«إنجازات هائلة لفريق التسويق على أرض الواقع»
ريمون صوما: سمعية - بصرية ... حملة «الراي» التلفزيونية الإعلانية
ريمون صوما
«السندباد» في شوارع الكويت
أحد المارة يتأمل إعلاناً لـ «الراي»
إعلانات «الراي» في عدد من المجلات
خارج مطار الكويت الدولي
«الراي» من الناس وإليهم
داخل مطار الكويت الدولي
|كتب علاء محمود|
ما يميّز تلفزيون «الراي» هو الحرص الدائم للظهور على مشاهديه بأبهى حلّة وأجمل البرامج التي تجعل المشاهد مشدوداً لها، كما أن الاختيار الدقيق لما يعرض على شاشته يزيد من احساس المشاهد بثمة احترام لذوقه وعقله واخلاقياته وثقافته، وما كان لهذا الاحساس أن يتولّد بينه وبين جمهوره، لو لم يحسب القائمون على ادارته كل صغيرة وكبيرة في ما يتعلق بأهمية ومعنى أن تكون «الراي» في كل بيت، يتابعه الصغير والكبير، وكان الاحساس بتلك المسؤولية الأخلاقية الكبيرة هو الهاجس الملازم لتحركات تلفزيون «الراي»، وانطلاقاً من هذا الشعور بالمسؤولية، اعتمد مدير عام التسويق والإعلان لمجموعة «الراي» الإعلامية ريمون صوما في عملية التسويق والإعلان لمسلسلات وبرامج تلفزيون «الراي» لشهر رمضان في جميع أرجاء الكويت وأيضاً المملكة العربية السعودية والبحرين والإمارات وقطر والعراق.
حملة إعلانية ضخمة وميزانية كبيرة رصدت لها، خطط لها فريق التسويق ونفذها على أرض الواقع، لتكون بذلك أول حملة إعلامية منتشرة في جميع دول مجلس التعاون الخليجي تقريباً.
صوما وفي حديثه لـ «الراي» شرح تفاصيل هذه الحملة الواسعة، قائلاً: خطة حملة تلفزيون «الراي» لهذه السنة ليست كسابقاتها من السنوات، إذ انها توسعت وشملت جميع سبل الإعلان السمعي والبصري والمقروء، لتضمن وصولها لاكبر شريحة ممكنة.
وأضاف: وللمرة الأولى في تاريخ الإعلان في الكويت، كانت «الراي» السبّاقة في إعلانها داخل قاعة المطار، تحديداً في قاعة وصول حقائب المسافرين، وقد كانت هذه الخطوة نابعة من فكرة أن القادمين دائماً إلى الكويت يحتاجون ما لا يقل تقريباً عن 15 دقيقة انتظار لوصول حقائبهم عبر الشريط المتحرك، ولهذا قمنا باستغلال الوقت وبتوزيع عدد 8 لوحات إعلانية لها وجهان، الوجه الأول، وضعنا عليه صوراً متنوعة لبرامجنا ومسلسلاتنا التلفزيونية الرمضانية لنعرّفهم بها، والوجه الأخر وضعنا فيه لوحة ترحيبية بشهر رمضان الكريم نبارك فيه للقادمين.
واستطرد: وبهذا نكون قد جذبنا جميع القادمين منذ لحظة وصولهم إلى شاشة تلفزيون «الراي»، ولكننا لم نكتف بهذا القدر، إذ انه ولحظة خروج القادم من بوابة المطار سيرى أمامه لوحة ضخمة عليها أحد برامجنا، وكذلك الأمر عندما يستقل السيارة إذ يشاهد عند أول دوّار تصادفه لوحة إعلانية عليها صور لبرامج «الراي» موضوعة على عمود ضخم.
وحول ما يميز اعلانات «الراي» عن غيرها من الاعلانات، قال صوما: ما يميز إعلاناتنا أن ألوانها تجذب العين ومريحة له، فهي ممزوجة باللونين الأحمر والأبيض، ومصممة بطريقة حديثة بلمسات تقنية فريدة.
