قصارى جهدهم للعمل على توفير كافة سبل الراحة للطلبة من خلال وضع الخطط الأكاديمية والثقافية والاجتماعية وغيرها، مؤكدا على أن الرابطة على اتم الاستعداد لتلقي كافة الشكاوى والاقتراحات المقدمة من الطلبة وذلك للعمل في توفير ما يلائم الجو الجامعي للطلبة.
... والمطيري ثمّن الثقة الطلابية لقائمة 1962
كتب غازي العنزي
ثمن المنسق العام لقائمة 1962 التي خاضت انتخابات رابطة طلبة جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا عبدالعزيز الجارالله المطيري الثقة الغالية للجموع الطلابية التي منحوها للقائمة وايمانهم بمبادئها وارتضاءهم لفكرها الذي يضع الدستور اولوية للقائمة والمحافظة عليه واجب وطني.
وقال المطيري ان «449 صوتا هي وسام على صدور جميع عاملي ومؤيدي القائمة بدأ من مكتب التنسيق العام وصولا الى مؤيدي القائمة خاصة وان قائمة 1962 بدأت العمل قبل 6 اشهر فقط، واستطاعت كسب هذه الثقة وخلقت منافسة قوية بين القوائم التي افتقدناها في جامعة الخليج، واستطاعت تحقيق المعادلة الصعبة واثبتت وجودها في فتره زمنية بسيطة». وأشار الى ان 1962 رفعت شعار 6 على 6 مقارنة بعملها خلال 6 اشهر وتحقيقها للمركز الثاني في الانتخابات، مؤكدا ان هذه ماهي الا نقطة انطلاقة الى الامام .
ووعد الجارالله المطيري طلاب وطالبات «gust» بمفاجأة جديدة ستحققها القائمة في المستقبل القريب تصب في المصلحة الطلابية واقامة المزيد من البرامج والانشطة التي تخفف العبء الدراسي عليهم وكذلك تحقيق المزيد من المكتسبات الطلابية .