ملفات الساعة في صحافة المحروسة الأسبوعية
شارع الصحافة / اختبارات نفسية وأمنية للخبراء المصريين في المشروع النووي ورفض وصاية مجلس الشيوخ الأميركي على «نايل» و«عرب سات»

مجلة روز اليوسف ... و«الاهرام العربي»


| القاهرة - من محمود متولي |
«زاوية، تتناول أهم ما طرحته المجلات والصحف والاصدارات المصرية - وخاصة الأسبوعية منها - خلال الأيام الأخيرة من موضوعات وملفات وحوارات وقضايا، نتعرف عليها، نقترب منها، نقدمها مختصرة، ليتعرف القارئ المصري على أحوال المحروسة من خلالها، وما يدور في كواليس شوارعها ومطابعها الصحافية».
• تحت عنوان «الوزير حسن يونس، المصريون المشاركون في المشروع النووي يخضعون لاختبارات نفسية وأمنية» نشرت مجلة «روزاليوسف» حوارا مع وزير الكهرباء والطاقة الدكتور حسن يونس، كشف فيه أن المصريين المشاركين في المشروع النووي المصري سيخضعون لاختبارات نفسية وأمنية - المتبعة في الدول المتقدمة نوويا - كما يحصلون بشكل دوري على ترخيص من الأمان النووي لكي يستمروا في العمل.
وذكر يونس أن التكلفة التقريبية لأول محطة نووية في مصر تبلغ مليار دولار وتبلغ طاقتها ألف ميغاوات، مشيرا الى أن المحطة من المنتظر تشغيلها العام 2018.
وأكد وزير الكهرباء أن موقع الضبعة لايزال تابعا لهيئة المحطات النووية وستقوم الشركة الاستشارية «دولي بارسونز» الأسترالية بتحديث محطة الضبعة التي تمت العام 1984 أي منذ 25 عاما.
وأضاف: ان المحطة النووية تعد مشروعا قوميا له الأولوية في التمويل ولا توجد مشكلة في ذلك.
وأشار الى أن قرار اختيار أقرب التكنولوجيات النووية التي ستتم الاستعانة بها مصري مئة في المئة والاستشاري سيقدم مقارنة للتكنولوجيات العالمية بالمشاركة مع الخبراء المصريين والقرار النهائي سيكون لمصر.
• وتحت عنوان «النايل سات، مجرد سوبر ماركت، والمسؤولية على الزبون» نشرت مجلة أكتوبر تصريحات لرئيس شركة الأقمار الاصطناعية «نايل سات» أمين بسيوني نفى خلالها مسؤولية الشركة عن نوعية البرامج المقدمة على الفضائيات التي تبث على القمرين نايل سات - 1 أو نايل سات - 2.
وقال بسيوني: ان الأقمار الاصطناعية في جميع دول العالم تشبه السوبر ماركت الذي يضع على أرففه «بضاعة» من كل صنف ولون ولكنه غير مسؤول عما يختاره «الزبون» أو عن مكونات البضاعة.
وأضاف: ان اذاعة مواد مخالفة للقانون أو الآداب يتم بثها عبر النايل سات أو أي قمر اصطناعي تقع مسؤوليتها على القناة الفضائية التي تقدمها للجمهور ولا يحق لأحد مساءلتنا عن ذلك.
وعما تردد عن قيام عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي بتقديم مشروع قانون يصف النايل سات والعرب سات بالأقمار الارهابية، قال بسيوني: ان ذلك عمل مستفز لأن مجلس الشيوخ ليس وصيا على البشر ولا يحق لأعضائه محاسبة أو حتى توجيه الاتهام لأي شخص خارج أميركا.
• ومن مجلة «المصور» نلتقط خبرا بعنوان «رامي لكح يدفع ثمن مسروقات غرفة أيمن نور» قالت فيه، ان الزيارة الأخيرة للرئيس الأسبق لحزب الغد الدكتور أيمن نور الى بروكسل كادت تنتهي بفضيحة لولا تمكن أحد أصدقائه المقربين من احتواء الموقف.
