استعرض إنجازات الهيئة الإدارية للاتحاد وخطة المرحلة المقبلة
المطيري: «المستقبل الطلابي» زكت مرشحيها لخوض الانتخابات المقبلة لاتحاد «التطبيقي»

مرشحو «المستقبل الطلابي»


|كتب غازي العنزي|
قال المنسق العام لقائمة المستقبل الطلابي في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب علي محمد المطيري ان «مكتب التنسيق وبعد مشاورات عدة قد زكى مرشحيه لخوض الانتخابات المقبلة والتي جاءت كالتالي، وليد أحمد ملك الكندري مرشحا لرئاسة الهيئة الإدارية، سعود بن محمد غدير المطيري، سالم عادل السويلم، زيد جاسم محمد العيناتي، عبد الله زيد الزيد الشمري، بجاد سعد مشعان العتيبي، حزام ناصر غالب الدوسري، سيد رفاعي سيد عبد السلام الرفاعي، عبد الله فلاح الذروة الهاجري، محمد غربي خالد العنزي، عبد الله عويس الحميداني العجمي، خالد عبيد العماوي الظفيري، إضافة لعدد 7 مقاعد للطالبات».
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي اقامته قائمة المستقبل الطلابي صباح أمس في مقرها في منطقة الأندلس بحضور المرشحين الجدد للقائمة في مختلف كليات ومعاهد الهيئة لخوض انتخابات اتحاد التطبيقي المزمع عقدها 11 اكتوبر الجاري.
وثمن المطيري لأعضاء الهيئة الإدارية للاتحاد الجهد الذي بذلوها وحرصهم الشديد على حصد الانجازات التي تخدم الجموع الطلابية والتزامهم بتنفيذ الجدول الانتخابي للقائمة والذي كانت قد أعلنته خلال حملتها الانتخابية الماضية.
وأضاف «اننا حققنا ما وعدنا به في الماضي ونعدكم بالمزيد في المستقبل، حيث تم تحقيق حزمة كبيرة من الانجازات تمثلث في إقرار مكافأة التدريب الميداني، والموافقة على تطبيق نظام البكالوريوس بثلاثة تخصصات كمرحلة أولى يتم تطبيقها مع بداية تسجيل الفصل الثاني للعام الدراسي 2009/2010 وهي تخصص هندسة كيميائية بكلية الدراسات التكنولوجية، وتخصص علوم أغذية وتغذية بكلية العلوم الصحية، وتخصص اللغة الفرنسية بكلية التربية الأساسية، ومن ثم يتم تطبيقه بباقي كليات الهيئة على مراحل، واستثناء تعيين خريجي التربية بوزارة التربية كمدرسين، وتمديد صرف مكافأة الطلبة لحين تخرج الطالب شرط استمراره في الدراسة، وتحديث لجنة المستجدين وفق آلية عمل جديدة للتواجد طوال العام الدراسي وتقديم خدماتها للطلاب والطالبات المستجدين، وحل مشكلة الميداني بكلية الدراسات التجارية، وفتح التحويل المساند لطلبة الأساسية، وإعداد وصياغة مذكرة تفصيلية لحل مشاكل التسجيل وتقديمها لإدارة الهيئة، وإعداد وصياغة مذكرة تفصيلية عن مشكلة التسرب الطلابي».
وزاد «تم افتتاح ستار بوكس بكلية الدراسات التجارية بنين، وتوفير أجهزة السحب الآلي وتوفير مكائن كروت الشحن المسبق لشركات (زين الوطنية فيفا) في الكليات والمعاهد، وتدشين مشروع التصويت والفرز الالكتروني والذي سيتم تطبيقه في الانتخابات المقبلة 11 أكتوبر الجاري، وتدخل الاتحاد وإعادة تصحيح مستوى اللغة الانكليزية وقبول أعداد كبيرة بعد إعادة التصحيح، وافتتاح ديوانيتين للطلبة بكلية التجاري وكلية التكنولوجيا، وإعادة تأهيل ديوانية التربية الأساسية، وتنظيم يوم مفتوح بالتربية الأساسية والذى أقيم للمرة الاولى واشتملت الفعاليات على خماسيات في كرة القدم ومسابقات ثقافية وترفيهية وسباحة وتنس طاولة وغيرها من الأنشطة الرياضية، إضافة لأصبوحة شعرية شارك بها عدد من الشعراء الشباب، وتأسيس نادي المستقبل الطلابي، وتنظيم حملة بقناعة لانتخابات مجلس الأمة السابقة لاختيار النائب الأصلح بعيدا عن الفئوية والقبلية والطائفية، وتنظيم عدد من الاعتصامات تضامنا مع شعب غزة في محنته لمواجهة آلية الحرب الإسرائيلية، وتنظيم ندوة «حق مشروع وأزمة وطن» وكانت تفاعلا مع الأزمة الخانقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية والتي أدت لحل مجلس الأمة».
