ملفات الساعة في صحافة المحروسة الأسبوعية
شارع الصحافة / مافيا الدروس الخصوصية ترحب بـ «أنفلونزا الخنازير» ... وانتعاش بورصة الزواج في إجازة العيد
و «روز اليوسف»
غلاف مجلة الإذاعة التلفزيون
|القاهرة - من محمود متولي|
«زاوية تتناول أهم ما طرحته المجلات والصحف والإصدارات المصرية خلال الأيام الأخيرة... من موضوعات وملفات وحوارات وقضايا... نتعرف عليها... نقترب منها... نقدمها مختصرة... ليتعرف القارئ المصري على أحوال المحروسة من خلالها... وما يدور في كواليس شارعها ومطابعها الصحافية».
• تحت عنوان «الميدان تنفرد بترشيحات التعديل الوزاري المرتقب» نشرت جريدة «الميدان» تقريرا ذكرت فيه أن القيادة السياسية... انتهت من ملفات المرشحين لتولي حقائب «9» وزارات في التعديل الوزاري المرتقب خلال أكتوبر المقبل، وقبل أيام من عقد المؤتمر السنوي للحزب الوطني الحاكم.
وقالت: إن حركة المحافظين محددة سوف تعقب حركة التعديل الوزاري تشمل ما بين «3 - 5» محافظين. في الجيزة والقليوبية، وكفر الشيخ والشرقية وقنا.
• ومن نافذة مجلة «الإذاعة والتلفزيون» نطل على تحقيق بعنوان «مافيا الدروس الخصوصية ترحب بأنفلونزا الخنازير» قالت فيه: إن البعض يتصور أن قرار الحكومة بتأجيل الدراسة هو الحل الأمثل لمواجهة انتشار مرض «أنفلونزا الخنازير» على نطاق واسع، إلا أن الواقع ربما يحمل شيئا مختلفا، خاصة أن أولياء الأمور اتجهوا إلى مراكز التقوية المنتشرة على مستوى الجمهورية، وإلى الدروس الخصوصية لتعويض أبنائهم عن فترة التوقف.
وقال أستاذ المخ والأعصاب بجامعة الأزهر الدكتور محمد كمال المهدي: إن الإقبال تزايد على نحو ملحوظ على الدروس الخصوصية بين طلبة الكليات العملية خلال الأسابيع القليلة الماضية، ما دعا الأساتذة لرفع أسعار المجموعات التي وصلت إلى «1500» جنيه في المادة الواحدة، وأوضح أن تأجيل الدراسة سيكون أشد وطأة على الكليات التي تعتمد بشكل رئيسي على تجهيزات المعامل.
• وتحت عنوان «200 ألف عقد قران في عيد الفطر» نشرت مجلة «المصور» تحقيقا قالت فيه: إن «7» آلاف مأذون في مصر - وفقا لعدد الشياخات - ينتظرون جميعا عيد الفطر بفارغ الصبر، لأنه موسم الأفراح... حيث يصل عدد عقود القران المتوقع إنجازها خلال تلك الفترة «200» ألف عقد.
وقال مأذون رفض ذكر اسمه... إنه يعقد في المتوسط شهريا مالا يقل عن «20» عقد زواج، لكن في العيد تنتعش الزيجات، وتبدأ الزيادة من الأسبوع الأخير في رمضان لتمتد إلى أيام العيد، وأكد أن المساجد الكبرى لاتزال تحتكر زيجات الأعياد، متوقعا ارتفاع معدلات الزواج في العيد، نظرا لتأجيل المدارس، فأغلب الزيجات ترتبط بموعد دخول المدارس.
ولفتت المجلة إلى أن مشيخة الأزهر،، رفعت شعار «لا توجد حجوزات» منذ منتصف رمضان، مشيرة إلى أن «كتب الكتاب» في المشيخة تزيد «100» في المئة على الأيام العادية في أيام العيد.
• وتحت عنوان «فتوى أزهرية تحرم دخول غشاء بكارة صيني إلى مصر لأنه ينعش سوق الدعارة» نشرت جريدة «اليوم السابع» تقريرا ذكرت فيه أن غشاء البكارة الصناعي، والذي تتولى الصين ترويجه بسعر يقترب من «83» جنيها أثار جدلا كبيرا بين الأطباء ورجال الدين في مصر... حيث رفضوا جميعا دخول هذا المنتج ليتم تداوله بين المصريين.