وأوضحت المجلة أن الفضيحة بدأت باتصال تليفوني تلقاه باسم سمير صديق نور المرافق له في زيارته من مدير استقبال فندق سوفتيل بروكسل يبلغه فيه اكتشاف ادارة الفندق اختفاء بعض الأشياء من الغرفة 205 التي كان يقيم فيها نور خلال زيارته ومنها «شماعات برنس الحمام وصندوق مناديل ورقية وسلة بلاستيك صغيرة».
وتابعت المجلة، ان مدير الاستقبال في الفندق طلب من سمير دفع مبلغ 300 يورو قيمة المفقودات حتى لا تضطر ادارة الفندق الى ابلاغ الجهات المسؤولة.
ونقل سمير نص المكاملة الى نور وعرض عليه اما دفع المبلغ أو أن يدفعها سمير نفسه من الفيزا الخاصة برجل الأعمال المصري الهارب رامي لكح - الصديق القديم لأيمن نور - وفي النهاية أعاد سمير الاتصال بالفندق وطلب منهم ارسال تفاصيل المسروقات على ايميله الخاص لدفع ثمنها.
• وتحت عنوان «الأسبوع تنفرد بنشر أسماء المراكب وحمولات القمح الفاسد» كشفت جريدة «الأسبوع» أسرارا جديدة في قضية القمح الفاسد التي دخلت البلاد وفجرها النائب مصطفى بكري تحت قبة البرلمان.
وذكرت الصحيفة أن هذه الصفقة فتحت الباب على مصراعيه حول صفقات تمت في الماضي تناول خلالها أبناء الصعيد كميات هائلة من الأقماح الفاسدة التي استوردها أحد رجال الأعمال بالاتفاق مع مسؤولين بهيئة السلع التموينية، وبما أن هؤلاء المسؤولين لديهم قناعة كافية بالمثل القائل «معدة الصعايدة تهضم الزلط»، فقد قرروا اغراق أسواق الصعيد - للمرة الثانية - بقمح فاسد وغير صالح للاستخدام الآدمي أو الزراعي بالشحنة الفاسدة التي أحدثت ضجة أخيرا وسبقت هذه الشحنة عدة شحنات بدأت بتاريخ 5 يناير 2008.
وكشف تقرير الحجر الزراعي أن القمح به برادة حديد وبذور حشائش سامة وتم تفريغ الشحنة في الصوامع وتم تداولها بعد فترة بالأسواق وأكد مصدر مسؤول بهيئة الصوامع أنه ثبت تورط قيادات بهيئة السلع التموينية في هذه الصفقات، مشيرا الى أن المساءلة ستطول قيادات كبيرة بالهيئة خاصة بعد ثبوت أن هذه الصفقة ليست الأولى من نوعها والتعامل مع المستورد مباشرة دون ارسال مسؤولين بالهيئة لمعاينة القمح قبل استيراده، كما كان يتم في الماضي معتبرا أن ذلك يشكل جريمة تواطؤ على صحة المواطنين.
• وتحت عنوان «التقدم الى الخلف» نشرت مجلة «الأهرام العربي» تحقيقا قالت فيه: ان الاعلام العربي وغياب دوره وتأثيره على الساحة العالمية قضية تمت مناقشتها كثيرا ومنذ سنوات طوال ولم نصل الى شيء يمكن البناء عليه لمستقبل أكثر ايجابية ولكن مع ظهور التناقضات الهائلة في الاعلام العربي واستخدامه كأداة للحرب الكلامية والنزاع بين العرب وبعضهم البعض، مازاد من هوة التشتت والانفصال بين الدول العربية والمواطنين.
