إصابة وحادث معاً


يتعافى خوان مانويل اوليفييرا، مهاجم نادي يونيفرسيداد دي تشيلي التشيلياني لكرة القدم، من صدمة اصابته خلال احدى مباريات فريقه ثم تعرضه لحادث مروري أثناء نقله الى مستشفى في سيارة اسعاف.
وقال باتريسو دلغادو طبيب الفريق لمحطة «كوبراتيفا» الاذاعية: «انه موقف مأسوي ومضحك. لقد كان مصدوما في البداية لكنه تقبل الامر بشيء من الدعابة بعد ذلك»، وأضاف: «سيكون في حاجة للراحة لنحو اسبوع ثم سيبدأ العودة للتمارين مجددا».
وبدأ سوء حظ اللاعب الاوروغوياني عندما اغشي عليه عقب اصطدامه بخورخي ريفيرا حارس مرمى فريق أوهيغنز في مباراة اقيمت يوم الخميس الماضي. ونقل اوليفييرا الذي أحرز في المتوسط هدفا واحدا في كل مباراة هذا الموسم لصالح حامل لقب بطل دوري كرة القدم في تشيلي الى عيادة طبية قريبة للخضوع لفحوص وبدأ يستعيد وعيه في الطريق.
وقال أطباء ان نتائج الفحوص جاءت طيبة لكنهم نصحوا اللاعب بضرورة الذهاب الى مستشفى في سانتياغو لقضاء الليلة هناك كإجراء احترازي.
لكن في الطريق الى المستشفى، تعرضت سيارة الاسعاف التي كانت تقل اللاعب لحادث اصطدام مع سيارة أخرى. وذكرت تقارير اعلامية أن الحادث لم يسفر عن اصابة أي شخص لكن اوليفييرا اضطر الى الانتظار نحو ساعتين حتى تصل سيارة اسعاف أخرى لنقله في ظل الازدحام المروري في ساعات الذروة.
وقال باتريسو دلغادو طبيب الفريق لمحطة «كوبراتيفا» الاذاعية: «انه موقف مأسوي ومضحك. لقد كان مصدوما في البداية لكنه تقبل الامر بشيء من الدعابة بعد ذلك»، وأضاف: «سيكون في حاجة للراحة لنحو اسبوع ثم سيبدأ العودة للتمارين مجددا».
وبدأ سوء حظ اللاعب الاوروغوياني عندما اغشي عليه عقب اصطدامه بخورخي ريفيرا حارس مرمى فريق أوهيغنز في مباراة اقيمت يوم الخميس الماضي. ونقل اوليفييرا الذي أحرز في المتوسط هدفا واحدا في كل مباراة هذا الموسم لصالح حامل لقب بطل دوري كرة القدم في تشيلي الى عيادة طبية قريبة للخضوع لفحوص وبدأ يستعيد وعيه في الطريق.
وقال أطباء ان نتائج الفحوص جاءت طيبة لكنهم نصحوا اللاعب بضرورة الذهاب الى مستشفى في سانتياغو لقضاء الليلة هناك كإجراء احترازي.
لكن في الطريق الى المستشفى، تعرضت سيارة الاسعاف التي كانت تقل اللاعب لحادث اصطدام مع سيارة أخرى. وذكرت تقارير اعلامية أن الحادث لم يسفر عن اصابة أي شخص لكن اوليفييرا اضطر الى الانتظار نحو ساعتين حتى تصل سيارة اسعاف أخرى لنقله في ظل الازدحام المروري في ساعات الذروة.