ومن جانبهم، أفتى رجال الدين بعدم جواز استخدامه أو حتى بيعه، وشرائه... حيث وصفت أستاذة الفقه المقارن بجامعة الأزهر الدكتورة سعاد صالح استخدامه، بأنه باب جديد، لإباحة الممارسات الخاطئة، مطالبة الأزهر والكنيسة بالتصدي له، وإصدار الفتاوى اللازمة لمنعه.
ومن جانبه، قال عضو مجمع البحوث الإسلامية الدكتور عبدالمعطي بيومي: إنه لا يجوز لأي مسلم شراء هذا المنتج أو استخدامه، لأن من شأنه التشجيع على التعرض لإزالة البكارة، وهو أمر يهدد الفضيلة، ويهتك الأعراض والتجارة فيه حرام، واستيراده آثم، ومن يتاجر فيه، كأنما يتاجر في الأعراض.
ومن جانبها اعتبرت الكنيسة هذا الأمر بمثابة «غش وتدليس»، وإعلان لشرعية الانحلال، والزنا داخل المجتمع المصري، مؤكدة أن هذا المنتج يساعد على الفساد، ويدعو الشباب إلى الخطيئة.
• وتحت عنوان «الحرب على الماء» الخطر الآتي من الشرق الأوسط، نشرت مجلة «آخر ساعة» تحقيقا ذكرت فيه أن الصراع على المياه أشعل الكثير من الحروب عبر التاريخ من صراعات الممالك القديمة والقبائل حتى العصر الحديث، ومع تضاعف عدد سكان الأرض خلال فترة قصيرة من الزمن وصار أكثر من ستة مليارات نسمة والرقم مرشح للوصول إلى «8» مليارات في منتصف القرن الحالي، وتراجع نصيب الأفراد والدول من المياه مع تزايد الاحتياجات.
ورأت أن الأرقام والإحصاءات والمؤشرات لا تعطي صورا متفائلة أو مبشرة بواقع قضية المياه على مستوى العالم فبالرغم من وجود «6» محيطات والكثير من البحار والأنهار على مستوى العالم فإن المشكلة الكبرى تكمن في أن «98» في المئة من مياه البحار مالحة ولا تصلح للاستخدام الزراعي أو الآدمي، أما الأنهار فيوجد على مستوى العالم «262» حوض أنهار في العالم، وهي أرقام توحي بأنه لا مشكلة في المياه الصالحة للشرب أو الزراعة، لكن المشكلة تكمن في أن «23» دولة تتقاسم ثلثي موارد المياه ويتوزع البقية على بقية العالم.
• وتحت عنوان «الملف الكامل لبارونات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مصر»... نشرت مجلة «روزاليوسف» تحقيقا قالت فيه: إن ما أسمتهم تنظيم عبدة الأضواء والشهرة، الذين يتصيدون ويترصدون كل صاحب فكر مختلف أو رأي تنويري ويقتاتون على قضايا الحسبة الدينية والسياسية لتحقيق مساحات شهرة على جثث المبدعين والمثقفين والتنويريين أصبحوا ظاهرة خطيرة تهدد كل فكرة جريئة أو رأي شديد أو إبداع مختلف.
وطالبت المجلة بغلق الشاشات وسد المساحات، ونزع أجهزة التنفس الإعلامي عن أعضاء هذا التنظيم.
ونوهت المجلة عن عدد من القضايا التي رفعها بعض أعضاء هذا التنظيم ومعظمهم من المحامين والمشايخ على بعض الفنانين والمفكرين والسياسيين. منها دعوى المحامي نبيه الوحش... ضد المخرجة السينمائية إيناس الدغيدي... لوقف عرض برنامج «الجريئة»، واعتبر أن الدغيدي من مبطلات الصيام في الشهر الكريم.
• وتحت عنوان «نائب مرشد الإخوان: إثارة القلاقل في مصر تضر بأقباط المهجر» نشرت جريدة «صوت الأمة» تصريحات للنائب الأول لمرشد جماعة الإخوان المحظورة في مصر الدكتور محمد حبيب، أكد فيها رفض الجماعة تصريحات رئيس ائتلاف المنظمات المصرية بواشنطن كميل حليم، الذي أكد فيها وقوف الائتلاف ضد محاولات التوريث في مصر، ومساندة أي مرشح آخر يتقدم لانتخابات الرئاسة شريطة أن يمتلك مقومات قيادة الدولة.
وقال حبيب: لا نلقي بالا لما يقوله أقباط المهجر، وليس في الحسبان تقديم مرشح للرئاسة من الإخوان.
