«السراج المنير»: خطة وقائية لحماية الطلبة من «الخنازير»

عبدالله بشير الرشيدي





|كتب عبدالله راشد|
بدأ التسجيل في مراكز السراج المنير اعتبارا من الأحدالفائت.وقال مراقب مراكز البنين عبد الله بشير الرشيدي ان الإدارة وقفت على كل الاحتياجات اللازمة للمراكز بداية من عملية التسجيل والوسائل التعليمية والتقنيات العصرية لخدمة العملية التعليمية والتربوية،إضافة إلى المنشآت الرياضية وأماكن الترفيه.
وذكر الرشيدي أن إدارة السراج المنير اتخذت إجراءات عدة لمواجهة مرض أنفلونزا الخنازير «H1N1» إيماناً من الإدارة بضرورة المحافظة على منتسبي ومنتسبات المراكز من كل ما يؤثر على صحتهم.
واضاف: كان لزاماً علينا اتخاذ الإجراءات الاحترازية التي تساعد على الحد من انتشار الوباء بين أبنائنا وبناتنا، مؤكدا الحرص على تقديم كل معلومة تسهم في مواجهة المرض، مشيرا إلى إعداد برامج تثقيفية وتوعوية خاصة بالمرض للهيئة التدريسية والطلبة بالتعاون مع وزارات الصحة والإعلام والتربية،تشمل التعريف بالمرض وأعراضه وطرق انتقاله،وكيفية الحد من انتشاره والوقاية منه،وكذلك طرق العناية الشخصية وكيفية التعامل مع مريض مصاب، والاستفادة من الوسائل الإعلامية المختلفة والخاصة بهذا المرض والتي تشمل: (مطبوعات مواد سمعية ومرئية).
أما الجانب الاحترازي فقد شمل إيجاد ضابط اتصال من كل مركز يكون حلقة وصل بين المركز وكل من الإدارة وخدمات وزارة الصحة،وتشكيل فريق عمل لمواجهة المرض في حالة ظهور حالة مرضية،أما الجوانب الوقائية فتناولت إجراءات عدة من شأنها أن تحد من انتقال المرض مثل إعادة ترتيب مقاعد الصف بما يضمن وجود تهوية صحية وعدم الزحام داخل الصفوف،وحث الموظفين والأولاد على ضرورة تطبيق المعلومات والثقافة الوقائية التي تم تحصيلها بالجانب التثقيفي التوعوي.
بدأ التسجيل في مراكز السراج المنير اعتبارا من الأحدالفائت.وقال مراقب مراكز البنين عبد الله بشير الرشيدي ان الإدارة وقفت على كل الاحتياجات اللازمة للمراكز بداية من عملية التسجيل والوسائل التعليمية والتقنيات العصرية لخدمة العملية التعليمية والتربوية،إضافة إلى المنشآت الرياضية وأماكن الترفيه.
وذكر الرشيدي أن إدارة السراج المنير اتخذت إجراءات عدة لمواجهة مرض أنفلونزا الخنازير «H1N1» إيماناً من الإدارة بضرورة المحافظة على منتسبي ومنتسبات المراكز من كل ما يؤثر على صحتهم.
واضاف: كان لزاماً علينا اتخاذ الإجراءات الاحترازية التي تساعد على الحد من انتشار الوباء بين أبنائنا وبناتنا، مؤكدا الحرص على تقديم كل معلومة تسهم في مواجهة المرض، مشيرا إلى إعداد برامج تثقيفية وتوعوية خاصة بالمرض للهيئة التدريسية والطلبة بالتعاون مع وزارات الصحة والإعلام والتربية،تشمل التعريف بالمرض وأعراضه وطرق انتقاله،وكيفية الحد من انتشاره والوقاية منه،وكذلك طرق العناية الشخصية وكيفية التعامل مع مريض مصاب، والاستفادة من الوسائل الإعلامية المختلفة والخاصة بهذا المرض والتي تشمل: (مطبوعات مواد سمعية ومرئية).
أما الجانب الاحترازي فقد شمل إيجاد ضابط اتصال من كل مركز يكون حلقة وصل بين المركز وكل من الإدارة وخدمات وزارة الصحة،وتشكيل فريق عمل لمواجهة المرض في حالة ظهور حالة مرضية،أما الجوانب الوقائية فتناولت إجراءات عدة من شأنها أن تحد من انتقال المرض مثل إعادة ترتيب مقاعد الصف بما يضمن وجود تهوية صحية وعدم الزحام داخل الصفوف،وحث الموظفين والأولاد على ضرورة تطبيق المعلومات والثقافة الوقائية التي تم تحصيلها بالجانب التثقيفي التوعوي.