1500 أسرة متعففة استفادت من مساعدات «تراث الجهراء»
| كتب عبدالله راشد |
أعلن رئيس لجنة الزكاة في جمعية احياء التراث الاسلامي فرع الجهراء علي فواز المطيري عن مساعدة 1505 حالات من الأسر المتعففة وذوي الحاجة منذ يناير وحتى يوليو من هذا العام، لافتا الى أن حجم المساعدات المالية بلغ 182.385 ألف دينار، وتنوع توزيعها بين الأسر المستحقة، ونال النصيب الأكبر منها ضعفاء الدخل الذين بلغ عددهم 1096 حالة، ثم الأرامل اللائي بلغن 137 أرملة، مذكرا بحديث النبي عليه الصلاة والسلام (الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله )، أما فئات الأيتام فبلغوا 42 يتيما استحقوا 6.950 دينار شاملة أسرهم .
وقال المطيري في تصريح لـ«الراي» أن ما يزيد من عظم وقدر الزكاة في الإسلام هو عناية ديننا الحنيف واهتمامه بها كونها أحد أشكال العطاء والانفاق في المجتمع لتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي الذي يجسر الفجوة بين أفراد المجتمع ، ويقرب المسافات بين الغني والفقير، مؤكدا دور أهل الكويت في رفع معاناة كثير من فقراء المسلمين، مبينا دور لجنة الزكاة في توطين الزكاة داخل هذا البلد الطيب .
وأشار المطيري إلى حالات الزواج والحالات الطبية والمدينين والمطلقات والمهجورات، مبينا أنها كانت ضمن الفئات المسجلة في كشوفات اللجنة و شملتها هذه المساعدات أيضا.
وبين المطيري، أن لجنة الزكاة مازالت تفتح باب التبرعات يوميا لاستقبال الزكاة وتوزيعها على الأسر المحتاجة في محافظة الجهراء والتي هي بأمس الحاجة لها، مذكرا بقول الله تعالى (وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين).
أعلن رئيس لجنة الزكاة في جمعية احياء التراث الاسلامي فرع الجهراء علي فواز المطيري عن مساعدة 1505 حالات من الأسر المتعففة وذوي الحاجة منذ يناير وحتى يوليو من هذا العام، لافتا الى أن حجم المساعدات المالية بلغ 182.385 ألف دينار، وتنوع توزيعها بين الأسر المستحقة، ونال النصيب الأكبر منها ضعفاء الدخل الذين بلغ عددهم 1096 حالة، ثم الأرامل اللائي بلغن 137 أرملة، مذكرا بحديث النبي عليه الصلاة والسلام (الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله )، أما فئات الأيتام فبلغوا 42 يتيما استحقوا 6.950 دينار شاملة أسرهم .
وقال المطيري في تصريح لـ«الراي» أن ما يزيد من عظم وقدر الزكاة في الإسلام هو عناية ديننا الحنيف واهتمامه بها كونها أحد أشكال العطاء والانفاق في المجتمع لتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي الذي يجسر الفجوة بين أفراد المجتمع ، ويقرب المسافات بين الغني والفقير، مؤكدا دور أهل الكويت في رفع معاناة كثير من فقراء المسلمين، مبينا دور لجنة الزكاة في توطين الزكاة داخل هذا البلد الطيب .
وأشار المطيري إلى حالات الزواج والحالات الطبية والمدينين والمطلقات والمهجورات، مبينا أنها كانت ضمن الفئات المسجلة في كشوفات اللجنة و شملتها هذه المساعدات أيضا.
وبين المطيري، أن لجنة الزكاة مازالت تفتح باب التبرعات يوميا لاستقبال الزكاة وتوزيعها على الأسر المحتاجة في محافظة الجهراء والتي هي بأمس الحاجة لها، مذكرا بقول الله تعالى (وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين).