وأضافت: انه بالرغم من وجود 440 فضائية عربية الا أن العالم لا يعرف عن العرب سوى ما يشوه صورتهم باستثناء قناتين فقط تقدمان مضمونا باللغة الأجنبية هما قناة النيل الدولية والجزيرة مباشر.
«زاوية، تتناول أهم ما طرحته المجلات والصحف والاصدارات المصرية - وخاصة الأسبوعية منها - خلال الأيام الأخيرة من موضوعات وملفات وحوارات وقضايا، نتعرف عليها، نقترب منها، نقدمها مختصرة، ليتعرف القارئ المصري على أحوال المحروسة من خلالها، وما يدور في كواليس شوارعها ومطابعها الصحافية».
• تحت عنوان «الوزير حسن يونس، المصريون المشاركون في المشروع النووي يخضعون لاختبارات نفسية وأمنية» نشرت مجلة «روزاليوسف» حوارا مع وزير الكهرباء والطاقة الدكتور حسن يونس، كشف فيه أن المصريين المشاركين في المشروع النووي المصري سيخضعون لاختبارات نفسية وأمنية - المتبعة في الدول المتقدمة نوويا - كما يحصلون بشكل دوري على ترخيص من الأمان النووي لكي يستمروا في العمل.
وذكر يونس أن التكلفة التقريبية لأول محطة نووية في مصر تبلغ مليار دولار وتبلغ طاقتها ألف ميغاوات، مشيرا الى أن المحطة من المنتظر تشغيلها العام 2018.
وأكد وزير الكهرباء أن موقع الضبعة لايزال تابعا لهيئة المحطات النووية وستقوم الشركة الاستشارية «دولي بارسونز» الأسترالية بتحديث محطة الضبعة التي تمت العام 1984 أي منذ 25 عاما.
وأضاف: ان المحطة النووية تعد مشروعا قوميا له الأولوية في التمويل ولا توجد مشكلة في ذلك.
وأشار الى أن قرار اختيار أقرب التكنولوجيات النووية التي ستتم الاستعانة بها مصري مئة في المئة والاستشاري سيقدم مقارنة للتكنولوجيات العالمية بالمشاركة مع الخبراء المصريين والقرار النهائي سيكون لمصر.
• وتحت عنوان «النايل سات، مجرد سوبر ماركت، والمسؤولية على الزبون» نشرت مجلة أكتوبر تصريحات لرئيس شركة الأقمار الاصطناعية «نايل سات» أمين بسيوني نفى خلالها مسؤولية الشركة عن نوعية البرامج المقدمة على الفضائيات التي تبث على القمرين نايل سات - 1 أو نايل سات - 2.
وقال بسيوني: ان الأقمار الاصطناعية في جميع دول العالم تشبه السوبر ماركت الذي يضع على أرففه «بضاعة» من كل صنف ولون ولكنه غير مسؤول عما يختاره «الزبون» أو عن مكونات البضاعة.
وأضاف: ان اذاعة مواد مخالفة للقانون أو الآداب يتم بثها عبر النايل سات أو أي قمر اصطناعي تقع مسؤوليتها على القناة الفضائية التي تقدمها للجمهور ولا يحق لأحد مساءلتنا عن ذلك.
وعما تردد عن قيام عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي بتقديم مشروع قانون يصف النايل سات والعرب سات بالأقمار الارهابية، قال بسيوني: ان ذلك عمل مستفز لأن مجلس الشيوخ ليس وصيا على البشر ولا يحق لأعضائه محاسبة أو حتى توجيه الاتهام لأي شخص خارج أميركا.
• ومن مجلة «المصور» نلتقط خبرا بعنوان «رامي لكح يدفع ثمن مسروقات غرفة أيمن نور» قالت فيه، ان الزيارة الأخيرة للرئيس الأسبق لحزب الغد الدكتور أيمن نور الى بروكسل كادت تنتهي بفضيحة لولا تمكن أحد أصدقائه المقربين من احتواء الموقف.
