استقبل راعي الجائزة ومدير اللجنة العليا والمشرف العام
السفير البحريني: جائزة «الابن البار» تستحق العمل على نشرها عربياً ودولياً
هدية تذكارية للسفير البحريني
عبر السفير البحريني لدى الكويت الشيخ خليفة بن حمد آل خليفة عن إعجابه بجائزة الابن البار لما تتضمنه من قيم هادفة من شأنها نشر الوعي المجتمعي بقضايا المسنين وتقوية أواصر التعاون في المجتمع وتوطيد العلاقات الأسرية، انطلاقا من القيم الإسلامية النبيلة، وعاداتنا العربية الأصيلة.
وقال السفير الشيخ خليفة بن حمد إن «فكرة الجائزة جديرة بالعمل على نشرها عربيا ودوليا، لأنها تشجع على تفعيل دور الإعلام تجاه قضايا المسنين والتوعية باحتياجاتهم والحض على رد جميلهم نحو أبنائهم ومجتمعهم».
جاء ذلك خلال استقبال السفير الشيخ خليفة بن حمد آل خليفة لراعي جائزة الابن البار إبراهيم طاهر البغلي ومدير اللجنة العليا للجائزة علي حسن والمشرف العام ناصر الخالدي.
ورحب السفير البحريني بالدعوة التي وجهها راعي الجائزة بهدف التعاون لنشر فكرة الجائزة عربيا ودوليا لتحقيق أهدافها السامية التي تعزز السلوك الإيجابي لدى الأبناء وتزيد الترابط بين أفراد المجتمع.
من جانبه، تحدث راعي جائزة الابن البار إبراهيم طاهر البغلي عن مشروع الجائزة، وأهم أنشطتها، لافتا إلى أنه من المشاريع التوعوية والإعلامية والدينية التي تستهدف نشر الوعي المجتمعي بقضايا رعاية وخدمة كبار السن والعمل على تقوية ترابط المجتمع، مشيرا إلى أن نجاح الجائزة في تحقيق أهدافها خلال العامين السابقين يعزز ضرورة التعاون والشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص في تحمل مسؤولية القضايا المجتمعية، ومنها دمج كبار السن في المجتمع وتعزيز دورهم في التنمية الاجتماعية.
وأكد على أن الدور الاجتماعي الذي يجب أن يؤديه القطاع الخاص لمساندة القطاع الحكومي تجاه قضايا المسنين يشكل حجر أساس وزاوية مهمة في تفعيل دور أفراد ومؤسسات المجتمع المدني في الدولة.
من جهته، قال مدير إدارة رعاية المسنين ورئيس اللجنة العليا للجائزة علي حسن «ان جائزة الابن البار تعزز مبدأ الشراكة الاجتماعية بين قطاعات الدولة المختلفة الحكومية والخيرية والخاصة، وتؤكد على أهمية دور أفراد ومؤسسات المجتمع المدني في رعاية وخدمة وتأهل المسنين»، متطرقا إلى بعض الأنشطة التي وضعتها اللجنة العليا هذا العام لزيادة نسبة المشاركة في الجائزة وتوسيع انتشارها.
وقال السفير الشيخ خليفة بن حمد إن «فكرة الجائزة جديرة بالعمل على نشرها عربيا ودوليا، لأنها تشجع على تفعيل دور الإعلام تجاه قضايا المسنين والتوعية باحتياجاتهم والحض على رد جميلهم نحو أبنائهم ومجتمعهم».
جاء ذلك خلال استقبال السفير الشيخ خليفة بن حمد آل خليفة لراعي جائزة الابن البار إبراهيم طاهر البغلي ومدير اللجنة العليا للجائزة علي حسن والمشرف العام ناصر الخالدي.
ورحب السفير البحريني بالدعوة التي وجهها راعي الجائزة بهدف التعاون لنشر فكرة الجائزة عربيا ودوليا لتحقيق أهدافها السامية التي تعزز السلوك الإيجابي لدى الأبناء وتزيد الترابط بين أفراد المجتمع.
من جانبه، تحدث راعي جائزة الابن البار إبراهيم طاهر البغلي عن مشروع الجائزة، وأهم أنشطتها، لافتا إلى أنه من المشاريع التوعوية والإعلامية والدينية التي تستهدف نشر الوعي المجتمعي بقضايا رعاية وخدمة كبار السن والعمل على تقوية ترابط المجتمع، مشيرا إلى أن نجاح الجائزة في تحقيق أهدافها خلال العامين السابقين يعزز ضرورة التعاون والشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص في تحمل مسؤولية القضايا المجتمعية، ومنها دمج كبار السن في المجتمع وتعزيز دورهم في التنمية الاجتماعية.
وأكد على أن الدور الاجتماعي الذي يجب أن يؤديه القطاع الخاص لمساندة القطاع الحكومي تجاه قضايا المسنين يشكل حجر أساس وزاوية مهمة في تفعيل دور أفراد ومؤسسات المجتمع المدني في الدولة.
من جهته، قال مدير إدارة رعاية المسنين ورئيس اللجنة العليا للجائزة علي حسن «ان جائزة الابن البار تعزز مبدأ الشراكة الاجتماعية بين قطاعات الدولة المختلفة الحكومية والخيرية والخاصة، وتؤكد على أهمية دور أفراد ومؤسسات المجتمع المدني في رعاية وخدمة وتأهل المسنين»، متطرقا إلى بعض الأنشطة التي وضعتها اللجنة العليا هذا العام لزيادة نسبة المشاركة في الجائزة وتوسيع انتشارها.