وتابع: «من أراد أن يدلي بدلوه فعليه أن يأتي إلى مصر ويقول ما يريد... أما مسألة الاستقواء بالخارج ومحاولة إثارة الأوضاع والقلاقل فهي مرفوضة، وسوف تضر بأقباط المهجر».
«زاوية تتناول أهم ما طرحته المجلات والصحف والإصدارات المصرية خلال الأيام الأخيرة... من موضوعات وملفات وحوارات وقضايا... نتعرف عليها... نقترب منها... نقدمها مختصرة... ليتعرف القارئ المصري على أحوال المحروسة من خلالها... وما يدور في كواليس شارعها ومطابعها الصحافية».
• تحت عنوان «الميدان تنفرد بترشيحات التعديل الوزاري المرتقب» نشرت جريدة «الميدان» تقريرا ذكرت فيه أن القيادة السياسية... انتهت من ملفات المرشحين لتولي حقائب «9» وزارات في التعديل الوزاري المرتقب خلال أكتوبر المقبل، وقبل أيام من عقد المؤتمر السنوي للحزب الوطني الحاكم.
وقالت: إن حركة المحافظين محددة سوف تعقب حركة التعديل الوزاري تشمل ما بين «3 - 5» محافظين. في الجيزة والقليوبية، وكفر الشيخ والشرقية وقنا.
• ومن نافذة مجلة «الإذاعة والتلفزيون» نطل على تحقيق بعنوان «مافيا الدروس الخصوصية ترحب بأنفلونزا الخنازير» قالت فيه: إن البعض يتصور أن قرار الحكومة بتأجيل الدراسة هو الحل الأمثل لمواجهة انتشار مرض «أنفلونزا الخنازير» على نطاق واسع، إلا أن الواقع ربما يحمل شيئا مختلفا، خاصة أن أولياء الأمور اتجهوا إلى مراكز التقوية المنتشرة على مستوى الجمهورية، وإلى الدروس الخصوصية لتعويض أبنائهم عن فترة التوقف.
وقال أستاذ المخ والأعصاب بجامعة الأزهر الدكتور محمد كمال المهدي: إن الإقبال تزايد على نحو ملحوظ على الدروس الخصوصية بين طلبة الكليات العملية خلال الأسابيع القليلة الماضية، ما دعا الأساتذة لرفع أسعار المجموعات التي وصلت إلى «1500» جنيه في المادة الواحدة، وأوضح أن تأجيل الدراسة سيكون أشد وطأة على الكليات التي تعتمد بشكل رئيسي على تجهيزات المعامل.
• وتحت عنوان «200 ألف عقد قران في عيد الفطر» نشرت مجلة «المصور» تحقيقا قالت فيه: إن «7» آلاف مأذون في مصر - وفقا لعدد الشياخات - ينتظرون جميعا عيد الفطر بفارغ الصبر، لأنه موسم الأفراح... حيث يصل عدد عقود القران المتوقع إنجازها خلال تلك الفترة «200» ألف عقد.
وقال مأذون رفض ذكر اسمه... إنه يعقد في المتوسط شهريا مالا يقل عن «20» عقد زواج، لكن في العيد تنتعش الزيجات، وتبدأ الزيادة من الأسبوع الأخير في رمضان لتمتد إلى أيام العيد، وأكد أن المساجد الكبرى لاتزال تحتكر زيجات الأعياد، متوقعا ارتفاع معدلات الزواج في العيد، نظرا لتأجيل المدارس، فأغلب الزيجات ترتبط بموعد دخول المدارس.
ولفتت المجلة إلى أن مشيخة الأزهر،، رفعت شعار «لا توجد حجوزات» منذ منتصف رمضان، مشيرة إلى أن «كتب الكتاب» في المشيخة تزيد «100» في المئة على الأيام العادية في أيام العيد.
• وتحت عنوان «فتوى أزهرية تحرم دخول غشاء بكارة صيني إلى مصر لأنه ينعش سوق الدعارة» نشرت جريدة «اليوم السابع» تقريرا ذكرت فيه أن غشاء البكارة الصناعي، والذي تتولى الصين ترويجه بسعر يقترب من «83» جنيها أثار جدلا كبيرا بين الأطباء ورجال الدين في مصر... حيث رفضوا جميعا دخول هذا المنتج ليتم تداوله بين المصريين.
ومن جانبهم، أفتى رجال الدين بعدم جواز استخدامه أو حتى بيعه، وشرائه... حيث وصفت أستاذة الفقه المقارن بجامعة الأزهر الدكتورة سعاد صالح استخدامه، بأنه باب جديد، لإباحة الممارسات الخاطئة، مطالبة الأزهر والكنيسة بالتصدي له، وإصدار الفتاوى اللازمة لمنعه.