وهذه الدعاية كلها فقط في المطار الدولي، ونأتي بعدها إلى التغطية الواسعة في أرجاء محافظات الكويت الخمس، الفروانية وحولي والكويت والأحمدي والجهراء، إذ قمنا بنشر لوحات إعلاناتنا التي تحمل صوراً لبرامج ومسلسلات تلفزيون شاشة «الراي» في جميع الشوارع الرئيسية والأماكن العامة والمكتظة بالمواطنين والمقيمين في هذه المحافظات، فلم نترك مجالاً لأي منطقة ولا أي شارع أن يعتب علينا، فكانت التغطية شاملة ومدروسة بإحكام.
واستطرد قائلاً: ونأتي إلى الشق الثالث، من الحملة الإعلانية إذ لمسنا أن شارع سالم المبارك في منطقة السالمية وطريق الدائري الرابع المؤدي أيضاً إلى السالمية سيكتظان بالناس خلال شهر رمضان، فقمنا بوضع إعلانات متحركة للبرامج بواقع 4 مجموعات إعلانية تعرض برامجنا على الشاشات الإلكترونية الموضوعة أعلى البناية الواقعة مقابل المطافئ في الدائري الرابع، والشاشة الإلكترونية الواقعة أعلى البناية المقابلة لمجمع الوطنية. أما الشق الرابع، فقد جاء في عدد من الصحف المحلية اليومية وأيضاً بعض المجلات الأسبوعية الزميلة بعد تعاون جمعنا معهم طوال العام، وبما أننا في شهر رمضان وموسم للإعلانات ورود التعاون كان من الحري بنا أن نقوم باختيارهم ليكونوا احدى دعائم حملتنا الإعلامية لبرامجنا الرمضانية.
وكذلك لأننا كنّا على يقين تام أن الحملة الإعلامية الناجحة يجب عليها أن تكون مكتملة العناصر الإعلانية، قمنا بوضع إعلاناتنا في مجلة ليالينا، أهلاً، اليقظة، TV Guide. وأيضاً في الصحف التالية القبس، الدار، السياسة، الأنباء، الجريدة وطبعاً في جريدة «الراي».
ويكمل: ولا نزال حتى الآن نتحدث في نطاق الدعاية الصحافية، إذ يأتي دور الشق الخامس، وهو أننا قمنا بطبع «بروشورات» خاصة لجميع برامج ومسلسلات تلفزيون «الراي» الرمضانية بمواعيد بثها ونبذة عن كل برنامج ومسلسل، وتوزيعها داخل كل عدد من صحيفة «الراي» على القرّاء الأعزاء.
واستطرد ريمون صوما: ونتقل إلى الدعاية الإذاعية وإلى الشق السادس، فقمنا باختيار إذاعة المارينا F.M التي تربطنا معها علاقة عمل طيبة وتعاون إعلامي دائم، فخصصنا لها رعاية شاملة لبرنامج «الديوانية» ولمدة أسبوع كامل، يستعرض خلاله برامجنا الرمضانية.
ومن ضمن حملتنا الدعائية قمنا باستغلال جميع وسائل التكنولوجيا، إذ ان الشق السابع، من حملتنا كان «Email Shot» والذي هو عبارة عن إرسال رسائل إلكترونية بالتعاون مع شركة متخصصة بذلك إلى إيميلات مختارة من قبلهم، أي أنها لم تكن بشكل عشوائي. وكما ذكرت سالفاً أن الحملة الإعلامية لتلفزيون «الراي» غطت السمع والبصر، فقمنا بالتعاقد مع جميع صالات الفنادق التي ستقام فيها الغبقات الرمضانية، بالإضافة إلى كل فروع مقاهي «coffe Supreme» أن تكون قناة تلفزيون «الراي» هي الرئيسية على شاشاتهم طوال الوقت. وكذلك تم التعاقد مع 13 فندقاً من فنادق الكويت الكبيرة، مثل سلسلة فنادق الموفمبيك وسلسلة فنادق الهوليدي إن وفندقي الهيليتون والكراون بلازا، بالإضافة لفندق سليل الجهراء مول وفندق كوبتورن.
واختتم حديثه قائلاً: برامج شاشة تلفزيون «الراي» متنوعة في شهر رمضان فجمعت ما بين البرامج الدينية والمسلسلات الاجتماعية والكوميدية، ما بين الخليجية والمصرية والسورية، وطعّمت نفسها ببرنامج مسابقات شيّق وممتع، هداياه كثيرة متمثلة بجوائز قيّمة ومبالغ نقدية وسيارات وختامها الجائزة الكبرى سيارة «لامبورجيني».
