بيريس يغادر المستشفى بعدما أغمي عليه خلال احتفال
تل ابيب، القدس - ا ف ب، رويترز، د ب ا، يو بي اي - غادر الرئيس الاسرائيلي شمعون بيريس، امس، المستشفى في تل ابيب، حيث اخضع للمراقبة، اثر اصابته باغماء استمر ثوان، أثناء احتفال في تل أبيب، ليل اول من امس.
ولم يدل الرئيس الاسرائيلي باي تصريح قبل ان يصعد الى سيارة نقلته الى مقر اقامته في القدس.
وأكد الاطباء ان «الوعكة الصحية ليست خطيرة وبيريس البالغ من العمر 86 عاما في صحة جيدة».
وقال مدير مستشفى تل هاشومير، ان بيريس «في صحة جيدة جدا لشخص في سنه والفحوص الطبية لم تكشف اي جلطة قلبية او دماغية».
واستعاد بيريس الحاصل على جائزة نوبل للسلام وعيه سريعا بعدما هرع اليه المسعفون لكن طبيبه الخاص وهو أيضا زوج ابنته أصر على نقله الى المستشفى.
واوضح البروفسور زئيف روتشين انه «امضى ليلة جيدة وسيغادر المستشفى. نوصيه بتخفيف وتيرة عمله في الايام المقبلة». وقال ان «الفحوص أوضحت أن بيريس في حالة ممتازة».
لكن الاطباء سمحوا لبيريس باستقبال المبعوث الاميركي الخاص الى الشرق الاوسط جورج ميتشل.
وتحدث رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وزوجته مع بيريس هاتفيا وأبلغهما بأنه يتمتع بصحة جيدة.
وأشار مقربون من بيريس الى أنه «رغم سنه الا أنه يعمل لساعة طويلة وأنه عقد خلال الأيام الأخيرة سلسلة لقاءات سياسية متعبة مع وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس كما أنه زار الشهر الماضي روسيا وأجرى محادثات مع الرئيس ديمتري مدفيديف».
ولم يدل الرئيس الاسرائيلي باي تصريح قبل ان يصعد الى سيارة نقلته الى مقر اقامته في القدس.
وأكد الاطباء ان «الوعكة الصحية ليست خطيرة وبيريس البالغ من العمر 86 عاما في صحة جيدة».
وقال مدير مستشفى تل هاشومير، ان بيريس «في صحة جيدة جدا لشخص في سنه والفحوص الطبية لم تكشف اي جلطة قلبية او دماغية».
واستعاد بيريس الحاصل على جائزة نوبل للسلام وعيه سريعا بعدما هرع اليه المسعفون لكن طبيبه الخاص وهو أيضا زوج ابنته أصر على نقله الى المستشفى.
واوضح البروفسور زئيف روتشين انه «امضى ليلة جيدة وسيغادر المستشفى. نوصيه بتخفيف وتيرة عمله في الايام المقبلة». وقال ان «الفحوص أوضحت أن بيريس في حالة ممتازة».
لكن الاطباء سمحوا لبيريس باستقبال المبعوث الاميركي الخاص الى الشرق الاوسط جورج ميتشل.
وتحدث رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وزوجته مع بيريس هاتفيا وأبلغهما بأنه يتمتع بصحة جيدة.
وأشار مقربون من بيريس الى أنه «رغم سنه الا أنه يعمل لساعة طويلة وأنه عقد خلال الأيام الأخيرة سلسلة لقاءات سياسية متعبة مع وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس كما أنه زار الشهر الماضي روسيا وأجرى محادثات مع الرئيس ديمتري مدفيديف».
