أكد أهمية التصويت بعيدا عن الاعتبارات الخاصة
نوري القلاف: اختيارات الناخبين ترسم ملامح المرحلة المقبلة للكويت
دعا مرشح الدائرة الخامسة نوري القلاف المواطنين والمواطنات إلى «المشاركة بكثافة في اختيار ممثليهم في مجلس الأمة المقبل، من خلال الحضور الفاعل في مراكز الاقتراع». وأكد القلاف في تصريح صحافي ان «المشاركة في الانتخابات واجب وطني على المواطنين الحرص على ممارسته بأمانة من خلال حسن اختيار المرشحين»، داعيا إلى «التصويت للمرشح الذي يضع الكويت ومصلحتها نصب عينيه بعيدا عن أي مصالح خاصة».
وشدد القلاف على ان «المرحلة المقبلة تتطلب من الجميع التعاون والتعاضد من أجل تجاوز المرحلة السابقة التي اتسمت بالتأزيم الذي عطّل مصالح المواطنين وأّخّر عجلة التنمية في البلاد».
وأشار إلى ان الكويت «تحتاج اليوم إلى التنمية الشاملة بكل ما تشمله من ضرورة دفع المشاريع الكبرى التي تحرك الدورة الاقتصادية في البلاد»، مبينا ان الناخبين «يتحملون مسؤولية المرحلة المقبلة من خلال اختيارهم لنواب المجلس المقبل».
وبين القلاف ان المطلوب من نواب مجلس الأمة المقبلين «الالتفات إلى التعاون مع الحكومة والعمل على سن التشريعات التي تحقق التنمية المنشودة»، مطالبا الحكومة في الوقت نفسه بـ«تقديم خطة تنموية تحدد فيها أولوياتها وتضمنها برامج وخططا زمنية قابلة للتنفيذ».
واعتبر ان التعاون بين الحكومة ومجلس الأمة المقبلين «يجب أن يكون عنوان المرحلة المقبلة من أجل تحقيق الانجازات التي ينتظرها المواطنون والتي عبر عنها المرشحون طوال فترة حملاتهم الانتخابية».
وختم القلاف بالتأكيد على ان «المواطنين هم من سيرسمون ملامح الفترة المقبلة باختيارهم اليوم»، مشددا على «أهمية حسن الاختيار كي لا نعض اصابع الندم فيما بعد ونعود إلى مربع التأزيم مرة جديدة»، وداعيا إلى «الابتعاد عن الاعتبارات الخاصة والعائلية والقبلية والفئوية في اختيار المرشحين والتي تحرم الكفاءات من الوصول إلى المجلس».
وشدد القلاف على ان «المرحلة المقبلة تتطلب من الجميع التعاون والتعاضد من أجل تجاوز المرحلة السابقة التي اتسمت بالتأزيم الذي عطّل مصالح المواطنين وأّخّر عجلة التنمية في البلاد».
وأشار إلى ان الكويت «تحتاج اليوم إلى التنمية الشاملة بكل ما تشمله من ضرورة دفع المشاريع الكبرى التي تحرك الدورة الاقتصادية في البلاد»، مبينا ان الناخبين «يتحملون مسؤولية المرحلة المقبلة من خلال اختيارهم لنواب المجلس المقبل».
وبين القلاف ان المطلوب من نواب مجلس الأمة المقبلين «الالتفات إلى التعاون مع الحكومة والعمل على سن التشريعات التي تحقق التنمية المنشودة»، مطالبا الحكومة في الوقت نفسه بـ«تقديم خطة تنموية تحدد فيها أولوياتها وتضمنها برامج وخططا زمنية قابلة للتنفيذ».
واعتبر ان التعاون بين الحكومة ومجلس الأمة المقبلين «يجب أن يكون عنوان المرحلة المقبلة من أجل تحقيق الانجازات التي ينتظرها المواطنون والتي عبر عنها المرشحون طوال فترة حملاتهم الانتخابية».
وختم القلاف بالتأكيد على ان «المواطنين هم من سيرسمون ملامح الفترة المقبلة باختيارهم اليوم»، مشددا على «أهمية حسن الاختيار كي لا نعض اصابع الندم فيما بعد ونعود إلى مربع التأزيم مرة جديدة»، وداعيا إلى «الابتعاد عن الاعتبارات الخاصة والعائلية والقبلية والفئوية في اختيار المرشحين والتي تحرم الكفاءات من الوصول إلى المجلس».
