الكويت تشهد نقلة نوعية في رعاية ذوي الاحتياجات
تكريم سميرة السعد في السعودية: من رائدات العطاء في العالم العربي


أكدت الدكتورة سميرة السعد ان هناك تطوراً كبيراً في رعاية الفئات الخاصة في الكويت مؤملة ان نصل إلى مرحلة يجد فيها الطفل المعاق جميع خدماته متوافرة من تعليم وصحة وغيرهما دون عناء.
جاء ذلك في احتفال كبير برعاية من الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز آل سعود في جدة لتكريم رائدات العطاء في العالم العربي حيث اختيرت الدكتورة سميرة السعد من الكويت والأميرة لطيفة بنت ثنيان آل سعود من جدة، والأميرة سميرة الفيصل من الرياض، والدكتورة جورجيت يوسف من مصر والدكتورة ايمان عيسى من البحرين وليلى بنت فضل من قطر وقد تم اختيار اطفال من مركز الأمل لارتداء أعلام الدولة الفائزة المشاركة، وكانت فكرة الملتقى القاء الضوء على امهات رائدات بمجال الاعاقة كانت اعاقة ابنائهن لهن طاقة مكنتهن من الاستفادة بكل ما لديهن من قدرات ومهارات جعلتهن عضوات فاعلات بمجتمعاتهن واصبح لهن رسالة وهدف في الحياة.
وعند سؤال سميرة السعد عن ماذا تود ان يحصل عليه افراد الفئات الخاصة وينقصهم قالت:
ان هناك تطوراً كبيراً في رعايتهم في الكويت وكان لقانون المعاقين 45 لعام 96 الذي اصدره سمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد، نقلة كبيرة في حقوقهم وهي مستمرة حتى الآن تحت رعاية الأمير صباح الأحمد لأبنائه المعاقين صغاراً وكباراً بحمدالله، آملة ان نصل إلى مستوى أكبر من خلال وجود جميع الخدمات وبصورة طبيعية بحيث عندما تكتشف الأسرة ان طفلها من الفئات الخاصة تكون مدارس ذوي الاحتياجات متوافرة والخدمة الصحية المتميزة والاجتماعية وحتى الترفيهية اسوة بإخوته الآخرين وأبناء المنطقة من دون عناء ولا منة وانما خدمة متوافرة للجميع.
وعلى انغام اغان وطنية مميزة لكل دولة هزت المسرح ورواده بالحماس قامت الأميرة العنود آل سعود حرم الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة بتكريم الفائزات والأطفال المشاركين بالحفل والمكرمات من العالم العربي، وقد استمر الملتقى لمدة يومين بفعاليات متميزة ومناقشات وورش لتجارب، خبرات من الواقع ومناقشة للحقوق والتشريعات لذوي الاعاقات وكيفية دعم اسر ذوي الاحتياجات الخاصة وغيرها.
جاء ذلك في احتفال كبير برعاية من الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز آل سعود في جدة لتكريم رائدات العطاء في العالم العربي حيث اختيرت الدكتورة سميرة السعد من الكويت والأميرة لطيفة بنت ثنيان آل سعود من جدة، والأميرة سميرة الفيصل من الرياض، والدكتورة جورجيت يوسف من مصر والدكتورة ايمان عيسى من البحرين وليلى بنت فضل من قطر وقد تم اختيار اطفال من مركز الأمل لارتداء أعلام الدولة الفائزة المشاركة، وكانت فكرة الملتقى القاء الضوء على امهات رائدات بمجال الاعاقة كانت اعاقة ابنائهن لهن طاقة مكنتهن من الاستفادة بكل ما لديهن من قدرات ومهارات جعلتهن عضوات فاعلات بمجتمعاتهن واصبح لهن رسالة وهدف في الحياة.
وعند سؤال سميرة السعد عن ماذا تود ان يحصل عليه افراد الفئات الخاصة وينقصهم قالت:
ان هناك تطوراً كبيراً في رعايتهم في الكويت وكان لقانون المعاقين 45 لعام 96 الذي اصدره سمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد، نقلة كبيرة في حقوقهم وهي مستمرة حتى الآن تحت رعاية الأمير صباح الأحمد لأبنائه المعاقين صغاراً وكباراً بحمدالله، آملة ان نصل إلى مستوى أكبر من خلال وجود جميع الخدمات وبصورة طبيعية بحيث عندما تكتشف الأسرة ان طفلها من الفئات الخاصة تكون مدارس ذوي الاحتياجات متوافرة والخدمة الصحية المتميزة والاجتماعية وحتى الترفيهية اسوة بإخوته الآخرين وأبناء المنطقة من دون عناء ولا منة وانما خدمة متوافرة للجميع.
وعلى انغام اغان وطنية مميزة لكل دولة هزت المسرح ورواده بالحماس قامت الأميرة العنود آل سعود حرم الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة بتكريم الفائزات والأطفال المشاركين بالحفل والمكرمات من العالم العربي، وقد استمر الملتقى لمدة يومين بفعاليات متميزة ومناقشات وورش لتجارب، خبرات من الواقع ومناقشة للحقوق والتشريعات لذوي الاعاقات وكيفية دعم اسر ذوي الاحتياجات الخاصة وغيرها.