مجلس الجامعات الخاصة يشيد بجهود برنامج إعادة هيكلة القوى
كونا - اشاد الأمين العام لمجلس الجامعات الخاصة في الكويت الدكتور عماد العتيقي بجهود برنامج اعادة هيكلة القوى العاملة والجهاز التنفيذي للدولة وبمهامه الصعبة التي يقوم بها في توعية واعادة احياء القيم الوطنية المفقودة.
وقال العتيقي في بيان صحافي بمناسبة زيارة فريق من الجهاز ان هذه الجهود «يجب ان تدعم وتساند وتشجع من القطاعين الحكومي والخاص التي من دونها لن يكون هناك نمو اقتصادي وطني خصوصا ان العاملين في القطاع الخاص اصبحوا قلة».
واضاف انه «يجب ان يكون هناك مزيد من الدعم الاعلامي على كافة الاصعدة والمحافل من جامعات ومعاهد ومساجد ومدارس وغيرها من المؤسسات الوطنية»، لافتا الى «اقبال الشباب الضعيف للمهن التنموية». واوضح ان الخريجين من المؤسسات المتخصصة «لديهم عزوف عن العمل»، متمنيا ان «تكلل جهود البرنامج وفريق التحدي الاعلامي التوعوي بالنجاح من خلال تكثيف الاقبال التوعوي والاجتماعي تجاه العمل بالقطاع الخاص».
واشار الى «توفير الجامعات الخاصة فرصا لخريجيها في سوق العمل المحلي والمؤسسات الخاصة سواء كان في القطاع المصرفي او الصناعي او الهندسي»، مطالبا بـ «ضرورة وضع قانون جديد يلبي احتياجات السوق المحلي ويوفر الفرص الوظيفية في كافة المجالات». وقال ان الجامعات والكليات الخاصة «تقوم بتدريس الطلبة تخصصات نادرة وفق احتياجات القطاع الخاص مثل مواد الدراسات الهندسية والمدنية والكهربائية وادارة الاعمال وتخصصات البنوك والمصارف والاقتصاد والحاسب الالي ونظم المعلومات الادارية وتخصص المعلومات والوسائط والاعلام وصيانة الطائرات وتخصصات جديدة في العلوم البحرية». وعبر العتيقي عن «أسفه بالعمل الذي تقوم به بعض المؤسسات في توظيف بعض الشباب توظيفا وهميا انه عمل مؤسف وعار كبير على المؤسسات وعلى الاشخاص الذين يوافقون عليه وهي ظاهرة سلبية يجب ان تعالج بحزم». وافاد ان «عملية تشجيع التوظيف بالقطاع الخاص يجب التوسع بها وان تدور العجلة بشكل اسرع»، مبينا ان العمل الذي يقوم به فريق التحدي هو «خطوة رائعة ونقلة نوعية يجب الاستمرار بها ودعمها لتحقيق الاهداف الوطنية».
وقال العتيقي في بيان صحافي بمناسبة زيارة فريق من الجهاز ان هذه الجهود «يجب ان تدعم وتساند وتشجع من القطاعين الحكومي والخاص التي من دونها لن يكون هناك نمو اقتصادي وطني خصوصا ان العاملين في القطاع الخاص اصبحوا قلة».
واضاف انه «يجب ان يكون هناك مزيد من الدعم الاعلامي على كافة الاصعدة والمحافل من جامعات ومعاهد ومساجد ومدارس وغيرها من المؤسسات الوطنية»، لافتا الى «اقبال الشباب الضعيف للمهن التنموية». واوضح ان الخريجين من المؤسسات المتخصصة «لديهم عزوف عن العمل»، متمنيا ان «تكلل جهود البرنامج وفريق التحدي الاعلامي التوعوي بالنجاح من خلال تكثيف الاقبال التوعوي والاجتماعي تجاه العمل بالقطاع الخاص».
واشار الى «توفير الجامعات الخاصة فرصا لخريجيها في سوق العمل المحلي والمؤسسات الخاصة سواء كان في القطاع المصرفي او الصناعي او الهندسي»، مطالبا بـ «ضرورة وضع قانون جديد يلبي احتياجات السوق المحلي ويوفر الفرص الوظيفية في كافة المجالات». وقال ان الجامعات والكليات الخاصة «تقوم بتدريس الطلبة تخصصات نادرة وفق احتياجات القطاع الخاص مثل مواد الدراسات الهندسية والمدنية والكهربائية وادارة الاعمال وتخصصات البنوك والمصارف والاقتصاد والحاسب الالي ونظم المعلومات الادارية وتخصص المعلومات والوسائط والاعلام وصيانة الطائرات وتخصصات جديدة في العلوم البحرية». وعبر العتيقي عن «أسفه بالعمل الذي تقوم به بعض المؤسسات في توظيف بعض الشباب توظيفا وهميا انه عمل مؤسف وعار كبير على المؤسسات وعلى الاشخاص الذين يوافقون عليه وهي ظاهرة سلبية يجب ان تعالج بحزم». وافاد ان «عملية تشجيع التوظيف بالقطاع الخاص يجب التوسع بها وان تدور العجلة بشكل اسرع»، مبينا ان العمل الذي يقوم به فريق التحدي هو «خطوة رائعة ونقلة نوعية يجب الاستمرار بها ودعمها لتحقيق الاهداف الوطنية».
