دعا الحمود إلى فتح تحقيق في تعيين أساتذة غير مستوفين للشروط
الشريدة لمسؤولي الجامعة: الالتزام بالموضوعية في تشخيص المشكلات
طالب المنسق العام لتجمع حملة شهادة الدكتوراه الكويتيين الدكتور سلطان الشريدة مسؤولي الجامعة بالالتزام بالموضوعية في تشخيص المشكلات بدلا من لغة التعالي، والشفافية في تعيين اعضاء التدريس بالجامعة.
وقال الدكتور الشريدة في تصريح صحافي ان «التجمع ومنذ انشائه قبل سنتين حذر من الازمة الحاصلة الان في الجامعة و«التطبيقي» بانهما وصلا إلى الطاقة الاستيعابية القصوى واعداد خريجي الثانوية العامة في ازدياد، ولكن بعد سنتين من انذارنا يخرج مسؤولو الجامعة ليعالجوا الخطأ بالخطأ بتشكيل لجنة لرفع نسب القبول في العام الدراسي المقبل علما بان نسب القبول الحالية 70 في المئة للعلمي و78 في المئة للأدبي».
واضاف الشريدة ان «مدير الجامعة وفي لقاء صحافي بتاريخ 16 اكتوبر عام 2007 سخر من مقترحات تجمعنا بانشاء جامعات حكومية وافرع للجامعة والتطبيقي وقال ان هذه ليست جمعية تعاونية لانشاء فروع ويفخر في اللغاء ان للجامعة خطة خمسية وعشرية حتى عام 2025 فهل وقع في خلد الجامعة او خلده ان تحصل الازمة بعد اقل من سنتين من تصريحه؟ كما ان انور اليتامى يقترح لحل أزمة الشعب المغلقة بصيانة المباني القديمة وزيادة مواقف السيارات والكافتيريات!
زاد الشريدة انه «تم تعيين اساتذة غير مستوفين للشروط ومن غير موافقة اقسامهم العلمية ومن غير اعلان رسمي منشور في الصحف اليومية ما يناقض العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص كما نص عليهما الدستور الكويتي فهل ستفتح وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي الدكتورة موضي الحمود تحقيقا في الموضوع ام تتناساه كما فعلت مع طلبنا في فتح تحقيق في شهادات مدير «التطبيقي» الدكتور يعقوب الرفاعي».
وقال الدكتور الشريدة في تصريح صحافي ان «التجمع ومنذ انشائه قبل سنتين حذر من الازمة الحاصلة الان في الجامعة و«التطبيقي» بانهما وصلا إلى الطاقة الاستيعابية القصوى واعداد خريجي الثانوية العامة في ازدياد، ولكن بعد سنتين من انذارنا يخرج مسؤولو الجامعة ليعالجوا الخطأ بالخطأ بتشكيل لجنة لرفع نسب القبول في العام الدراسي المقبل علما بان نسب القبول الحالية 70 في المئة للعلمي و78 في المئة للأدبي».
واضاف الشريدة ان «مدير الجامعة وفي لقاء صحافي بتاريخ 16 اكتوبر عام 2007 سخر من مقترحات تجمعنا بانشاء جامعات حكومية وافرع للجامعة والتطبيقي وقال ان هذه ليست جمعية تعاونية لانشاء فروع ويفخر في اللغاء ان للجامعة خطة خمسية وعشرية حتى عام 2025 فهل وقع في خلد الجامعة او خلده ان تحصل الازمة بعد اقل من سنتين من تصريحه؟ كما ان انور اليتامى يقترح لحل أزمة الشعب المغلقة بصيانة المباني القديمة وزيادة مواقف السيارات والكافتيريات!
زاد الشريدة انه «تم تعيين اساتذة غير مستوفين للشروط ومن غير موافقة اقسامهم العلمية ومن غير اعلان رسمي منشور في الصحف اليومية ما يناقض العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص كما نص عليهما الدستور الكويتي فهل ستفتح وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي الدكتورة موضي الحمود تحقيقا في الموضوع ام تتناساه كما فعلت مع طلبنا في فتح تحقيق في شهادات مدير «التطبيقي» الدكتور يعقوب الرفاعي».
