بريطاني وزوجته أشهرا إسلامهما في المسجد الكبير
... ويحكي للحضور قصة إسلامه
وليد العلي يلقن البريطاني الشهادتين
أعلنت لجنة التعريف بالاسلام عن إشهار بريطاني يدعى كريغ وزوجته إسلامهما، وذلك في المسجد الكبير وسط تهليل وتكبير المصلين عقب صلاة الجمعة، مشيرة الى أن أرجاء المسجد اهتزت حين تعالت الصيحات «الله أكبر»، معلنة عن ميلاد جديد لهذا المهتدي، حيث قام الإمام والخطيب بوزارة الأوقاف الدكتور وليد العلي بتلقين المهتدي الشهادتين بعد الصلاة.
من جانبه، صرح مدير إدارة كبار الشخصيات في لجنة التعريف بالاسلام عبد الله الصالح أن «هذه الحالة جاءت بالتنسيق بين لجنة الجاليات بالمسجد الكبير ولجنة التعريف بالإسلام وذلك من باب دورها في دعوة غير المسلمين للإسلام وحرصها الدائم على رعاية الجاليات في الكويت»، مشيرا الى ان المهتدي البريطاني سوف يلقى اهتماما في مركز تايز للتواصل الحضاري، وهناك دعاة سوف يقومون بتعليمه مبادئ الإسلام.
من جهته، قال المهتدي البريطاني انه سعيد جداً بإسلامه وأن السبب في دخوله الإسلام يرجع فيه الفضل إلى الله سبحانه وتعالى وإرادته له بالهداية، ثم صداقته لعائلة الدكتور وليد العلي، واهتمامهم البالغ بحسن التعامل معه وحرصهم على إظهار المبادئ والقيم الإسلامية على أرض الواقع
وأضاف «أن أشد ما أثر فيه الترابط الأسري في الإسلام وحسن احترام الآخر بين الآباء والأبناء، ما دفعه إلى التوجه بالبحث في القرآن الكريم الذي وجد فيه ضالته، ووجد أنه لا بد من الدخول في الإسلام، وكان موعده مع الهداية في المسجد الكبير بعد صلاة الجمعة حيث نطق الشهادتين أمام المصلين وبدت عليه السعادة الغامرة».
وأشار الى أنه سوف يعمل بجد لتعلم الإسلام الصحيح من المصادر التي شرعها الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم هو وزوجته التي أسلمت معه.
من جانبه، صرح مدير إدارة كبار الشخصيات في لجنة التعريف بالاسلام عبد الله الصالح أن «هذه الحالة جاءت بالتنسيق بين لجنة الجاليات بالمسجد الكبير ولجنة التعريف بالإسلام وذلك من باب دورها في دعوة غير المسلمين للإسلام وحرصها الدائم على رعاية الجاليات في الكويت»، مشيرا الى ان المهتدي البريطاني سوف يلقى اهتماما في مركز تايز للتواصل الحضاري، وهناك دعاة سوف يقومون بتعليمه مبادئ الإسلام.
من جهته، قال المهتدي البريطاني انه سعيد جداً بإسلامه وأن السبب في دخوله الإسلام يرجع فيه الفضل إلى الله سبحانه وتعالى وإرادته له بالهداية، ثم صداقته لعائلة الدكتور وليد العلي، واهتمامهم البالغ بحسن التعامل معه وحرصهم على إظهار المبادئ والقيم الإسلامية على أرض الواقع
وأضاف «أن أشد ما أثر فيه الترابط الأسري في الإسلام وحسن احترام الآخر بين الآباء والأبناء، ما دفعه إلى التوجه بالبحث في القرآن الكريم الذي وجد فيه ضالته، ووجد أنه لا بد من الدخول في الإسلام، وكان موعده مع الهداية في المسجد الكبير بعد صلاة الجمعة حيث نطق الشهادتين أمام المصلين وبدت عليه السعادة الغامرة».
وأشار الى أنه سوف يعمل بجد لتعلم الإسلام الصحيح من المصادر التي شرعها الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم هو وزوجته التي أسلمت معه.