كواليس البرلمان

تصغير
تكبير
| القاهرة - من عبد العزيز أبوشادي |
• عضو مجلس الشورى فؤاد عبدالمجيد، تقدم باقتراح برغبة إلى رئيس المجلس صفوت الشريف، يطلب فيه رفع معاش الضمان الاجتماعي إلى «500» جنيه شهريا مقابل «100» جنيه حاليا. من أجل رفع المعاناة عن المواطنين عامة، ومحدودي الدخل خاصة، ولضمان حياة آمنة.
• وزير الإسكان والمرافق المهندس أحمد المغربي طمأن النواب على عدم خصخصة مشروعات المياه والصرف الصحي ومؤكدا لهم أن سعر المتر لا يتجاوز «13» قرشا مقابل تكلفة حقيقية «100» قرش، وتتحمل الدولة باقي الفروق لدعم المواطنين في هذا القطاع الحيوي، ومعلنا أن هذا السعر الاجتماعي مستمر منذ أكثر من «10» سنوات دون تحريك.
• النقاب فضيلة وليس فريضة. هذا ما أعلنه وكيل وزارة الأوقاف الشيخ شوقي عبداللطيف، ردا على النقد اللاذع، الذي وجهه النائب علي لبن «إخوان» إلى الوزارة، بسبب طبع كتاب يحمل عنوان النقاب عادة وليس عبادة، ونفى عبداللطيف أن الوزارة تنفذ أجندة خارجية، مؤكدا أنها لم تلزم أئمة المساجد وخطباءها بالتحدث عن هذا الكتاب ومعلنا أن الوزارة لن تستغني عن المنتقبات ووصف هذا الكلام بأنه اشاعة.
• تقدم النائب علي عطوة ويعمل محاميا أيضا باقتراح بزيادة بدلات التفرغ للمحامين العاملين بالإدارات القانونية في المؤسسات والهيئات العامة إلى 50 في المئة... مقابل 30 في المئة حاليا بهدف رفع المستوى الاقتصادي والمالي والاجتماعي لهذه الفئة من المحامين البالغ عددهم نحو «10» آلاف محام على مستوى هذه الإدارات معظمهم يعملون في شركات بعد تحويل الهيئات إلى شركات قابضة، وأن مرتبات هؤلاء المحامين متدنية ولا تتناسب وحجم الأعمال الضخمة، التي تقع على عاتقهم.
• خرج نائب بورسعيد الدكتور أكرم الشاعر. عن إجماع الإخوان الذين أيدوا مشروع قانون نقل وزراعة الأعضاء بشكل لافت، والمقدم من الحكومة، حيث طرح عدة أسئلة عن الموت وتعريف الوفاة وتساءل: هل يجوز طبيا نقل أي عضو من جسم ميت بالفعل؟، فجاءه الرد سريعا من الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب: بالطبع لا يجوز. ورد الشاعر قائلا: إذا سيطبق القانون على الأحياء الواقعين تحت العلاج فانفعل الدكتور سرور عليه وقال: أنت تضع السم في العسل.
• وكيل اللجنة الدستورية والتشريعية إبراهيم الجوجري، أول المتبرعين، بإعطاء جسده بعد وفاته. وقال أمام اللجنة: إنني متبرع بأعضائي إذا كانت صالحة لإنقاذ مرضى آخرين. وداعبه كمال الشاذلي وزير الدولة للشؤون البرلمانية السابق. إذا كانت صالحة والله أعلم ساعتها ستكون صالحة أم لا.
• وجه النائب البورسعيدي محمد مصطفى شردي انتقادات حادة للمسؤولين في وزارتي الري والزراعة لتقاعسهم في توفير المياه للمواطنين، وقال: كيف تسكت وزارة الإسكان والمرافق عن هذا الخطأ الجسيم بخفض منسوب المياه في ترعة الإسماعيلية من مترين إلى 40 سنتيمترا فقط، وأن هذه الترعة هي المصدر الرئيسي لتوصيل مياه الشرب إلى المواطنين في بورسعيد والإسماعيلية.
• حذر النائب عطية مسعود. من تدني الحالة الصحية بوادي النطرون، وقال في طلب إحاطة عاجل لوزير الصحة: إن مستشفى وادي النطرون والمسندة إلى شركة «المقاولون العرب» توقف بناؤها بالرغم من تسلمها منذ «6» سنوات، وأصبحت الحالة الصحية هناك منعدمة بعد نقل مستشفى جراحات اليوم الواحد إلى مدينة السادات.
وتساءل: متى تنتهي الشركة من بناء المستشفى لتقديم الخدمات الطبية للمواطنين؟
• اشتكى النائب عبدالحميد زغلول. من تصرفات الوحدة المحلية بمدينة رشيد وما تصدره من قرارات وطلب في بيان عاجل بحث كيفية عدم الاستفادة من الأرض المخصصة كمدينة صناعية، والتي تقع في زمام إدكو، وكذلك بشأن قيام رئيس الوحدة المحلية برشيد بالاستيلاء على أراضي المواطنين بدعوى أنها أملاك دولة، بالرغم من علمه تمام العلم أن هذه الأراضي ملكية خاصة للمواطنين، وذلك من واقع عقود مسجلة بحوزتهم ودعا إلى محاسبة رئيس الوحدة على تصرفه غير القانوني ومحاكمته لاستيلائه على أراضي المواطنين بشكل غير لائق.
• بدأت الانتخابات النيابية مبكرا في مدينة بركة السبع بمحافظة المنوفية. حيث لم يكتف النائب الإخواني صبري عامر بأن هذه الدعاية مخالفة لأحكام القانون، إلا أنه أسرع إلى رئيس المجلس الدكتور أحمد فتحي سرور، وتقدم ببيان عاجل أسماه بمخالفة الوحدة المحلية لمركز ومدينة بركة السبع للقانون وقامت بإزالة اللافتات الانتخابية، التي تدعو إلى تزكية بعض الأشخاص لانتخابات مجلس الشعب المقبلة 2010 .
• غضب النائب فتحي عبداللطيف. من تصرفات هيئة التأمين الصحي إزاء المرضى وإصرارها على المغالاة في أسعار الأدوية والخدمات الطبية المقدمة للمنتفعين، وأسرع إلى الدكتور أحمد فتحي سرور، وقدم بيانا عاجلا موجها إلى وزير الصحة يطالب فيه بإعادة النظر في قرارات الهيئة حفاظا على حياة المنتفعين غير القادرين على سداد التكاليف العالية للعلاج، وخصوصا إزاء المطالبة بدمج قانون التأمين الصحي في قانون التأمينات الاجتماعية في ما يتعلق بنسبة الخصم.
• سنة الفراغ هي المشكلة الأساسية التي تواجه الالتحاق بالتعليم العالي العام المقبل وكيفية مواجهة هذه المشكلة هذا ما عرضه ثلاثة نواب «محمد القيراني وإبراهيم الجعفري وأسامة جادو» على وزيري التعليم العالي والتربية والتعليم وتساءل هؤلاء النواب عن كيفية حل هذه السنة التي نتجت عن إعادة السنة السادسة الابتدائية لسلم التعليم... وهل أعدت الوزارة خطة للقبول بالجامعات بالنسبة لطلاب الثانوية العامة في العام المقبل، وهي ـ سنة الفراغ ـ وطلبوا عقد اجتماع عاجل للجنة التعليم بالمجلس لبحث هذه المشكلة.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي