«الإصلاح الاجتماعي» احتفلت بصدور كتاب «عبدالله المطوع رائد العمل الخيري»
|كتب عبدالله راشد|
قال رئيس مجلس إدارة جمعية الاصلاح الاجتماعي حمود الرومي ان «الشيخ عبدالله المطوع رحمه الله جسد شموخ وروعة الحركة الإسلامية وعطاءها على امتداد الزمان والمكان»، مشيراً إلى ان ما قدمه المطوع في حياته الزاخرة من الأعمال الخيرية والمواقف الإسلامية يؤكد ذلك.
وأضاف الرومي خلال احتفالية أقامتها جمعية الاصلاح الاجتماعي بمناسبة اصدار كتاب «عبدالله العلي المطوع رائد العمل الخيري الكويتي والعالمي» مساء أول من أمس في مبنى الجمعية في منطقة الروضة «ان سيرة الراحل حافلة، وتستحق الكثير من المؤلفات، وهو علم من أعلام العمل الخيري، ليس على مستوى الكويت وحسب بل على مستوى العالم كله، وهو صاحب الجهود الكبيرة والمعروفة في مناصرة القضايا الإسلامية والعمل الدؤوب من أجلها، خصوصا القضية الفلسطينية، ولم يحل المرض أو تقدم السن بينه وبين مناصرة قضايا الأمة بكل ما أوتي من وقت ومال وجهد، مقدما بذلك صورة نموذجية مشرفة لأهل الكويت خاصة، وللحركة الإسلامية بصفة عامة.
وبين انه - يرحمه الله - كان حاملاً لهموم الأمة والدعوة لحظة بلحظة، ولم يتوان عن الاسهام في حل مشكلاتها، بل تفانى في ايجاد الحلول لما يعرض عليه من مشكلات حتى يصل بها إلى بر الأمان، مبينا انه علم بارز من أعلام الصحوة الإسلامية في العصر الحديث، وهو قائد رباني من قادة الحركة الإسلامية، حباه الله صفات أصيلة، ورزقه أفعالاً حميدة، كانت سببا في جمع القلوب حوله.
قال رئيس مجلس إدارة جمعية الاصلاح الاجتماعي حمود الرومي ان «الشيخ عبدالله المطوع رحمه الله جسد شموخ وروعة الحركة الإسلامية وعطاءها على امتداد الزمان والمكان»، مشيراً إلى ان ما قدمه المطوع في حياته الزاخرة من الأعمال الخيرية والمواقف الإسلامية يؤكد ذلك.
وأضاف الرومي خلال احتفالية أقامتها جمعية الاصلاح الاجتماعي بمناسبة اصدار كتاب «عبدالله العلي المطوع رائد العمل الخيري الكويتي والعالمي» مساء أول من أمس في مبنى الجمعية في منطقة الروضة «ان سيرة الراحل حافلة، وتستحق الكثير من المؤلفات، وهو علم من أعلام العمل الخيري، ليس على مستوى الكويت وحسب بل على مستوى العالم كله، وهو صاحب الجهود الكبيرة والمعروفة في مناصرة القضايا الإسلامية والعمل الدؤوب من أجلها، خصوصا القضية الفلسطينية، ولم يحل المرض أو تقدم السن بينه وبين مناصرة قضايا الأمة بكل ما أوتي من وقت ومال وجهد، مقدما بذلك صورة نموذجية مشرفة لأهل الكويت خاصة، وللحركة الإسلامية بصفة عامة.
وبين انه - يرحمه الله - كان حاملاً لهموم الأمة والدعوة لحظة بلحظة، ولم يتوان عن الاسهام في حل مشكلاتها، بل تفانى في ايجاد الحلول لما يعرض عليه من مشكلات حتى يصل بها إلى بر الأمان، مبينا انه علم بارز من أعلام الصحوة الإسلامية في العصر الحديث، وهو قائد رباني من قادة الحركة الإسلامية، حباه الله صفات أصيلة، ورزقه أفعالاً حميدة، كانت سببا في جمع القلوب حوله.
