بعد ساعة على هروبهم
اصطياد 5 أحداث باكستانيين أردوا مواطنهم خلال مشاجرة في خيطان


| كتب عبدالعزيز اليحيوح وعزيز العنزي |
وضعت مشاجرة دارت بين 5 احداث باكستانيين ومواطنهم أوزارها في منطقة خيطان بطعنة أردت الاخير قتيلا وأودعت من سددها ورفاقه الحبس على ذمة التحقيقات بعد ساعة من هروبهم.
كانت غرفة عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغا مساء اول من امس يفيد العثور على شاب غارق في دمائه خلف احد المجمعات التجارية في منطقة خيطان، وفور تلقي البلاغ سارع الى مكانه قيادات امن الفروانية ورجال مباحث خيطان بقيادة العقيد منصور الهاجري ونائبه الرائد عمر رشيد والنقيب عبدالعزيز نادر، وبوصولهم تبين ان الشاب اصبح جثة هامدة بسبب طعنة قاتلة سددت اليه في القلب فاستدعي له رجال الادلة الجنائية.
رجال الادلة الجنائية وبعد معاينة الجثة تبين انها تعود لشاب باكستاني في العقد الثاني من عمره، فبدأ رجال المباحث تحرياتهم.
لم تمض ساعة بعد نقل جثة الشاب الباكستاني الى الطب الشرعي حتى قادت تحريات رجال المباحث الى حدث كان على خلاف مع المغدور فاستصدرت إذنا من النيابة بمداهمة مسكنه وألقوا القبض عليه.
ووفق مصدر امني فإنه «بالتحقيق مع الحدث انهار واعترف على اربعة من شركائه طلب نصرتهم في معاقبة القتيل إثر خلاف نشب بينهما بسبب مبلغ مالي فسارع رجال المباحث الى شقة تجمعهم وألقوا القبض عليهم».
وحسب المصدر فإن «رجال المباحث وبتضييق الخناق حول الخمسة اعترف احدهم بأنه هو من سدد طعنة بسكين أرشد عن مكانها الى قلب مواطنهم فأسقطته أرضا»، مشيرا الى انه «تم تحريز أداة الجريمة في وقت احتجز فيه الخمسة في نظارة مخفر خيطان تمهيدا لإحالتهم على النيابة العامة».
وضعت مشاجرة دارت بين 5 احداث باكستانيين ومواطنهم أوزارها في منطقة خيطان بطعنة أردت الاخير قتيلا وأودعت من سددها ورفاقه الحبس على ذمة التحقيقات بعد ساعة من هروبهم.
كانت غرفة عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغا مساء اول من امس يفيد العثور على شاب غارق في دمائه خلف احد المجمعات التجارية في منطقة خيطان، وفور تلقي البلاغ سارع الى مكانه قيادات امن الفروانية ورجال مباحث خيطان بقيادة العقيد منصور الهاجري ونائبه الرائد عمر رشيد والنقيب عبدالعزيز نادر، وبوصولهم تبين ان الشاب اصبح جثة هامدة بسبب طعنة قاتلة سددت اليه في القلب فاستدعي له رجال الادلة الجنائية.
رجال الادلة الجنائية وبعد معاينة الجثة تبين انها تعود لشاب باكستاني في العقد الثاني من عمره، فبدأ رجال المباحث تحرياتهم.
لم تمض ساعة بعد نقل جثة الشاب الباكستاني الى الطب الشرعي حتى قادت تحريات رجال المباحث الى حدث كان على خلاف مع المغدور فاستصدرت إذنا من النيابة بمداهمة مسكنه وألقوا القبض عليه.
ووفق مصدر امني فإنه «بالتحقيق مع الحدث انهار واعترف على اربعة من شركائه طلب نصرتهم في معاقبة القتيل إثر خلاف نشب بينهما بسبب مبلغ مالي فسارع رجال المباحث الى شقة تجمعهم وألقوا القبض عليهم».
وحسب المصدر فإن «رجال المباحث وبتضييق الخناق حول الخمسة اعترف احدهم بأنه هو من سدد طعنة بسكين أرشد عن مكانها الى قلب مواطنهم فأسقطته أرضا»، مشيرا الى انه «تم تحريز أداة الجريمة في وقت احتجز فيه الخمسة في نظارة مخفر خيطان تمهيدا لإحالتهم على النيابة العامة».