وقال «تم كذلك التنسيق مع إدارة الهيئة وديوان الخدمة المدنية في العديد من مشاكل الأقسام العلمية مثل استحداث مواد جديدة بقسم القانون تمهيدا لتعديل المسمى الوظيفي لهم وتعديل وضع خريجي المكتبات، وخريجي تكنولوجيا التعليم، حيث تم التنسيق والمتابعة فيما بين الاتحاد وديوان الخدمة المدنية وإدارة الهيئة وعمادة كلية الدراسات التجارية في هذا الأمر وتم التوصل لإضافة بعض المواد لطلبة القسم حتى يتسنى لهم تغيير المسمى الوظيفي، والتقاء الاتحاد مع الوفد الكندي المكلف بفصل القطاعين وإقناعه بضرورة فصل قطاعي التعليم عن التدريب للارتقاء بالعملية التعليمية والتدريبية، وتوفير بطاقة الخصومات للطلاب والطالبات، واقامة سوبر ماركت بالكليات والمعاهد لتوفير كافة احتياجات الطلاب والطالبات، وطرح العديد من المقررات الإضافية بالفصل الصيفي لمساعدة اكبر عدد ممكن من الطلاب والطالبات على التخرج وتم طرح تلك الوحدات للطلاب والطالبات في كليات التربية الأساسية، والتمريض، والعلوم الصحية، وتنظيم مؤتمر الكويت تطمح لذلك وهو الأول من نوعه منذ تأسيس الاتحاد، حيث اشتمل على العديد من المحاور والندوات التي ناقشت الارتقاء بالعملية التعليمية والرياضية وناقشت أداء نواب مجلس الأمة، تنظيم حملة يدا بيد لفتح الشعب المغلقة، وإنشاء لجنة للإشراف على المعاهد الأهلية حفاظا على حقوق الطلبة، وحل مشكلة المفصولين بمعهد السكرتارية، وتوفير عدد من الدورات التدريبية في اللغة الإنكليزية بجميع مستوياتها ودورات في علم الحاسوب ودورات إدارية وأتيحت للطلاب والطالبات بأسعار رمزية، إضافة للبرامج والأنشطة التي قدمتها لجان الطالبات ومنها على سبيل المثال إعادة تأهيل وصيانة 90 في المئة من المصليات والاستراحات بالكليات والمعاهد».
قال المنسق العام لقائمة المستقبل الطلابي في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب علي محمد المطيري ان «مكتب التنسيق وبعد مشاورات عدة قد زكى مرشحيه لخوض الانتخابات المقبلة والتي جاءت كالتالي، وليد أحمد ملك الكندري مرشحا لرئاسة الهيئة الإدارية، سعود بن محمد غدير المطيري، سالم عادل السويلم، زيد جاسم محمد العيناتي، عبد الله زيد الزيد الشمري، بجاد سعد مشعان العتيبي، حزام ناصر غالب الدوسري، سيد رفاعي سيد عبد السلام الرفاعي، عبد الله فلاح الذروة الهاجري، محمد غربي خالد العنزي، عبد الله عويس الحميداني العجمي، خالد عبيد العماوي الظفيري، إضافة لعدد 7 مقاعد للطالبات».
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي اقامته قائمة المستقبل الطلابي صباح أمس في مقرها في منطقة الأندلس بحضور المرشحين الجدد للقائمة في مختلف كليات ومعاهد الهيئة لخوض انتخابات اتحاد التطبيقي المزمع عقدها 11 اكتوبر الجاري.
وثمن المطيري لأعضاء الهيئة الإدارية للاتحاد الجهد الذي بذلوها وحرصهم الشديد على حصد الانجازات التي تخدم الجموع الطلابية والتزامهم بتنفيذ الجدول الانتخابي للقائمة والذي كانت قد أعلنته خلال حملتها الانتخابية الماضية.
