أعلن دعوته لهم إلى اجتماع خاص
الهاجري: أجندة خاصة لنواب «الخامسة»
اعرب امين سر مجلس الامة النائب دليهي الهاجري عن رغبته دعوة نواب الدائرة الخامسة لاجتماع خاص خلال الايام المقبلة وقبل دور الانعقاد المقبل للاتفاق على اجندة تخدم الدائرة الخامسة وتوحيد الطرح والرأي عليها، لافتا إلى «انه سيكون الغرض من هذا الاجتماع وضع اولويات محددة وواضحة تخدم مصالح واحتياجات الدائرة ويتبناها النواب العشرة الممثلون للدائرة».
واضاف الهاجري في تصريح صحافي «مما لا شك فيه ان اتفاق عشرة نواب على اجندة معينة سيكون اقوى وابلغ في تحقيقها، واكثر تنظيما وترتيبا، ولا شك ايضا ان الاقتراح الذي يقدم من عشرة نواب اقوى من ان يقدمه نائب او نائبان كل على حدة وتكون اقتراحات مختلفة»، مشيرا إلى «انني اعلم علم اليقين ان اخواني نواب الدائرة الخامسة يبادلونني نفس التفكير وما انا الا واحد منهم وكلهم حريصون على الارتقاء بالدائرة الخامسة من جميع الجوانب التعليمية والصحية والاسكانية والمادية وغيرها».
واوضح «كما ان نواب الدائرة إذا اتفقوا على اولويات محددة فسيجعلنا هذا نبتعد عن الطرح الانشائي وبالتالي ندخل دور الانعقاد المقبل برؤية واضحة وعملية، واؤكد أننا ممثلون للامة جميعا ولكن ما تعانيه الدائرة الخامسة على وجه خاص من ترد في الخدمات يستوجب علينا وقفة خاصة، كما انها اكبر الدوائر الانتخابية فمن باب العدالة والمساواة ان نوليها عناية خاصة».
وبين الهاجري «اما عن الاولويات التي قد يتبناها نواب الدائرة الخامسة فهذا متروك لاجتماعهم ولكن هناك ملفات عالقة منذ وقت طويل وسنسعى للمطالبة بانهائها بشكل فوري وهي كالتالي:
- الاسراع بتحويل منطقة العدان الصحية إلى منطقة صحية متكاملة.
- حل الازمة الاسكانية (التاريخية) لسكان الظهر.
- ايجاد حل فوري للكارثة البيئية التي تسببها المصانع والمصافي للدائرة.
- فتح فروع للجامعات والمعاهد التطبيقية في المنطقة.
- فتح فروع لمجمع الوزارات للمنطقة اسوة بالحكومة مول.
- دعم الثروة الحيوانية وتنظيم رعيها والمتاجرة بها ودعم غذائها واعلافها ودعم المواطنين اصحاب الماشية بالمكافآت المادية التي تساعدهم على التمسك بهذا التراث وهذه الثروة».
وختم الهاجري «هذا غيض من فيض لمطالب الدائرة الخامسة والامر متروك لاجتماع النواب لاختيار الاولويات وهم اصحاب الرأي الاول والاخير وهم المعول عليهم انجاز هذه الملفات العالقة، وانا متأكد انهم في مثل شعوري بالمنطقة واكثر ونحن على اتصال دائم مع بعضنا لانهاء معاناة ابناء الدائرة».
واضاف الهاجري في تصريح صحافي «مما لا شك فيه ان اتفاق عشرة نواب على اجندة معينة سيكون اقوى وابلغ في تحقيقها، واكثر تنظيما وترتيبا، ولا شك ايضا ان الاقتراح الذي يقدم من عشرة نواب اقوى من ان يقدمه نائب او نائبان كل على حدة وتكون اقتراحات مختلفة»، مشيرا إلى «انني اعلم علم اليقين ان اخواني نواب الدائرة الخامسة يبادلونني نفس التفكير وما انا الا واحد منهم وكلهم حريصون على الارتقاء بالدائرة الخامسة من جميع الجوانب التعليمية والصحية والاسكانية والمادية وغيرها».
واوضح «كما ان نواب الدائرة إذا اتفقوا على اولويات محددة فسيجعلنا هذا نبتعد عن الطرح الانشائي وبالتالي ندخل دور الانعقاد المقبل برؤية واضحة وعملية، واؤكد أننا ممثلون للامة جميعا ولكن ما تعانيه الدائرة الخامسة على وجه خاص من ترد في الخدمات يستوجب علينا وقفة خاصة، كما انها اكبر الدوائر الانتخابية فمن باب العدالة والمساواة ان نوليها عناية خاصة».
وبين الهاجري «اما عن الاولويات التي قد يتبناها نواب الدائرة الخامسة فهذا متروك لاجتماعهم ولكن هناك ملفات عالقة منذ وقت طويل وسنسعى للمطالبة بانهائها بشكل فوري وهي كالتالي:
- الاسراع بتحويل منطقة العدان الصحية إلى منطقة صحية متكاملة.
- حل الازمة الاسكانية (التاريخية) لسكان الظهر.
- ايجاد حل فوري للكارثة البيئية التي تسببها المصانع والمصافي للدائرة.
- فتح فروع للجامعات والمعاهد التطبيقية في المنطقة.
- فتح فروع لمجمع الوزارات للمنطقة اسوة بالحكومة مول.
- دعم الثروة الحيوانية وتنظيم رعيها والمتاجرة بها ودعم غذائها واعلافها ودعم المواطنين اصحاب الماشية بالمكافآت المادية التي تساعدهم على التمسك بهذا التراث وهذه الثروة».
وختم الهاجري «هذا غيض من فيض لمطالب الدائرة الخامسة والامر متروك لاجتماع النواب لاختيار الاولويات وهم اصحاب الرأي الاول والاخير وهم المعول عليهم انجاز هذه الملفات العالقة، وانا متأكد انهم في مثل شعوري بالمنطقة واكثر ونحن على اتصال دائم مع بعضنا لانهاء معاناة ابناء الدائرة».