انطلق غناءً وعزفاً فأبهج متابعي تلفزيون «الراي»
رامي صبري يحتفل مع «رايكم شباب» بمرور ثلاث سنوات على انطلاقته في بث مباشر
رامي صبري
رامي صبري يعزف على الأورغ (تصوير علي السالم)
| كتبت خلود أبوالمجد |
في اطار التطور المستمر الذي تحرص ادارة تلفزيون «الراي» على اجرائه في برامجها المختلفة واحتفالا بمرور ثلاث سنوات على بدء البث المباشر على الهواء لبرنامج «رايكم شباب»، شارك في حلقة مميزة للغاية النجم الغنائي المصري رامي صبري الذي حل ضيفا للمرة الأولى على الكويت التي زارها خصيصا للمشاركة في احتفالية البرنامج وأشاع جوا من البهجة تحول فيها الايقاع الى غنائي شبابي بحت، فسمح للعدد القليل من الجمهور الذي تواجد في الاستديو بالتصفيق والتفاعل مع الأغنيات التي أدى صبري بعضها بطريقة البلاي باك، منطلقة مع صوته مؤثرات الدخان وقاذفة الأوراق لتزيد من متعة اللقاء الذي عرض على الهواء مباشرة لمدة ساعة، من السادسة وحتى السابعة مساء، تلقى فيها صبري مكالمتين هاتفيتين من مصر، الأولى من والدته والثانية من أحد الشعراء المصريين.
كما انطلق رامي صبري بمنتهى العفوية يجيب عن الأسئلة التي طرحها عليه مقدمو البرنامج نورهان عماد الدين وسالي القاضي وصالح الراشد، الذين جمعتهم روح التعاون فتبادلوا الأدوار بكل سلاسة وراحة في إلقاء الأسئلة على الضيف الذي بدا عليه الارتياح أيضا حتى ما بين الفواصل التي كان يتحرك فيها الجميع بسرعة للظهور بأفضل صورة، حتى أن الحلقة ظهرت على الهواء مباشرة وبها الكثير من الحب وبشكل اخراجي غير معتاد من مخرج البرنامج محمد عبد المؤمن وباعداد جميل من المعدة خلود المفيدي، وقُدّم له في نهاية الحلقة درع تكريمية من برنامج «رايكم شباب» على نجاحه وتواجده معهم.
في اطار التطور المستمر الذي تحرص ادارة تلفزيون «الراي» على اجرائه في برامجها المختلفة واحتفالا بمرور ثلاث سنوات على بدء البث المباشر على الهواء لبرنامج «رايكم شباب»، شارك في حلقة مميزة للغاية النجم الغنائي المصري رامي صبري الذي حل ضيفا للمرة الأولى على الكويت التي زارها خصيصا للمشاركة في احتفالية البرنامج وأشاع جوا من البهجة تحول فيها الايقاع الى غنائي شبابي بحت، فسمح للعدد القليل من الجمهور الذي تواجد في الاستديو بالتصفيق والتفاعل مع الأغنيات التي أدى صبري بعضها بطريقة البلاي باك، منطلقة مع صوته مؤثرات الدخان وقاذفة الأوراق لتزيد من متعة اللقاء الذي عرض على الهواء مباشرة لمدة ساعة، من السادسة وحتى السابعة مساء، تلقى فيها صبري مكالمتين هاتفيتين من مصر، الأولى من والدته والثانية من أحد الشعراء المصريين.
كما انطلق رامي صبري بمنتهى العفوية يجيب عن الأسئلة التي طرحها عليه مقدمو البرنامج نورهان عماد الدين وسالي القاضي وصالح الراشد، الذين جمعتهم روح التعاون فتبادلوا الأدوار بكل سلاسة وراحة في إلقاء الأسئلة على الضيف الذي بدا عليه الارتياح أيضا حتى ما بين الفواصل التي كان يتحرك فيها الجميع بسرعة للظهور بأفضل صورة، حتى أن الحلقة ظهرت على الهواء مباشرة وبها الكثير من الحب وبشكل اخراجي غير معتاد من مخرج البرنامج محمد عبد المؤمن وباعداد جميل من المعدة خلود المفيدي، وقُدّم له في نهاية الحلقة درع تكريمية من برنامج «رايكم شباب» على نجاحه وتواجده معهم.
