ماكين بين 7 عارضوا
مجلس الشيوخ الأميركي يصادق على موازنة دفاعية بـ 636 مليار دولار

ماكين يتحدث إلى زعيم الأقلية جون بوهنير إثر اجتماع لقادة الكونغرس مع أوباما (ا ب)


واشنطن - يو بي أي - صادق مجلس الشيوخ الأميركي، على موازنة الإنفاق الدفاعي البالغة قيمتها 636 مليار دولار أي أقل بـ3.9 مليار دولار، مما طلبته إدارة الرئيس باراك أوباما.
وتموّل الموازنة، العمليات العسكرية للسنة المالية 2010 التي بدأت في الأول من أكتوبر الجاري.
وتم تمرير القانون بتأييد 93 صوتاً مقابل معارضة 7، على رأسهم المرشح الخاسر في الانتخابات الرئاسية الأخيرة جون ماكين.
وتنص الموازنة على تخصيص 128.2 مليار دولار لتمويل حربي العراق وأفغانستان، و7.7 مليار للدفاع الصاروخي في انخفاض قدره 1.4 مليار عن العام الماضي.
وقرر مجلس الشيوخ عدم تمويل المزيد من مقاتلات «أف - 22» التي تنتجها شركة «لوكهيد مارتن» ومروحية «في أتش 71» الرئاسية التي تنتجها الشركة ذاتها، كما رفض زيادة التمويل لمحرك ثان لمقاتلة «أف - 35» الذي تصنّعه شركتا «جنرال إلكتريك» الأميركية و«رولز رويس» البريطانية.
وكانت وزارة الدفاع (البنتاغون) اكدت انها لا تحتاج إلى هذه الطائرات.
وأضاف مجلس الشيوخ 2.5 مليار دولار إلى طلب وزارة الدفاع لتصنيع 10 طائرات شحن جديدة من طراز «سي 17» التي تنتجها «بوينغ» وهو أمر حاول ماكين منعه، واصفاً إياه بأنه «إسراف»
وتخصص الموازنة، 3.65 مليار دولار لإنتاج مدمرتين من طراز «دي دي جي 51» بزيادة مدمرة واحدة عما طلبته البنتاغون.
وتموّل الموازنة، العمليات العسكرية للسنة المالية 2010 التي بدأت في الأول من أكتوبر الجاري.
وتم تمرير القانون بتأييد 93 صوتاً مقابل معارضة 7، على رأسهم المرشح الخاسر في الانتخابات الرئاسية الأخيرة جون ماكين.
وتنص الموازنة على تخصيص 128.2 مليار دولار لتمويل حربي العراق وأفغانستان، و7.7 مليار للدفاع الصاروخي في انخفاض قدره 1.4 مليار عن العام الماضي.
وقرر مجلس الشيوخ عدم تمويل المزيد من مقاتلات «أف - 22» التي تنتجها شركة «لوكهيد مارتن» ومروحية «في أتش 71» الرئاسية التي تنتجها الشركة ذاتها، كما رفض زيادة التمويل لمحرك ثان لمقاتلة «أف - 35» الذي تصنّعه شركتا «جنرال إلكتريك» الأميركية و«رولز رويس» البريطانية.
وكانت وزارة الدفاع (البنتاغون) اكدت انها لا تحتاج إلى هذه الطائرات.
وأضاف مجلس الشيوخ 2.5 مليار دولار إلى طلب وزارة الدفاع لتصنيع 10 طائرات شحن جديدة من طراز «سي 17» التي تنتجها «بوينغ» وهو أمر حاول ماكين منعه، واصفاً إياه بأنه «إسراف»
وتخصص الموازنة، 3.65 مليار دولار لإنتاج مدمرتين من طراز «دي دي جي 51» بزيادة مدمرة واحدة عما طلبته البنتاغون.