ومن جانبه، قال عضو مجمع البحوث الإسلامية الدكتور عبدالمعطي بيومي: إنه لا يجوز لأي مسلم شراء هذا المنتج أو استخدامه، لأن من شأنه التشجيع على التعرض لإزالة البكارة، وهو أمر يهدد الفضيلة، ويهتك الأعراض والتجارة فيه حرام، واستيراده آثم، ومن يتاجر فيه، كأنما يتاجر في الأعراض.
ومن جانبها اعتبرت الكنيسة هذا الأمر بمثابة «غش وتدليس»، وإعلان لشرعية الانحلال، والزنا داخل المجتمع المصري، مؤكدة أن هذا المنتج يساعد على الفساد، ويدعو الشباب إلى الخطيئة.
• وتحت عنوان «الحرب على الماء» الخطر الآتي من الشرق الأوسط، نشرت مجلة «آخر ساعة» تحقيقا ذكرت فيه أن الصراع على المياه أشعل الكثير من الحروب عبر التاريخ من صراعات الممالك القديمة والقبائل حتى العصر الحديث، ومع تضاعف عدد سكان الأرض خلال فترة قصيرة من الزمن وصار أكثر من ستة مليارات نسمة والرقم مرشح للوصول إلى «8» مليارات في منتصف القرن الحالي، وتراجع نصيب الأفراد والدول من المياه مع تزايد الاحتياجات.
ورأت أن الأرقام والإحصاءات والمؤشرات لا تعطي صورا متفائلة أو مبشرة بواقع قضية المياه على مستوى العالم فبالرغم من وجود «6» محيطات والكثير من البحار والأنهار على مستوى العالم فإن المشكلة الكبرى تكمن في أن «98» في المئة من مياه البحار مالحة ولا تصلح للاستخدام الزراعي أو الآدمي، أما الأنهار فيوجد على مستوى العالم «262» حوض أنهار في العالم، وهي أرقام توحي بأنه لا مشكلة في المياه الصالحة للشرب أو الزراعة، لكن المشكلة تكمن في أن «23» دولة تتقاسم ثلثي موارد المياه ويتوزع البقية على بقية العالم.
• وتحت عنوان «الملف الكامل لبارونات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مصر»... نشرت مجلة «روزاليوسف» تحقيقا قالت فيه: إن ما أسمتهم تنظيم عبدة الأضواء والشهرة، الذين يتصيدون ويترصدون كل صاحب فكر مختلف أو رأي تنويري ويقتاتون على قضايا الحسبة الدينية والسياسية لتحقيق مساحات شهرة على جثث المبدعين والمثقفين والتنويريين أصبحوا ظاهرة خطيرة تهدد كل فكرة جريئة أو رأي شديد أو إبداع مختلف.
وطالبت المجلة بغلق الشاشات وسد المساحات، ونزع أجهزة التنفس الإعلامي عن أعضاء هذا التنظيم.
ونوهت المجلة عن عدد من القضايا التي رفعها بعض أعضاء هذا التنظيم ومعظمهم من المحامين والمشايخ على بعض الفنانين والمفكرين والسياسيين. منها دعوى المحامي نبيه الوحش... ضد المخرجة السينمائية إيناس الدغيدي... لوقف عرض برنامج «الجريئة»، واعتبر أن الدغيدي من مبطلات الصيام في الشهر الكريم.
• وتحت عنوان «نائب مرشد الإخوان: إثارة القلاقل في مصر تضر بأقباط المهجر» نشرت جريدة «صوت الأمة» تصريحات للنائب الأول لمرشد جماعة الإخوان المحظورة في مصر الدكتور محمد حبيب، أكد فيها رفض الجماعة تصريحات رئيس ائتلاف المنظمات المصرية بواشنطن كميل حليم، الذي أكد فيها وقوف الائتلاف ضد محاولات التوريث في مصر، ومساندة أي مرشح آخر يتقدم لانتخابات الرئاسة شريطة أن يمتلك مقومات قيادة الدولة.
وقال حبيب: لا نلقي بالا لما يقوله أقباط المهجر، وليس في الحسبان تقديم مرشح للرئاسة من الإخوان.
وتابع: «من أراد أن يدلي بدلوه فعليه أن يأتي إلى مصر ويقول ما يريد... أما مسألة الاستقواء بالخارج ومحاولة إثارة الأوضاع والقلاقل فهي مرفوضة، وسوف تضر بأقباط المهجر».