وأوضحت المجلة أن الفضيحة بدأت باتصال تليفوني تلقاه باسم سمير صديق نور المرافق له في زيارته من مدير استقبال فندق سوفتيل بروكسل يبلغه فيه اكتشاف ادارة الفندق اختفاء بعض الأشياء من الغرفة 205 التي كان يقيم فيها نور خلال زيارته ومنها «شماعات برنس الحمام وصندوق مناديل ورقية وسلة بلاستيك صغيرة».
وتابعت المجلة، ان مدير الاستقبال في الفندق طلب من سمير دفع مبلغ 300 يورو قيمة المفقودات حتى لا تضطر ادارة الفندق الى ابلاغ الجهات المسؤولة.
ونقل سمير نص المكاملة الى نور وعرض عليه اما دفع المبلغ أو أن يدفعها سمير نفسه من الفيزا الخاصة برجل الأعمال المصري الهارب رامي لكح - الصديق القديم لأيمن نور - وفي النهاية أعاد سمير الاتصال بالفندق وطلب منهم ارسال تفاصيل المسروقات على ايميله الخاص لدفع ثمنها.
• وتحت عنوان «الأسبوع تنفرد بنشر أسماء المراكب وحمولات القمح الفاسد» كشفت جريدة «الأسبوع» أسرارا جديدة في قضية القمح الفاسد التي دخلت البلاد وفجرها النائب مصطفى بكري تحت قبة البرلمان.
وذكرت الصحيفة أن هذه الصفقة فتحت الباب على مصراعيه حول صفقات تمت في الماضي تناول خلالها أبناء الصعيد كميات هائلة من الأقماح الفاسدة التي استوردها أحد رجال الأعمال بالاتفاق مع مسؤولين بهيئة السلع التموينية، وبما أن هؤلاء المسؤولين لديهم قناعة كافية بالمثل القائل «معدة الصعايدة تهضم الزلط»، فقد قرروا اغراق أسواق الصعيد - للمرة الثانية - بقمح فاسد وغير صالح للاستخدام الآدمي أو الزراعي بالشحنة الفاسدة التي أحدثت ضجة أخيرا وسبقت هذه الشحنة عدة شحنات بدأت بتاريخ 5 يناير 2008.
وكشف تقرير الحجر الزراعي أن القمح به برادة حديد وبذور حشائش سامة وتم تفريغ الشحنة في الصوامع وتم تداولها بعد فترة بالأسواق وأكد مصدر مسؤول بهيئة الصوامع أنه ثبت تورط قيادات بهيئة السلع التموينية في هذه الصفقات، مشيرا الى أن المساءلة ستطول قيادات كبيرة بالهيئة خاصة بعد ثبوت أن هذه الصفقة ليست الأولى من نوعها والتعامل مع المستورد مباشرة دون ارسال مسؤولين بالهيئة لمعاينة القمح قبل استيراده، كما كان يتم في الماضي معتبرا أن ذلك يشكل جريمة تواطؤ على صحة المواطنين.
• وتحت عنوان «التقدم الى الخلف» نشرت مجلة «الأهرام العربي» تحقيقا قالت فيه: ان الاعلام العربي وغياب دوره وتأثيره على الساحة العالمية قضية تمت مناقشتها كثيرا ومنذ سنوات طوال ولم نصل الى شيء يمكن البناء عليه لمستقبل أكثر ايجابية ولكن مع ظهور التناقضات الهائلة في الاعلام العربي واستخدامه كأداة للحرب الكلامية والنزاع بين العرب وبعضهم البعض، مازاد من هوة التشتت والانفصال بين الدول العربية والمواطنين.
وأضافت: انه بالرغم من وجود 440 فضائية عربية الا أن العالم لا يعرف عن العرب سوى ما يشوه صورتهم باستثناء قناتين فقط تقدمان مضمونا باللغة الأجنبية هما قناة النيل الدولية والجزيرة مباشر.