«تبقى محبة الأسرة في القلوب مهما اختلفنا»
جوهر: قد يحدث تنسيق أو تحالف في الساعات الأخيرة قبل الاقتراع



| كتب ناصر الفرحان |
أبدى مرشح الدائرة الأولى النائب السابق الدكتور حسن جوهر تفاؤله بالمجلس المقبل في ضوء ما يشاهده من اقوال الناخبين ورغبتهم في التغيير والحضور في يوم الاقتراع بالرغم من حالة الاحباط التي اصابت الشارع الكويتي في الفترة السابقة.
ورحب جوهر في مؤتمر صحافي عقد صباح أمس بوجود الاحزاب في الكويت بالرغم من التخوف من وجودها في ضوء التجارب السابقة في الدول العربية، وتمنى النظر إلى الدول الأخرى التي اعتمدت على الأحزاب وأصبحت متقدمة، متمنياً بأن تكون لدينا احزاب تضم كافة الأطياف ولا تكون خاصة بفئة أو طائفة محددة.
وحمد جوهر الله على عودة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد إلى أرض الوطن معافى وقال «ما شاهدناه من جموع غفيرة في استقباله لهو دليل على ان اهل الكويت مهما اختلفوا وتنافسوا فتبقى محبة الأسرة الحاكمة في القلوب ولا تمسها أي شائبة، مؤكداً بأن ما شاهده هو اكبر دليل على من يضع الحواجز بين اهل الكويت وحكامهم ودليل على تجدد العهد والبيعة لصاحب السمو أمير البلاد.
وأوضح بأنه لا يوجد إعلام فاسد بالكويت بقدر ما هو كيفية التعامل معه،ومدى تقبل الرأي والرأي الآخر، فعندما تمدحني هذه الصحيفة أو الفضائية تعتبر جريئة وجيدة وعندما تذمني وتنتقد عملي فتعتبر متحجرة ومثيرة للفتنة، هذا لا يجوز، ولكن لا يمنع بأن يكون لدينا إعلام هادف ومتزن ويبتعد عن اثارة الفتنة ويظهر الأمور الايجابية اكثر من السلبية، مؤكداً بأن الكويت بخير وأهلها طيبون.
ونفى نيته عقد تحالف أو الدخول في قائمة، فاتحاً المجال للساعات الأخيرة التي قد يحدث بها تبادل او تنسيق قال «هذا يعتمد على الحال يوم الاقتراع».
أبدى مرشح الدائرة الأولى النائب السابق الدكتور حسن جوهر تفاؤله بالمجلس المقبل في ضوء ما يشاهده من اقوال الناخبين ورغبتهم في التغيير والحضور في يوم الاقتراع بالرغم من حالة الاحباط التي اصابت الشارع الكويتي في الفترة السابقة.
ورحب جوهر في مؤتمر صحافي عقد صباح أمس بوجود الاحزاب في الكويت بالرغم من التخوف من وجودها في ضوء التجارب السابقة في الدول العربية، وتمنى النظر إلى الدول الأخرى التي اعتمدت على الأحزاب وأصبحت متقدمة، متمنياً بأن تكون لدينا احزاب تضم كافة الأطياف ولا تكون خاصة بفئة أو طائفة محددة.
وحمد جوهر الله على عودة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد إلى أرض الوطن معافى وقال «ما شاهدناه من جموع غفيرة في استقباله لهو دليل على ان اهل الكويت مهما اختلفوا وتنافسوا فتبقى محبة الأسرة الحاكمة في القلوب ولا تمسها أي شائبة، مؤكداً بأن ما شاهده هو اكبر دليل على من يضع الحواجز بين اهل الكويت وحكامهم ودليل على تجدد العهد والبيعة لصاحب السمو أمير البلاد.
وأوضح بأنه لا يوجد إعلام فاسد بالكويت بقدر ما هو كيفية التعامل معه،ومدى تقبل الرأي والرأي الآخر، فعندما تمدحني هذه الصحيفة أو الفضائية تعتبر جريئة وجيدة وعندما تذمني وتنتقد عملي فتعتبر متحجرة ومثيرة للفتنة، هذا لا يجوز، ولكن لا يمنع بأن يكون لدينا إعلام هادف ومتزن ويبتعد عن اثارة الفتنة ويظهر الأمور الايجابية اكثر من السلبية، مؤكداً بأن الكويت بخير وأهلها طيبون.
ونفى نيته عقد تحالف أو الدخول في قائمة، فاتحاً المجال للساعات الأخيرة التي قد يحدث بها تبادل او تنسيق قال «هذا يعتمد على الحال يوم الاقتراع».