هديل الخليفة: القضية البيئية من أولى أولوياتي



قالت مرشحة الدائرة الرابعة لانتخابات المجلس البلدي المهندسة هديل الخليفة ان اولى اولوياتها عند انتخابها هي القضية البيئية التي تؤرق جميع افراد الشعب الكويتي، وذلك للارتفاع الكبير في عدد الحالات المرضية التي تعاني من مرض الربو الشعبي على مستوى الكويت.
واضافت «تعرض البلاد للتأثيرات السلبية للملوثات الغازية يؤكد اهمال الهيئات الحكومية المسؤولة عن البيئة وعدم وجود اي دراسة مسحية تمت من خلال وزارة الصحة للتأكد من صحة وسلامة السكان، وعدم ايضاحها عدد حالات المصابين بمرض السرطان والذين يتلقون العلاج في مستشفيات الكويت وخارجها، وكذلك عدد حالات سرطان الاطفال الامر الذي يحتاج الى مزيد من الدراسة والتحليل من الجهات ذات العلاقة». ودعت الخليفة إلى ضرورة الالتزام بما جاء بقرار مجلس الوزراء رقم 957/1994 والخاص بمعالجة التلوث البيئي الناتج عن المنشآت الصناعية والنفطية، لان وجودها يزيد من احتمالات تعرض المنطقة لتلوث شديد الخطورة ناتج عن مخلفات الاسبست المسرطنة.
وقالت «لابد من الزام الهيئة العامة للبيئة للجهات المسؤولة عن المنشآت المقامة بالمنطقة الجنوبية بالعمل على تطوير واستحداث وتركيب وسائل التحكم المناسبة لخفض معدلات انبعاث ملوثات الهواء من مصادرها، وتثبيت اجهزة قياس مباشر بمداخن المنشآت وكذلك رفع الاهتمام بالنواحي البيئية».
واضافت «تعرض البلاد للتأثيرات السلبية للملوثات الغازية يؤكد اهمال الهيئات الحكومية المسؤولة عن البيئة وعدم وجود اي دراسة مسحية تمت من خلال وزارة الصحة للتأكد من صحة وسلامة السكان، وعدم ايضاحها عدد حالات المصابين بمرض السرطان والذين يتلقون العلاج في مستشفيات الكويت وخارجها، وكذلك عدد حالات سرطان الاطفال الامر الذي يحتاج الى مزيد من الدراسة والتحليل من الجهات ذات العلاقة». ودعت الخليفة إلى ضرورة الالتزام بما جاء بقرار مجلس الوزراء رقم 957/1994 والخاص بمعالجة التلوث البيئي الناتج عن المنشآت الصناعية والنفطية، لان وجودها يزيد من احتمالات تعرض المنطقة لتلوث شديد الخطورة ناتج عن مخلفات الاسبست المسرطنة.
وقالت «لابد من الزام الهيئة العامة للبيئة للجهات المسؤولة عن المنشآت المقامة بالمنطقة الجنوبية بالعمل على تطوير واستحداث وتركيب وسائل التحكم المناسبة لخفض معدلات انبعاث ملوثات الهواء من مصادرها، وتثبيت اجهزة قياس مباشر بمداخن المنشآت وكذلك رفع الاهتمام بالنواحي البيئية».