افتتح مقره الانتخابي في الدعية
المناعي: أهم أولوياتي مراقبة تنفيذ قوانين ولوائح البلدية

المناعي مع ناخبيه في افتتاح المقر


قال مرشح الدائرة الاولى في انتخابات المجلس البلدي فهد المناعي «ان من اهم اولوياته خلال المرحلة المقبلة مراقبة تنفيذ القوانين واللوائح المتعلقة بشؤون البلدية، بالاضافة الى العمل على اقرار المشروعات وتحديد مواقعها بهدف تجميل المدن والمناطق والجزر والطرق».
واضاف المناعي خلال افتتاح مقره الانتخابي مساء اول من امس ان «ما تقتضيه المرحلة المقبلة ضرورة الاهتمام بالصرف الصحي وتحسين صورة الحدائق وغيرها من الخدمات الضرورية وفق متطلبات الخطة العامة للدولة وذلك بهدف تحقيق المنفعة العامة».
وطالب المناعي الدولة زيادة تخصيص الاراضي والعمل على تشجيع القطاع الخاص على استثمار هذه الاراضي وفق متطلبات كل مرحلة شريطة تطبيق الرقابة الفاعلة من المجلس البلدي على تلك المشاريع للتأكد من ضمان تحقيق اهدافها المرجوة بالاضافة إلى ضرورة حرص المجلس على ابداء الرأي في مشروع المخطط الهيكلي العام للدولة، مشيرا إلى ان ذلك لن يتحقق إلا باستخدام كافة الوسائل الرقابية المتاحة والمشروعة.
وبين ان تطوير محافظة العاصمة لن يتحقق إلا من خلال تكوين لجنة مختصة بهذا الشأن يكون عملها اجراء المسوح الميدانية لوضع دراسة تعمل على تحديد الآلية في استغلال الاراضي المملوكة للدولة واشراك القطاع الخاص لتلبية احتياجات هذه الاراضي من خلال العمل على انشاء مناطق سكنية عمودية وزيادة الانشطة التجارية وتوفير المواقع التعليمية والصحية كالمستشفيات والمستوصفات والمناطق التراثية والتاريخية، والمواقع الترفيهية.
واشار الى ضرورة تطوير منطقة بنيد القار لانها تمثل واجهة مهمة بموقعها الحيوي والمتميز فلا يمكن ان تبقى بهذه الصورة كسكن للعمال، بالاضافة إلى ضرورة العمل على المساهمة لحل القضية الاسكانية التي اصبحت الشغل الشاغل الذي يؤرق شريحة كبيرة من الشباب الكويتي.
واقترح المناعي انشاء مدن للعمال وذلك لاهميتها في تحسين الوضع الامني والاجتماعي للارتقاء بالوجه الحضاري للكويت بالاضافة الى العمل على توفير احتياجات القطاع الخاص من المواقع لمزاولة اعمالها بيسر وفق منافسة شريفة يكون الرابح الاكبر فيها الدولة بهدف تحقيق الرغبة الاميرية السامية لجعل الكويت مركزا تجاريا وماليا، مبينا ان هذا لن يتحقق إلا من خلال توفير وتحرير المزيد من الاراضي لتحقيق التنمية بصورة اكثر فاعلية لانه لا تنمية من دون الارض.
واعتبر ان الطريق طويلة، ولكنها تحتاج الى جهود مستمرة وصبر ومثابرة فالتقدم الى الامام دائما ما تصاحبه المشاكل والمعوقات والكويت في ظل صاحب السمو امير البلاد تتقدم إلى الامام وعلينا ان نعمل لتذليل العقبات والمعوقات من خلال تسهيل الدورة المستندية وتطبيق الاجراءات ومكننتها بصورة تتناسب مع طموح المستقبل.
وشكر المناعي جميع ابناء الدائرة على مشاركتهم في افتتاح مقره الانتخابي، معاهدا اياهم البقاء على العهود والوعود التي اطلقها خلال حملته الانتخابية.
واضاف المناعي خلال افتتاح مقره الانتخابي مساء اول من امس ان «ما تقتضيه المرحلة المقبلة ضرورة الاهتمام بالصرف الصحي وتحسين صورة الحدائق وغيرها من الخدمات الضرورية وفق متطلبات الخطة العامة للدولة وذلك بهدف تحقيق المنفعة العامة».
وطالب المناعي الدولة زيادة تخصيص الاراضي والعمل على تشجيع القطاع الخاص على استثمار هذه الاراضي وفق متطلبات كل مرحلة شريطة تطبيق الرقابة الفاعلة من المجلس البلدي على تلك المشاريع للتأكد من ضمان تحقيق اهدافها المرجوة بالاضافة إلى ضرورة حرص المجلس على ابداء الرأي في مشروع المخطط الهيكلي العام للدولة، مشيرا إلى ان ذلك لن يتحقق إلا باستخدام كافة الوسائل الرقابية المتاحة والمشروعة.
وبين ان تطوير محافظة العاصمة لن يتحقق إلا من خلال تكوين لجنة مختصة بهذا الشأن يكون عملها اجراء المسوح الميدانية لوضع دراسة تعمل على تحديد الآلية في استغلال الاراضي المملوكة للدولة واشراك القطاع الخاص لتلبية احتياجات هذه الاراضي من خلال العمل على انشاء مناطق سكنية عمودية وزيادة الانشطة التجارية وتوفير المواقع التعليمية والصحية كالمستشفيات والمستوصفات والمناطق التراثية والتاريخية، والمواقع الترفيهية.
واشار الى ضرورة تطوير منطقة بنيد القار لانها تمثل واجهة مهمة بموقعها الحيوي والمتميز فلا يمكن ان تبقى بهذه الصورة كسكن للعمال، بالاضافة إلى ضرورة العمل على المساهمة لحل القضية الاسكانية التي اصبحت الشغل الشاغل الذي يؤرق شريحة كبيرة من الشباب الكويتي.
واقترح المناعي انشاء مدن للعمال وذلك لاهميتها في تحسين الوضع الامني والاجتماعي للارتقاء بالوجه الحضاري للكويت بالاضافة الى العمل على توفير احتياجات القطاع الخاص من المواقع لمزاولة اعمالها بيسر وفق منافسة شريفة يكون الرابح الاكبر فيها الدولة بهدف تحقيق الرغبة الاميرية السامية لجعل الكويت مركزا تجاريا وماليا، مبينا ان هذا لن يتحقق إلا من خلال توفير وتحرير المزيد من الاراضي لتحقيق التنمية بصورة اكثر فاعلية لانه لا تنمية من دون الارض.
واعتبر ان الطريق طويلة، ولكنها تحتاج الى جهود مستمرة وصبر ومثابرة فالتقدم الى الامام دائما ما تصاحبه المشاكل والمعوقات والكويت في ظل صاحب السمو امير البلاد تتقدم إلى الامام وعلينا ان نعمل لتذليل العقبات والمعوقات من خلال تسهيل الدورة المستندية وتطبيق الاجراءات ومكننتها بصورة تتناسب مع طموح المستقبل.
وشكر المناعي جميع ابناء الدائرة على مشاركتهم في افتتاح مقره الانتخابي، معاهدا اياهم البقاء على العهود والوعود التي اطلقها خلال حملته الانتخابية.