يتبع... الحملة الإعلانية في المملكة العربية السعودرية وبقية دول مجلس التعاون الخليجي...
ما يميّز تلفزيون «الراي» هو الحرص الدائم للظهور على مشاهديه بأبهى حلّة وأجمل البرامج التي تجعل المشاهد مشدوداً لها، كما أن الاختيار الدقيق لما يعرض على شاشته يزيد من احساس المشاهد بثمة احترام لذوقه وعقله واخلاقياته وثقافته، وما كان لهذا الاحساس أن يتولّد بينه وبين جمهوره، لو لم يحسب القائمون على ادارته كل صغيرة وكبيرة في ما يتعلق بأهمية ومعنى أن تكون «الراي» في كل بيت، يتابعه الصغير والكبير، وكان الاحساس بتلك المسؤولية الأخلاقية الكبيرة هو الهاجس الملازم لتحركات تلفزيون «الراي»، وانطلاقاً من هذا الشعور بالمسؤولية، اعتمد مدير عام التسويق والإعلان لمجموعة «الراي» الإعلامية ريمون صوما في عملية التسويق والإعلان لمسلسلات وبرامج تلفزيون «الراي» لشهر رمضان في جميع أرجاء الكويت وأيضاً المملكة العربية السعودية والبحرين والإمارات وقطر والعراق.
حملة إعلانية ضخمة وميزانية كبيرة رصدت لها، خطط لها فريق التسويق ونفذها على أرض الواقع، لتكون بذلك أول حملة إعلامية منتشرة في جميع دول مجلس التعاون الخليجي تقريباً.
صوما وفي حديثه لـ «الراي» شرح تفاصيل هذه الحملة الواسعة، قائلاً: خطة حملة تلفزيون «الراي» لهذه السنة ليست كسابقاتها من السنوات، إذ انها توسعت وشملت جميع سبل الإعلان السمعي والبصري والمقروء، لتضمن وصولها لاكبر شريحة ممكنة.
وأضاف: وللمرة الأولى في تاريخ الإعلان في الكويت، كانت «الراي» السبّاقة في إعلانها داخل قاعة المطار، تحديداً في قاعة وصول حقائب المسافرين، وقد كانت هذه الخطوة نابعة من فكرة أن القادمين دائماً إلى الكويت يحتاجون ما لا يقل تقريباً عن 15 دقيقة انتظار لوصول حقائبهم عبر الشريط المتحرك، ولهذا قمنا باستغلال الوقت وبتوزيع عدد 8 لوحات إعلانية لها وجهان، الوجه الأول، وضعنا عليه صوراً متنوعة لبرامجنا ومسلسلاتنا التلفزيونية الرمضانية لنعرّفهم بها، والوجه الأخر وضعنا فيه لوحة ترحيبية بشهر رمضان الكريم نبارك فيه للقادمين.
واستطرد: وبهذا نكون قد جذبنا جميع القادمين منذ لحظة وصولهم إلى شاشة تلفزيون «الراي»، ولكننا لم نكتف بهذا القدر، إذ انه ولحظة خروج القادم من بوابة المطار سيرى أمامه لوحة ضخمة عليها أحد برامجنا، وكذلك الأمر عندما يستقل السيارة إذ يشاهد عند أول دوّار تصادفه لوحة إعلانية عليها صور لبرامج «الراي» موضوعة على عمود ضخم.
وحول ما يميز اعلانات «الراي» عن غيرها من الاعلانات، قال صوما: ما يميز إعلاناتنا أن ألوانها تجذب العين ومريحة له، فهي ممزوجة باللونين الأحمر والأبيض، ومصممة بطريقة حديثة بلمسات تقنية فريدة.
وهذه الدعاية كلها فقط في المطار الدولي، ونأتي بعدها إلى التغطية الواسعة في أرجاء محافظات الكويت الخمس، الفروانية وحولي والكويت والأحمدي والجهراء، إذ قمنا بنشر لوحات إعلاناتنا التي تحمل صوراً لبرامج ومسلسلات تلفزيون شاشة «الراي» في جميع الشوارع الرئيسية والأماكن العامة والمكتظة بالمواطنين والمقيمين في هذه المحافظات، فلم نترك مجالاً لأي منطقة ولا أي شارع أن يعتب علينا، فكانت التغطية شاملة ومدروسة بإحكام.
