رئيس البلدية افتتح شهر التسوق
«بحمدون المحطة» عاشت «كرنفالاً» والكويتيون شاركوا في عرس «ضيعتهم»
مشاركة كويتية في المهرجان
رقصة شعبية
كرنفال فرح وسط المصطافين
صور للذكرى
|بيروت - «الراي»|
تحوّل افتتاح شهر التسوّق في منطقة محطة بحمدون «كرنفال فرح» صدح في هذه البلدة التي استعادت «سجلّها الذهبي» و«أيام العزّ» وعادت لترتدي «الثوب الأبيض» بعدما تحوّلت كل ليلة في ربوعها ... عرساً.
تحت عيون السياح الخليجيين وفي مقدمهم الكويتيين الذين «انتخبوا» بحمدون المحطة «ضيعتهم» التي يأبون الا ان تكون لهم محطة فيها مع كل موسم صيف «بارد» سياسياً وأمنياً في لبنان، قصّ رئيس البلدية اسطه ابو رجيلي شريط الافتتاح لتنطلق احتفالية «أشعلتها» فرقتان فنيتان قدمتا عروضاً موسيقية واستعراضية ولوحات تراثية لبنانية ولعبة السيف والترس وجابتا الشارع الرئيسي الذي ارتدى «ثوب العيد» وبدأ يعيش «آخر ايام الصيفية» التي يتوقع ان تنتهي باكراً هذه السنة بالنسبة الى المصطافين الخليجيين الذين يفضّلون قضاء شهر رمضان المبارك في بلادهم.
وفي نهاية الاستعراض الفني الذي بدا معه ان «قطار» الأيام «الملاح» عاد الى بحمدون المحطة تحدث رئيس البلدية فقال: ان «انطلاق شهر التسوق اصبح تقليدا سنويا في محطة بحمدون، وهذا يساهم مساهمة فعالة في تنشيط حركة السوق التجارية ويساعد التجار واصحاب المحال التجارية على انواعها في بيع اكبر كمية ممكنة من معروضاتهم وكذلك يستفيد من هذه العروض المواطنون اللبنانيون والمصطافون من اخواننا العرب والخليجيين قبل سفرهم في شهر رمضان المبارك المقبل والذين نتمنى لهم صياما مباركا في هذا الشهر الفضيل ولو كنا نتمنى ان يمضوا صيامهم في ربوعنا حيث الطقس الجميل والهواء العليل».
وتمنى ابو رجيلي «لاخواننا الخليجيين واللبنانيين العائدين الى بلدانهم والى أعمالهم سفرا موفقا وميمونا وعسى ان نراهم في العام المقبل ولبنان وهم بألف خير».
تحوّل افتتاح شهر التسوّق في منطقة محطة بحمدون «كرنفال فرح» صدح في هذه البلدة التي استعادت «سجلّها الذهبي» و«أيام العزّ» وعادت لترتدي «الثوب الأبيض» بعدما تحوّلت كل ليلة في ربوعها ... عرساً.
تحت عيون السياح الخليجيين وفي مقدمهم الكويتيين الذين «انتخبوا» بحمدون المحطة «ضيعتهم» التي يأبون الا ان تكون لهم محطة فيها مع كل موسم صيف «بارد» سياسياً وأمنياً في لبنان، قصّ رئيس البلدية اسطه ابو رجيلي شريط الافتتاح لتنطلق احتفالية «أشعلتها» فرقتان فنيتان قدمتا عروضاً موسيقية واستعراضية ولوحات تراثية لبنانية ولعبة السيف والترس وجابتا الشارع الرئيسي الذي ارتدى «ثوب العيد» وبدأ يعيش «آخر ايام الصيفية» التي يتوقع ان تنتهي باكراً هذه السنة بالنسبة الى المصطافين الخليجيين الذين يفضّلون قضاء شهر رمضان المبارك في بلادهم.
وفي نهاية الاستعراض الفني الذي بدا معه ان «قطار» الأيام «الملاح» عاد الى بحمدون المحطة تحدث رئيس البلدية فقال: ان «انطلاق شهر التسوق اصبح تقليدا سنويا في محطة بحمدون، وهذا يساهم مساهمة فعالة في تنشيط حركة السوق التجارية ويساعد التجار واصحاب المحال التجارية على انواعها في بيع اكبر كمية ممكنة من معروضاتهم وكذلك يستفيد من هذه العروض المواطنون اللبنانيون والمصطافون من اخواننا العرب والخليجيين قبل سفرهم في شهر رمضان المبارك المقبل والذين نتمنى لهم صياما مباركا في هذا الشهر الفضيل ولو كنا نتمنى ان يمضوا صيامهم في ربوعنا حيث الطقس الجميل والهواء العليل».
وتمنى ابو رجيلي «لاخواننا الخليجيين واللبنانيين العائدين الى بلدانهم والى أعمالهم سفرا موفقا وميمونا وعسى ان نراهم في العام المقبل ولبنان وهم بألف خير».