والده استنجد بأهل الخير لإنقاذه
شاب جامعي ينهش المرض عظامه يحتاج مفاصل صناعية للفخذين
تقرير طبي
صورة لمفصل الفخذ المتآكل
«محمد» شاب سوداني في مقتبل العمر، يدرس في السنة الثالثة تخصص حاسب آلي في إحدى جامعات الهند... طالب متفوق ومتميز علماً وسلوكاً ينتظره مستقبل مزهر بإذن الله تعالى... لكن تتوقف الأحلام وتتحطم الآمال على صخرة المرض الذي لا يرحم... أصيب «محمد» قبل سنوات بآلام في عظام الفخذين والمفاصل وبعد اجراء الكشف الطبي اللازم تبين انه يعاني من تآكل في عظام الفخذين وقد وصل الى مرحلة متأخرة في الفخذ اليسرى، وفي الفخذ اليمنى ظهرت أعراض المرض وآخذة في التنامي.
«محمد» يحتاج الى عملية جراحية لتغيير مفصلي الفخذين العملية تتكلف مايقرب من 10 آلاف دينار كويتي لشراء مفاصل صناعية وكذلك تكلفة اجراء العملية...
لكن من أين له بهذا المبلغ ووالده موظف بسيط براتب ضئيل لا يكفي بالكاد نفقات أسرته وأولاده الثلاثة وكلهم طلاب جامعيون... لذلك لم يجد والده سبيلاً الا ان يستنجد بأهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة والايادي البيضاء يناشدهم ويرجوهم أن يرأفوا لحالة ابنه الذي ينهش المرض في عظامه حتى أصبح يتحرك بصعوبة بل ويعرض حياته ومستقبله للخطر..
إن هذا الشاب يحتاج الى فزعة الخيرين لانقاذه من براثن المرض الذي يفتك به قبل أن تتفاقم مشكلته وتزداد صعوبة والامل معقود بعد الله على أهل الخير وذوي المروءة.
البيانات لدى «الراي»
... ويعقوب طفل وحيد والديه
يستغيث بمروءة الخيرين لعلاجه
«يعقوب» طفل عمره سنة ونصف السنة تقريباً، رزق به والده «البدون» بعد رحلة طويلة من العلاج هو وزوجته من أجل الانجاب... لكن «يعقوب» كان من الاطفال «الخدج» لأنه ولد بعد سبعة أشهر من الحمل، وكان يعاني من نقص في الوزن وتأخر عقلي وحركي وفشل في النمو وصغر في حجم الرأس وعيب خلقي في سقف الحلق وعيب خلقي بالقلب وجحوظ بالعينين وعيب في شبكية العين ناتج عن الولادة المبكرة... وحالياً يعاني من تجمع مائي في الرأس اثر على خلايا المخ وهو السبب في تأخر النمو، كما انه مصاب في عصب الرجل اليسرى ومن ثم لا يستطيع الوقوف عليها، هذا الطفل المسكين الذي رزق به والداه بعد طول صبر، يحتاج الى علاج يومي تصل قيمته الى مئة دينار كويتي كل شهر، كما انه يحتاج الى عمليتين جراحيتين احداهما في الرأس للتخلص من التجمع المائي وهي ضرورية جداً، والأخرى في الرجل اليسرى وهاتان العمليتان يمكن اجراؤهما في مصر او في السعودية.
المشكلة ان والده «البدون» كان قد تعرض لحادث نتج عنه عاهة مستديمة في العين والاذن، هذه الاصابات أقعدته عن العمل، فلا دخل للاسرة... ومن ثم فإن علاج الطفل يعقوب وتكلفة العمليات الجراحية اللازمة له غير متوافرة، وليس لوالده القدرة على توفيرها.
وقد لجأ والده الى «الراي» يرسل من خلالها استغاثة وطلب مساعدة من أهل الخير وأصحاب الايادي البيضاء آملاً في كرمهم وحسن صنيعهم من أجل انقاذ طفله الوحيد الذي رزق به بعد معاناة، ويراه يتهاوى أمامه وهو لا يستطيع أن يقدم له شيئاً.
البيانات لدى «الراي»
«محمد» يحتاج الى عملية جراحية لتغيير مفصلي الفخذين العملية تتكلف مايقرب من 10 آلاف دينار كويتي لشراء مفاصل صناعية وكذلك تكلفة اجراء العملية...
لكن من أين له بهذا المبلغ ووالده موظف بسيط براتب ضئيل لا يكفي بالكاد نفقات أسرته وأولاده الثلاثة وكلهم طلاب جامعيون... لذلك لم يجد والده سبيلاً الا ان يستنجد بأهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة والايادي البيضاء يناشدهم ويرجوهم أن يرأفوا لحالة ابنه الذي ينهش المرض في عظامه حتى أصبح يتحرك بصعوبة بل ويعرض حياته ومستقبله للخطر..
إن هذا الشاب يحتاج الى فزعة الخيرين لانقاذه من براثن المرض الذي يفتك به قبل أن تتفاقم مشكلته وتزداد صعوبة والامل معقود بعد الله على أهل الخير وذوي المروءة.
البيانات لدى «الراي»
... ويعقوب طفل وحيد والديه
يستغيث بمروءة الخيرين لعلاجه
«يعقوب» طفل عمره سنة ونصف السنة تقريباً، رزق به والده «البدون» بعد رحلة طويلة من العلاج هو وزوجته من أجل الانجاب... لكن «يعقوب» كان من الاطفال «الخدج» لأنه ولد بعد سبعة أشهر من الحمل، وكان يعاني من نقص في الوزن وتأخر عقلي وحركي وفشل في النمو وصغر في حجم الرأس وعيب خلقي في سقف الحلق وعيب خلقي بالقلب وجحوظ بالعينين وعيب في شبكية العين ناتج عن الولادة المبكرة... وحالياً يعاني من تجمع مائي في الرأس اثر على خلايا المخ وهو السبب في تأخر النمو، كما انه مصاب في عصب الرجل اليسرى ومن ثم لا يستطيع الوقوف عليها، هذا الطفل المسكين الذي رزق به والداه بعد طول صبر، يحتاج الى علاج يومي تصل قيمته الى مئة دينار كويتي كل شهر، كما انه يحتاج الى عمليتين جراحيتين احداهما في الرأس للتخلص من التجمع المائي وهي ضرورية جداً، والأخرى في الرجل اليسرى وهاتان العمليتان يمكن اجراؤهما في مصر او في السعودية.
المشكلة ان والده «البدون» كان قد تعرض لحادث نتج عنه عاهة مستديمة في العين والاذن، هذه الاصابات أقعدته عن العمل، فلا دخل للاسرة... ومن ثم فإن علاج الطفل يعقوب وتكلفة العمليات الجراحية اللازمة له غير متوافرة، وليس لوالده القدرة على توفيرها.
وقد لجأ والده الى «الراي» يرسل من خلالها استغاثة وطلب مساعدة من أهل الخير وأصحاب الايادي البيضاء آملاً في كرمهم وحسن صنيعهم من أجل انقاذ طفله الوحيد الذي رزق به بعد معاناة، ويراه يتهاوى أمامه وهو لا يستطيع أن يقدم له شيئاً.
البيانات لدى «الراي»