واستطرد قائلاً: ونأتي إلى الشق الثالث، من الحملة الإعلانية إذ لمسنا أن شارع سالم المبارك في منطقة السالمية وطريق الدائري الرابع المؤدي أيضاً إلى السالمية سيكتظان بالناس خلال شهر رمضان، فقمنا بوضع إعلانات متحركة للبرامج بواقع 4 مجموعات إعلانية تعرض برامجنا على الشاشات الإلكترونية الموضوعة أعلى البناية الواقعة مقابل المطافئ في الدائري الرابع، والشاشة الإلكترونية الواقعة أعلى البناية المقابلة لمجمع الوطنية. أما الشق الرابع، فقد جاء في عدد من الصحف المحلية اليومية وأيضاً بعض المجلات الأسبوعية الزميلة بعد تعاون جمعنا معهم طوال العام، وبما أننا في شهر رمضان وموسم للإعلانات ورود التعاون كان من الحري بنا أن نقوم باختيارهم ليكونوا احدى دعائم حملتنا الإعلامية لبرامجنا الرمضانية.
وكذلك لأننا كنّا على يقين تام أن الحملة الإعلامية الناجحة يجب عليها أن تكون مكتملة العناصر الإعلانية، قمنا بوضع إعلاناتنا في مجلة ليالينا، أهلاً، اليقظة، TV Guide. وأيضاً في الصحف التالية القبس، الدار، السياسة، الأنباء، الجريدة وطبعاً في جريدة «الراي».
ويكمل: ولا نزال حتى الآن نتحدث في نطاق الدعاية الصحافية، إذ يأتي دور الشق الخامس، وهو أننا قمنا بطبع «بروشورات» خاصة لجميع برامج ومسلسلات تلفزيون «الراي» الرمضانية بمواعيد بثها ونبذة عن كل برنامج ومسلسل، وتوزيعها داخل كل عدد من صحيفة «الراي» على القرّاء الأعزاء.
واستطرد ريمون صوما: ونتقل إلى الدعاية الإذاعية وإلى الشق السادس، فقمنا باختيار إذاعة المارينا F.M التي تربطنا معها علاقة عمل طيبة وتعاون إعلامي دائم، فخصصنا لها رعاية شاملة لبرنامج «الديوانية» ولمدة أسبوع كامل، يستعرض خلاله برامجنا الرمضانية.
ومن ضمن حملتنا الدعائية قمنا باستغلال جميع وسائل التكنولوجيا، إذ ان الشق السابع، من حملتنا كان «Email Shot» والذي هو عبارة عن إرسال رسائل إلكترونية بالتعاون مع شركة متخصصة بذلك إلى إيميلات مختارة من قبلهم، أي أنها لم تكن بشكل عشوائي. وكما ذكرت سالفاً أن الحملة الإعلامية لتلفزيون «الراي» غطت السمع والبصر، فقمنا بالتعاقد مع جميع صالات الفنادق التي ستقام فيها الغبقات الرمضانية، بالإضافة إلى كل فروع مقاهي «coffe Supreme» أن تكون قناة تلفزيون «الراي» هي الرئيسية على شاشاتهم طوال الوقت. وكذلك تم التعاقد مع 13 فندقاً من فنادق الكويت الكبيرة، مثل سلسلة فنادق الموفمبيك وسلسلة فنادق الهوليدي إن وفندقي الهيليتون والكراون بلازا، بالإضافة لفندق سليل الجهراء مول وفندق كوبتورن.
واختتم حديثه قائلاً: برامج شاشة تلفزيون «الراي» متنوعة في شهر رمضان فجمعت ما بين البرامج الدينية والمسلسلات الاجتماعية والكوميدية، ما بين الخليجية والمصرية والسورية، وطعّمت نفسها ببرنامج مسابقات شيّق وممتع، هداياه كثيرة متمثلة بجوائز قيّمة ومبالغ نقدية وسيارات وختامها الجائزة الكبرى سيارة «لامبورجيني».
يتبع... الحملة الإعلانية في المملكة العربية السعودرية وبقية دول مجلس التعاون الخليجي...