وأضاف «اننا حققنا ما وعدنا به في الماضي ونعدكم بالمزيد في المستقبل، حيث تم تحقيق حزمة كبيرة من الانجازات تمثلث في إقرار مكافأة التدريب الميداني، والموافقة على تطبيق نظام البكالوريوس بثلاثة تخصصات كمرحلة أولى يتم تطبيقها مع بداية تسجيل الفصل الثاني للعام الدراسي 2009/2010 وهي تخصص هندسة كيميائية بكلية الدراسات التكنولوجية، وتخصص علوم أغذية وتغذية بكلية العلوم الصحية، وتخصص اللغة الفرنسية بكلية التربية الأساسية، ومن ثم يتم تطبيقه بباقي كليات الهيئة على مراحل، واستثناء تعيين خريجي التربية بوزارة التربية كمدرسين، وتمديد صرف مكافأة الطلبة لحين تخرج الطالب شرط استمراره في الدراسة، وتحديث لجنة المستجدين وفق آلية عمل جديدة للتواجد طوال العام الدراسي وتقديم خدماتها للطلاب والطالبات المستجدين، وحل مشكلة الميداني بكلية الدراسات التجارية، وفتح التحويل المساند لطلبة الأساسية، وإعداد وصياغة مذكرة تفصيلية لحل مشاكل التسجيل وتقديمها لإدارة الهيئة، وإعداد وصياغة مذكرة تفصيلية عن مشكلة التسرب الطلابي».
وزاد «تم افتتاح ستار بوكس بكلية الدراسات التجارية بنين، وتوفير أجهزة السحب الآلي وتوفير مكائن كروت الشحن المسبق لشركات (زين الوطنية فيفا) في الكليات والمعاهد، وتدشين مشروع التصويت والفرز الالكتروني والذي سيتم تطبيقه في الانتخابات المقبلة 11 أكتوبر الجاري، وتدخل الاتحاد وإعادة تصحيح مستوى اللغة الانكليزية وقبول أعداد كبيرة بعد إعادة التصحيح، وافتتاح ديوانيتين للطلبة بكلية التجاري وكلية التكنولوجيا، وإعادة تأهيل ديوانية التربية الأساسية، وتنظيم يوم مفتوح بالتربية الأساسية والذى أقيم للمرة الاولى واشتملت الفعاليات على خماسيات في كرة القدم ومسابقات ثقافية وترفيهية وسباحة وتنس طاولة وغيرها من الأنشطة الرياضية، إضافة لأصبوحة شعرية شارك بها عدد من الشعراء الشباب، وتأسيس نادي المستقبل الطلابي، وتنظيم حملة بقناعة لانتخابات مجلس الأمة السابقة لاختيار النائب الأصلح بعيدا عن الفئوية والقبلية والطائفية، وتنظيم عدد من الاعتصامات تضامنا مع شعب غزة في محنته لمواجهة آلية الحرب الإسرائيلية، وتنظيم ندوة «حق مشروع وأزمة وطن» وكانت تفاعلا مع الأزمة الخانقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية والتي أدت لحل مجلس الأمة».
وقال «تم كذلك التنسيق مع إدارة الهيئة وديوان الخدمة المدنية في العديد من مشاكل الأقسام العلمية مثل استحداث مواد جديدة بقسم القانون تمهيدا لتعديل المسمى الوظيفي لهم وتعديل وضع خريجي المكتبات، وخريجي تكنولوجيا التعليم، حيث تم التنسيق والمتابعة فيما بين الاتحاد وديوان الخدمة المدنية وإدارة الهيئة وعمادة كلية الدراسات التجارية في هذا الأمر وتم التوصل لإضافة بعض المواد لطلبة القسم حتى يتسنى لهم تغيير المسمى الوظيفي، والتقاء الاتحاد مع الوفد الكندي المكلف بفصل القطاعين وإقناعه بضرورة فصل قطاعي التعليم عن التدريب للارتقاء بالعملية التعليمية والتدريبية، وتوفير بطاقة الخصومات للطلاب والطالبات، واقامة سوبر ماركت بالكليات والمعاهد لتوفير كافة احتياجات الطلاب والطالبات، وطرح العديد من المقررات الإضافية بالفصل الصيفي لمساعدة اكبر عدد ممكن من الطلاب والطالبات على التخرج وتم طرح تلك الوحدات للطلاب والطالبات في كليات التربية الأساسية، والتمريض، والعلوم الصحية، وتنظيم مؤتمر الكويت تطمح لذلك وهو الأول من نوعه منذ تأسيس الاتحاد، حيث اشتمل على العديد من المحاور والندوات التي ناقشت الارتقاء بالعملية التعليمية والرياضية وناقشت أداء نواب مجلس الأمة، تنظيم حملة يدا بيد لفتح الشعب المغلقة، وإنشاء لجنة للإشراف على المعاهد الأهلية حفاظا على حقوق الطلبة، وحل مشكلة المفصولين بمعهد السكرتارية، وتوفير عدد من الدورات التدريبية في اللغة الإنكليزية بجميع مستوياتها ودورات في علم الحاسوب ودورات إدارية وأتيحت للطلاب والطالبات بأسعار رمزية، إضافة للبرامج والأنشطة التي قدمتها لجان الطالبات ومنها على سبيل المثال إعادة تأهيل وصيانة 90 في المئة من المصليات والاستراحات بالكليات والمعاهد».